الاتحاد الذي عرفناه مع تشيكو وسيرجيو وبهجا تغير وتبدل وأضحى فريقا يلعب ولكن دون هوية .
- فاتحاد اليوم وليس اتحاد الأمس يسير ولكن بأقدام معطوبة حتى وإن حققت مراد المكسب فالمكسب الذي تحقق مجرد حالة ولدها الحظ وليس المستوى .
- إلى أين يسير هذا العملاق هل يسير إلى الهاوية أم أن الذي نستشرف بوادره ليس إلا كبوة كبير سرعان ما يتجاوزها إلى حيث موقعه ومكانه وطموحه .
- غاب الاتحاد في سلسلة من المباريات غاب أمام التعاون وغاب أمام الفتح وغاب أمام الشباب والوحدة وهاهو يكرر الغياب أمام النصر والغياب الذي أعنيه هو غياب المستوى والروح والحماس وهذه البنود الأخيرة عندما تتلاشى من جسد اللاعب فالمحصلة لن تخرج عن الصفر المكعب .
- على المعنيين بالشأن الاتحادي سرعة التدخل حتى لا نخسر ويخسر معنا الاتحاديون متعة فريق عودنا على المتعة وعلى كل الرقي في لعبة كرة القدم .
- قد يكون الخلل إداريا وقد يكون فنيا لكن الخلل الواضح في مدرب ومحترفين أجانب والأهم في دكة احتياط لا زالت خاوية من الموهبة أعني تلك الموهبة التي بالإمكان لها أن تعدل مسار تلك الأسماء التي دخلت منعطفها الأخير ولم يعد بمقدورها تقديم المفيد المقنع للاتي .
- أما عن حسين عبدالغني وما أقدم عليه من تصرفات فالذي أخشاه أن تمرر على لجنة الانضباط مثلما سبق وأن مررت تصرفات حسام غالي سابقا والأرجنتيني فيقاروا حاليا .
- حسين عبدالغني ارتكب أبشع الأخطاء وأكثرها فداحة إلى درجة كادت أن تقضي على لاعب أوروبي على ملاعبنا وأمام الناس والقانون فهل من قرار يا لجنة الانضباط ؟
- بالأمس عوقب إبراهيم هزازي لمجرد (بصقة) لا ترى بالعين المجردة ولمدة أربعة لقاءات أما اليوم فنحن في انتظار اللجنة الموقرة تجاه تلك الضربة التي كادت أن تغرس رأس باولو جورج في أعماق الأرض فإما تنصف حق الاتحاد وإما تذهب إلى هناك حيث الإذعان لصوت النصر العالي .
- النصر فنياً بات يخوف ليس بمستواه فقط وإنما يخوف بروح لاعبيه وحماسهم وجماعيتهم هذه الجماعية التي صاغت لها الإدارة النصراوية مناخا ملائما انطلقت من خلاله لتقدم لنا نصر اليوم كنصر منافسه وكنصر بطولة .
- إدارة مختصة بالعلوم الرياضية تشمل النواحي البدنية والنفسية واللياقية وغيرها من تلك النواحي المتعلقة بتأسيس لاعب كرة قدم حقيقي ومحترف هي إضافة أخرى يقدمها فكر الرمز الأهلاوي الكبير خالد بن عبدالله بن عبدالعزيز من خلال الأهلي ويجيرها لصالح الرياضة السعودية .
- هذه بصمة وإن شئت قل أولوية ويا كثر البصمات والأولويات التاريخية التي يقدمها هذا الأهلي الذي امتاز ولا يزال يمتاز بصناعة كل الفوارق وسلامتكم .
- فاتحاد اليوم وليس اتحاد الأمس يسير ولكن بأقدام معطوبة حتى وإن حققت مراد المكسب فالمكسب الذي تحقق مجرد حالة ولدها الحظ وليس المستوى .
- إلى أين يسير هذا العملاق هل يسير إلى الهاوية أم أن الذي نستشرف بوادره ليس إلا كبوة كبير سرعان ما يتجاوزها إلى حيث موقعه ومكانه وطموحه .
- غاب الاتحاد في سلسلة من المباريات غاب أمام التعاون وغاب أمام الفتح وغاب أمام الشباب والوحدة وهاهو يكرر الغياب أمام النصر والغياب الذي أعنيه هو غياب المستوى والروح والحماس وهذه البنود الأخيرة عندما تتلاشى من جسد اللاعب فالمحصلة لن تخرج عن الصفر المكعب .
- على المعنيين بالشأن الاتحادي سرعة التدخل حتى لا نخسر ويخسر معنا الاتحاديون متعة فريق عودنا على المتعة وعلى كل الرقي في لعبة كرة القدم .
- قد يكون الخلل إداريا وقد يكون فنيا لكن الخلل الواضح في مدرب ومحترفين أجانب والأهم في دكة احتياط لا زالت خاوية من الموهبة أعني تلك الموهبة التي بالإمكان لها أن تعدل مسار تلك الأسماء التي دخلت منعطفها الأخير ولم يعد بمقدورها تقديم المفيد المقنع للاتي .
- أما عن حسين عبدالغني وما أقدم عليه من تصرفات فالذي أخشاه أن تمرر على لجنة الانضباط مثلما سبق وأن مررت تصرفات حسام غالي سابقا والأرجنتيني فيقاروا حاليا .
- حسين عبدالغني ارتكب أبشع الأخطاء وأكثرها فداحة إلى درجة كادت أن تقضي على لاعب أوروبي على ملاعبنا وأمام الناس والقانون فهل من قرار يا لجنة الانضباط ؟
- بالأمس عوقب إبراهيم هزازي لمجرد (بصقة) لا ترى بالعين المجردة ولمدة أربعة لقاءات أما اليوم فنحن في انتظار اللجنة الموقرة تجاه تلك الضربة التي كادت أن تغرس رأس باولو جورج في أعماق الأرض فإما تنصف حق الاتحاد وإما تذهب إلى هناك حيث الإذعان لصوت النصر العالي .
- النصر فنياً بات يخوف ليس بمستواه فقط وإنما يخوف بروح لاعبيه وحماسهم وجماعيتهم هذه الجماعية التي صاغت لها الإدارة النصراوية مناخا ملائما انطلقت من خلاله لتقدم لنا نصر اليوم كنصر منافسه وكنصر بطولة .
- إدارة مختصة بالعلوم الرياضية تشمل النواحي البدنية والنفسية واللياقية وغيرها من تلك النواحي المتعلقة بتأسيس لاعب كرة قدم حقيقي ومحترف هي إضافة أخرى يقدمها فكر الرمز الأهلاوي الكبير خالد بن عبدالله بن عبدالعزيز من خلال الأهلي ويجيرها لصالح الرياضة السعودية .
- هذه بصمة وإن شئت قل أولوية ويا كثر البصمات والأولويات التاريخية التي يقدمها هذا الأهلي الذي امتاز ولا يزال يمتاز بصناعة كل الفوارق وسلامتكم .