مهمة إنقاذ الأهلي من الهبوط مهمة يشترك فيها الجميع ولا يمكن لهذه المهمة أن تبقى مسؤولية تقتصر على اللاعبين وإدارتهم وجهازهم الفني كون هذه الأطراف الثلاثة مهما بلغت من المقدرة إلا أنها لا تستطيع أن تخرج الأهلي من عثرته إلا بمساندة الجميع والجميع هنا هم أعضاء الشرف والجمهور والصحافة.
- فالمرحلة الحالية التي يعيشها الفريق الأهلاوي باتت بمثابة أزمة انعكست بظلالها على معنويات اللاعبين وعلى أقدام تتعامل مع كرة القدم وكأنها جلمود صخر وهذه المرحلة تحتاج إلى مضاعفة كل الجهود حتى لا يستمر النزيف ولكي يبدأ الفريق مرحلة تصحيح النتائج السوداء بأخرى شعارها الفوز والمكسب والحصول على النقاط الثلاث.
- فالأهلي مسؤولية الجميع لكن السؤال هل هذا الجمع الغفير الذي يحب الأهلي قادر على أن يتحمل دوره ويضطلع بمسؤولياته ويقف داعماً ومسانداً ومعاوناً ومتجاوزاً لاسيما في هذه المرحلة الحاسمة التي تمثل مرحلة تحديد المصير.
- على الجميع أن يدرك أن ليفربول الإنجليزي يقبع هذا العام في نفس المركز الذي يقبع فيه الأهلي وهذا ما يعني أن جميع الفرق الكبيرة معرضة للاهتزاز النوعي والنسبي سواء في المستويات أم سواء في النتائج، ومن عمق هذه الحقيقة لزم الأمر تأكيداً على أهمية تفاعل الأهلاويين وتضامنهم حتى يتجاوز الأخضر الكبير عنق الزجاجة ويعود إلى مراكز الدفء.
- قسونا والقسوة التي برزت عباراتها لا تعدو كونها عبارات محبين لكيان تعودنا على رؤيته بطلاً وأياً كانت عبارات الإعلام قاسية إلا أنها في نهاية المطاف مفيدة لأنها كشفت بعضاً من الخلل ونوعاً من العلة.
- عموماً مباراة الوحدة يجب أن تكون بداية الطريق، طريق عودة الأهلي للانتصارات وهذا الطريق ليس معقداً ولا مليئاً بالأشواك وإذا ما أدرك اللاعبون هذه الحقيقة فهم بذلك قادرون على تجاوز العثرات والتمسك بلغة الانتصارات.
- لاعب محترف عليه القيمة قد يصنع كل الفوارق ويعوض الأهلي عن كل تلك الانكسارات لهذا أجد فترة التسجيل الشتوية فرصة كبيرة لتحقيق ذلك.
- مارسينهو.. أندرسون.. فيكتور أسماء لم تقدم من المستويات المقنعة ما يشفع لها بالاستمرار فهل تقتنع الإدارة الأهلاوية بذلك وتسعى جاهدة لتعويضهم ببديل عليه القيمة.
- أتمنى ذلك، أما الجمهور فمطالب أكثر من أي وقت مضى بمساندة فريقه أمام الوحدة لعل وعسى أن تتعدل الصورة من صورة حزينة إلى أخرى يحمل بروازها الفرح.. وسلامتكم.
- فالمرحلة الحالية التي يعيشها الفريق الأهلاوي باتت بمثابة أزمة انعكست بظلالها على معنويات اللاعبين وعلى أقدام تتعامل مع كرة القدم وكأنها جلمود صخر وهذه المرحلة تحتاج إلى مضاعفة كل الجهود حتى لا يستمر النزيف ولكي يبدأ الفريق مرحلة تصحيح النتائج السوداء بأخرى شعارها الفوز والمكسب والحصول على النقاط الثلاث.
- فالأهلي مسؤولية الجميع لكن السؤال هل هذا الجمع الغفير الذي يحب الأهلي قادر على أن يتحمل دوره ويضطلع بمسؤولياته ويقف داعماً ومسانداً ومعاوناً ومتجاوزاً لاسيما في هذه المرحلة الحاسمة التي تمثل مرحلة تحديد المصير.
- على الجميع أن يدرك أن ليفربول الإنجليزي يقبع هذا العام في نفس المركز الذي يقبع فيه الأهلي وهذا ما يعني أن جميع الفرق الكبيرة معرضة للاهتزاز النوعي والنسبي سواء في المستويات أم سواء في النتائج، ومن عمق هذه الحقيقة لزم الأمر تأكيداً على أهمية تفاعل الأهلاويين وتضامنهم حتى يتجاوز الأخضر الكبير عنق الزجاجة ويعود إلى مراكز الدفء.
- قسونا والقسوة التي برزت عباراتها لا تعدو كونها عبارات محبين لكيان تعودنا على رؤيته بطلاً وأياً كانت عبارات الإعلام قاسية إلا أنها في نهاية المطاف مفيدة لأنها كشفت بعضاً من الخلل ونوعاً من العلة.
- عموماً مباراة الوحدة يجب أن تكون بداية الطريق، طريق عودة الأهلي للانتصارات وهذا الطريق ليس معقداً ولا مليئاً بالأشواك وإذا ما أدرك اللاعبون هذه الحقيقة فهم بذلك قادرون على تجاوز العثرات والتمسك بلغة الانتصارات.
- لاعب محترف عليه القيمة قد يصنع كل الفوارق ويعوض الأهلي عن كل تلك الانكسارات لهذا أجد فترة التسجيل الشتوية فرصة كبيرة لتحقيق ذلك.
- مارسينهو.. أندرسون.. فيكتور أسماء لم تقدم من المستويات المقنعة ما يشفع لها بالاستمرار فهل تقتنع الإدارة الأهلاوية بذلك وتسعى جاهدة لتعويضهم ببديل عليه القيمة.
- أتمنى ذلك، أما الجمهور فمطالب أكثر من أي وقت مضى بمساندة فريقه أمام الوحدة لعل وعسى أن تتعدل الصورة من صورة حزينة إلى أخرى يحمل بروازها الفرح.. وسلامتكم.