غاب المنتخب السعودي عن الإنجازات منذ سنوات، فيما التعاطي مع أسباب هذا الغياب لم يخرج بعد عن المدرب وخطته واللاعب ومستواه .
ـ فمنذ تلك السنوات التي غاب فيها الأخضر لا نزال نكرر القراءات الخاطئة ولكن بلغة المنكسرين.
ـ كرة القدم التي يختزلها البعض في الفوز والخسارة وخطة المدربين باتت ثقافة، ومن يمتلك فهم هذه الثقافة سيصبح قادراً على أن يصل، أما على النقيض فالذي يجهل أهمية ثقافة كرة القدم وثقافة التعاطي مع نهائياتها تحديدا لن يجني من الشوك العنب وسيبقى مكانك راوح .
ـ المؤلم وأنا أتحدث عن ثقافة كرة القدم هو أننا لم نزل في منتصف الطريق نحاول أن نرقى بالمنتخبات والأندية، فلانجد من بعد أي محاولة وأخرى إلا تلك الحقيقة التي تقول ثقافة اللاعب السعودي مع المباريات الحساسة والحاسمة ثقافة ضحلة وبدائية، يقدم ذاته في البداية في حين يتحول مع النهائيات إلى شبح .
ـ من المؤكد أن الخطة مع المهارة مع الاختيار الأمثل للعناصر الفنية يمثل نقطة الارتكاز لنجاح أي فريق ومنتخب، لكن التأكيد الصحيح الذي ندرك أبعاد أهميته ونجهله هو ذاك المرتبط بثقافة التعاطي مع المباريات معنويا ونفسيا.. لا سيما التعاطي مع نزالات الحسم، كون هذا التعاطي لايزال مفقودا ولم نجد بعد من يدلنا عليه .
ـ قضية مثل هذه القضية التي جردت المنتخب من حقه بالتأهل لنهائيات كأس العالم وكأس الأمم الآسيوية وكأس الخليج تحتاج لمن يقيم تأثيرها على المستقبل .
ـ ومشكلة مثل هذه المشكلة التي ساهمت في انخفاض مستوى الأندية السعودية على مستوى القارة الآسيوية ضرورتها تكمن في أهمية البحث عن بدائلها كون البدائل الملائمة التي تستطيع القضاء عليها ماتت في خضم التركيز على مفهوم قاصر لا يتجاوز لعبة المدربين، هذه اللعبة التي فاقمت حجم الخسائر دونما تقدم ما يمكن الاعتماد عليه كحل وعلاج .
ـ مهم إلى مهم جدا أن نستوعب من التجارب السابقة، وعندما أركز على تجارب العقد الأخير من الزمن ففي هذا التركيز ما يكفي لبناء ثقافة احترافية للاعب السعودي تساعده كثيرا في مباريات الحسم وتضيف لقوته كما تضيف لمنتخباتنا وأنديتنا المزيد من النجاح.
ـ انتهت موقعة الرياض وخرج الهلال والنصر حبايب.
ـ فنيا وقياسا بمعطيات المباراة النتيجة عادلة كون الفريقان تقاسما الأداء، فالنصر تجلى في الأول والهلال تألق في الثاني .
ـ الذين سارعوا في إقناع الأمير عبدالرحمن بن مساعد بالاستمرار هم من خذلوه .
ـ هؤلاء الذين حضروا اليوم لم نجد لهم مكاناً في روزنامة العمل.. اللهم ثمانية فقط أما البقية فحدث ولا حرج .
ـ إلى متى والأندية تعيش تحت طائلة دعم الفرد الواحد؟
ـ اسأل مع أنني على كامل القناعة بأن الأندية السعودية تحتضر حتى وإن كابرنا عليها .
ـ لقب الدوري لم تتضح ملامحه لكنه وفق الرأي السائد بين كل الرياضيين لن يخرج عن الهلال والاتحاد، كون هذا الثنائي لايزال هو الأكثر حظاً في بلوغ مراده.. وسلامتكم.
ـ فمنذ تلك السنوات التي غاب فيها الأخضر لا نزال نكرر القراءات الخاطئة ولكن بلغة المنكسرين.
ـ كرة القدم التي يختزلها البعض في الفوز والخسارة وخطة المدربين باتت ثقافة، ومن يمتلك فهم هذه الثقافة سيصبح قادراً على أن يصل، أما على النقيض فالذي يجهل أهمية ثقافة كرة القدم وثقافة التعاطي مع نهائياتها تحديدا لن يجني من الشوك العنب وسيبقى مكانك راوح .
ـ المؤلم وأنا أتحدث عن ثقافة كرة القدم هو أننا لم نزل في منتصف الطريق نحاول أن نرقى بالمنتخبات والأندية، فلانجد من بعد أي محاولة وأخرى إلا تلك الحقيقة التي تقول ثقافة اللاعب السعودي مع المباريات الحساسة والحاسمة ثقافة ضحلة وبدائية، يقدم ذاته في البداية في حين يتحول مع النهائيات إلى شبح .
ـ من المؤكد أن الخطة مع المهارة مع الاختيار الأمثل للعناصر الفنية يمثل نقطة الارتكاز لنجاح أي فريق ومنتخب، لكن التأكيد الصحيح الذي ندرك أبعاد أهميته ونجهله هو ذاك المرتبط بثقافة التعاطي مع المباريات معنويا ونفسيا.. لا سيما التعاطي مع نزالات الحسم، كون هذا التعاطي لايزال مفقودا ولم نجد بعد من يدلنا عليه .
ـ قضية مثل هذه القضية التي جردت المنتخب من حقه بالتأهل لنهائيات كأس العالم وكأس الأمم الآسيوية وكأس الخليج تحتاج لمن يقيم تأثيرها على المستقبل .
ـ ومشكلة مثل هذه المشكلة التي ساهمت في انخفاض مستوى الأندية السعودية على مستوى القارة الآسيوية ضرورتها تكمن في أهمية البحث عن بدائلها كون البدائل الملائمة التي تستطيع القضاء عليها ماتت في خضم التركيز على مفهوم قاصر لا يتجاوز لعبة المدربين، هذه اللعبة التي فاقمت حجم الخسائر دونما تقدم ما يمكن الاعتماد عليه كحل وعلاج .
ـ مهم إلى مهم جدا أن نستوعب من التجارب السابقة، وعندما أركز على تجارب العقد الأخير من الزمن ففي هذا التركيز ما يكفي لبناء ثقافة احترافية للاعب السعودي تساعده كثيرا في مباريات الحسم وتضيف لقوته كما تضيف لمنتخباتنا وأنديتنا المزيد من النجاح.
ـ انتهت موقعة الرياض وخرج الهلال والنصر حبايب.
ـ فنيا وقياسا بمعطيات المباراة النتيجة عادلة كون الفريقان تقاسما الأداء، فالنصر تجلى في الأول والهلال تألق في الثاني .
ـ الذين سارعوا في إقناع الأمير عبدالرحمن بن مساعد بالاستمرار هم من خذلوه .
ـ هؤلاء الذين حضروا اليوم لم نجد لهم مكاناً في روزنامة العمل.. اللهم ثمانية فقط أما البقية فحدث ولا حرج .
ـ إلى متى والأندية تعيش تحت طائلة دعم الفرد الواحد؟
ـ اسأل مع أنني على كامل القناعة بأن الأندية السعودية تحتضر حتى وإن كابرنا عليها .
ـ لقب الدوري لم تتضح ملامحه لكنه وفق الرأي السائد بين كل الرياضيين لن يخرج عن الهلال والاتحاد، كون هذا الثنائي لايزال هو الأكثر حظاً في بلوغ مراده.. وسلامتكم.