- علاقتنا مع الرياضة ومجالها الفسيح علاقة تحكمها لحظة النتيجة فمن خلال هدف ميت قد نحول كل السواد إلى بياض والعكس، ففي وقع الخسارة لا يمكن لأي قلم أن يمرر مفردته أمام هذه الخسارة التي هي من ثوابت كرة القدم دون أن تحمل بين حروفها المكتوبة صورة الإحباط وظله .
- خرجنا من تصفيات كأس العالم بلعنة تحكيم ظالم لعب لعبته فتحولت عباراتنا إلى عبارة شتم وقدح وذم وكل ذلك لمجرد نتيجة وليس عمل .
- على الورق وفي الفضائيات الكل مارس التجاوز لدرجة أن البعض استغل ذاك الخروج لتصفية حسابات مع أناس لا يحبذ وجودهم وبنقد لم يختص بالعمل بقدر ما كان مرتبطا بردة الفعل وردة الفعل الغاضبة في طياتها تغرب الحقيقة .
- لن أفتح ملفات الماضي ولن أذكر بمثل تلك التجاوزات التي استقرأت واقع الرياضة السعودية بعين الأعور لكنني في خضم هذا العام الاستثنائي الذي تميزت فيه هذه الرياضة بالنجاحات المتوالية وعلى كافة الأصعدة بودي أن أطرح السؤال العريض أمام تلك الأصوات المتشائمة التي تجاوزت كثيرا في ردة الفعل المؤقتة هل لا زالت على ذات قناعاتها أم أن الوضع تغير .
- أسأل في هذه المرحلة الزمنية التي صاغ من خلالها فكر الأميرين سلطان ونواف واقعا مختلفا عنوانه العمل وشعاره النتيجة فمن حدث إلى مناسبة إلى بطولة هاهي الرياضة السعودية لا تزال محافظة على قوتها وتميزها.
- هنا ليست القضية قضية مجاملة أو قضية استغلال مرحلة نجاح فما بيني وبين أن أكون مجاملا مسافة لا تختلف كثيرا عن المسافة بين غانا والصين، وعندما أقول نحن قسونا على واقع رياضتنا ففي مثل هذه المواقف التي نتعايش معها اليوم ما يكفي دلالة على أن العمل وليس التنظير هو من يكسب دائما .
- إعلاميا سواء عبر الصحافة أم سواء من خلال الفضائيات الرقم الذي مارس التنظير خسر، أما على أرض الواقع فالذين أرسوا قاعدة العمل المنظم داخل اتحادنا الموقر هم في نهاية المطاف من برهنوا بالنتائج حقهم في النجاح .
- أكثر من منجز وأكثر من حضور لافت وأكثر من عملية تطويرية شهدتها الرياضة السعودية لكنها وبرغم ما أفرزت لنا من نجاح لا زالت بعيدة كل البعد عن هواة التصيد الذين استوعبوا مفهوم ( الإثارة ) بأسلوب خاطئ وهنا تحديدا مكمن القضية أعني قضية الرياضيين جميعا مع هؤلاء المغالطين الذين ملأوا الفضائيات ضجيجا وأشغلوا الناس .
- عموما الرياضة التي تتربع على قمة الهرم المسئول فيها سلطان ونواف لن يصيبها الشلل ولن تمرض ولن تموت .
- هذه الحقيقة أما عكس الحقيقة فالصغير والكبير في مجال الرياضة يعي دوما الفوارق بين اتحاد يعمل ويعمل ويعمل وبين اتحاد آخر يتحد فقط من أجل التشويه والتشويش وقلة الأدب .
- عموما مبارك لنا كأس العالم لذوي الاحتياجات الخاصة ومبارك للوطن تأهل منتخب الشباب لنهائيات كأس العالم ومبارك للفرسان ميداليتهم وهارد لك أقولها فقط لمن هم هنالك واقفون موقف الباحث عن لحظة انكسار ليفرغوا ما بدواخل أنفسهم المريضة من عدائية وتجاوز.
- نريد الغاية إذا لابد لنا من توفير الوسيلة ووسيلة الفوز بكأس الخليج وآسيا ليست معقدة ولا من تلك المعجزات وإنما هي وسيلة لاعب يحترق داخل الميدان على طريقة ياسر فهمي وعبدالله عطيف ويحيى دغريري وتلك القائمة التي أعادت لنا مع خالد القروني أفراح ماتت مع من سبقوه وسلامتكم !!
- خرجنا من تصفيات كأس العالم بلعنة تحكيم ظالم لعب لعبته فتحولت عباراتنا إلى عبارة شتم وقدح وذم وكل ذلك لمجرد نتيجة وليس عمل .
- على الورق وفي الفضائيات الكل مارس التجاوز لدرجة أن البعض استغل ذاك الخروج لتصفية حسابات مع أناس لا يحبذ وجودهم وبنقد لم يختص بالعمل بقدر ما كان مرتبطا بردة الفعل وردة الفعل الغاضبة في طياتها تغرب الحقيقة .
- لن أفتح ملفات الماضي ولن أذكر بمثل تلك التجاوزات التي استقرأت واقع الرياضة السعودية بعين الأعور لكنني في خضم هذا العام الاستثنائي الذي تميزت فيه هذه الرياضة بالنجاحات المتوالية وعلى كافة الأصعدة بودي أن أطرح السؤال العريض أمام تلك الأصوات المتشائمة التي تجاوزت كثيرا في ردة الفعل المؤقتة هل لا زالت على ذات قناعاتها أم أن الوضع تغير .
- أسأل في هذه المرحلة الزمنية التي صاغ من خلالها فكر الأميرين سلطان ونواف واقعا مختلفا عنوانه العمل وشعاره النتيجة فمن حدث إلى مناسبة إلى بطولة هاهي الرياضة السعودية لا تزال محافظة على قوتها وتميزها.
- هنا ليست القضية قضية مجاملة أو قضية استغلال مرحلة نجاح فما بيني وبين أن أكون مجاملا مسافة لا تختلف كثيرا عن المسافة بين غانا والصين، وعندما أقول نحن قسونا على واقع رياضتنا ففي مثل هذه المواقف التي نتعايش معها اليوم ما يكفي دلالة على أن العمل وليس التنظير هو من يكسب دائما .
- إعلاميا سواء عبر الصحافة أم سواء من خلال الفضائيات الرقم الذي مارس التنظير خسر، أما على أرض الواقع فالذين أرسوا قاعدة العمل المنظم داخل اتحادنا الموقر هم في نهاية المطاف من برهنوا بالنتائج حقهم في النجاح .
- أكثر من منجز وأكثر من حضور لافت وأكثر من عملية تطويرية شهدتها الرياضة السعودية لكنها وبرغم ما أفرزت لنا من نجاح لا زالت بعيدة كل البعد عن هواة التصيد الذين استوعبوا مفهوم ( الإثارة ) بأسلوب خاطئ وهنا تحديدا مكمن القضية أعني قضية الرياضيين جميعا مع هؤلاء المغالطين الذين ملأوا الفضائيات ضجيجا وأشغلوا الناس .
- عموما الرياضة التي تتربع على قمة الهرم المسئول فيها سلطان ونواف لن يصيبها الشلل ولن تمرض ولن تموت .
- هذه الحقيقة أما عكس الحقيقة فالصغير والكبير في مجال الرياضة يعي دوما الفوارق بين اتحاد يعمل ويعمل ويعمل وبين اتحاد آخر يتحد فقط من أجل التشويه والتشويش وقلة الأدب .
- عموما مبارك لنا كأس العالم لذوي الاحتياجات الخاصة ومبارك للوطن تأهل منتخب الشباب لنهائيات كأس العالم ومبارك للفرسان ميداليتهم وهارد لك أقولها فقط لمن هم هنالك واقفون موقف الباحث عن لحظة انكسار ليفرغوا ما بدواخل أنفسهم المريضة من عدائية وتجاوز.
- نريد الغاية إذا لابد لنا من توفير الوسيلة ووسيلة الفوز بكأس الخليج وآسيا ليست معقدة ولا من تلك المعجزات وإنما هي وسيلة لاعب يحترق داخل الميدان على طريقة ياسر فهمي وعبدالله عطيف ويحيى دغريري وتلك القائمة التي أعادت لنا مع خالد القروني أفراح ماتت مع من سبقوه وسلامتكم !!