من حقي وحقك وحق كل من ينتمي للوسط الإعلامي أن نكتب وننتقد ونتحدث بما نراه ويراه معنا الجمهور ولكن في حدود لا تقبل التجاوز لا على الحقائق المدونة ولا حتى على ذائقة هؤلاء الذين تلاحق عيونهم كل ما يطرح على كل وسيلة إعلام من أجل الاستفادة والتنوير وليس العكس.
- فالإعلام بكافة وسائله رسالة وهذه الرسالة يجب أن تصان أما أن تستغل هذه الرسالة وبطريقة المتعصبين فهنا وهنا بالتحديد وجب التدخل لكي لا تقودنا مثل هذه التجاوزات التي تتخذ من الإعلام مرتعا لها إلى اتجاهات تهدم ما نحن بصدد تحقيقه فنيا وأخلاقيا وإداريا وجماهيريا.
- في إحدى الصحف المتخصصة قرأت وتمعنت في مانشيتات لا تليق، بعضها مغرض وبعضها متعصب أما بعضها الثالث ففيه من الإسقاطات على الأهلي.
- الكل يتذكر فئة امتهنت حق الإساءة هكذا لمجرد أن هذا متعصب كلما حاول التمسك بالحيادية كشفته العناوين.
- مهم أن يضطلع الإعلام بمهمته من منطلق الحرية لكن ما ليس لهذا الإعلام المحسوب على الاتحاد الحق فيه هو الإساءة للأهلي علنا بمثل هذه الطريقة.
- علاقة وليد عبدربه بالأهلي علاقة أوشكت على النهاية ولكن هل ستنتهي نتائج الفريق السلبية؟.
- لم تتضح معالم البطل لكن هذه المعالم هي أشبه ما تكون بحقوق حصرية للهلال والاتحاد ومن بعدهم الشباب.
- ثلاثة هم الصفوة أعني صفوة الكبار أما البقية فهم مشتتون بين عشوائية القرار وشح الإمكانات!.. وسلامتكم.