للأهلي علاقة مع التاريخ فيها من ثوابت الرجال ما يجعلني واقفا في صفوف المتفائلين .. ثوابت عطاء وثوابت تضحية وثوابت أفعال لم تمت مع الراحل الكبير الأمير عبد الله الفيصل لكنها ظلت صامدة تنبض بالحياة والسبب لمن يجهل السبب يكمن في قلب رمزه الكبير خالد بن عبد الله هذا القلب الذي تحمل الكثير الكثير من أجل أن يحفظ لهذا الكيان الأهلاوي مكانته لا سيما في هذا الوقت الذي غاب فيه الجميع أعني جميع الأهلاويين الذين أخذوا وأخذوا وأخذو لكنهم تركوه وحيدا يتجرع مرارة الهزيمة .
- خالد الوحيد الذي يدعم والوحيد الذي يهتم والوحيد الذي يشهر سيفه أمام الأزمات التي قبل أن تنهك جيبه أنهكت فكره أما البقية فهم للأسف الشديد منقسمون إلى فريقين فريق جرد قلبه من حب الأهلي وغادر وفريق آخر بدل هواية الانتماء بهواية أخرى شعارها الشماتة .
- بالأمس تحدث رمز الأهلي الكبير لوسائل الإعلام حديثا قد أسميه مجازا وصفة العلاج التي متى ما تمسك بمضمونها الأهلاويون فإن فريقهم الأول سيعود سريعا ولربما أقول لربما ولم أجزم اختصر الأشهر الثلاثة وقدم نفسه مجددا في ثوب بطل يصعب على الآخرين مقارعته .
- نعم ما حدث مع الفارو وفارياس وسوليد انعكست آثاره على الإدارة وعلى نفسيات اللاعبين بمعنى أكثر دقة أن تلك المتغيرات ساهمت كثيرا في زعزعة الاستقرار وبالتالي لم تكن النتائج المسجلة باسم الفريق مقنعة بل بالعكس كانت سببا مباشرا في تكبد النادي للكثير من الخسائر المالية والمعنوية كذلك .
- عموما مرحلة الفارو وفارياس وسوليد انتهت وأي حديث حولها وحواليها لن يجد نفعا لا للأهلي ولا للجمهور ومن هذا المنطلق هاهو الأمير خالد يقدم لنا لغة المنطق ويسابق بها لغة العواطف الجياشة التي لا أخال أن قلت بأنها من ضمن رزنامة العلة التي يجب أن تصحح .
- هذا ما أراه أما الذي يراه الأمير خالد بن عبد الله فهو أكبر من نظرة عاطفة وأكبر من مسألة تبرير وأكبر من قضية امتصاص غضب كون الذي يراه الأمير خالد هو غرس الطموح في تربة العمل الجماعي تلك التربة التي يحتاج إليها الأهلي لكي يجني ثمارها اليانعة ولكي يعيد لكل قلب عشق هذا الكيان نبض الحب ونبض الابتهاج بالبطولات .
- عموما على الأهلاويين جميعا أن يتفاءلوا بقادم فريقهم كما عليهم قبل التفاؤل أن يكونوا أكثر حرصا على دعم اللاعبين والابتعاد عن مثل تلك الأساليب التي دائما ما تخرج عن النص في بعض المباريات وتعديل مسارها بمسار التشجيع المثالي الذي يكون خلاقا للإبداع والتألق .
- متى ما وجد اللاعب في الأهلي استقلاليته حتما سينتج .
- فالاستقلالية وسيلة ضرورية تؤدي إلى غاية والغاية هنا هي الثقة والثقة هنا لا تزال مفقودة أو بالأحرى مشوهه.
- الفارق بين رؤية الإدارة الاتحادية ورؤية مدير مركزها الإعلامي كالفارق بين من يبني ومن يهدم.
- والسؤال لماذا هذا التناقض ؟
- الإجابة لن تخرج عن اثنتين الأولى إما أن الإدارة الاتحادية تمتلك حس المسئولية وإما أن الثاني (بليد) !
- شخصيا أنا مع الجواب الثاني لكنني واثق تماما بأن الجواب الأول صحيح .
- إذا كانت نظرتنا عن العاملين في اللجان المنبثقة عن اتحادنا الموقر نظرة تحكمها الانتماءات فهنا كارثة قد تنسف أي عمل جميل وبالتالي نحن نحتاج لأناس من كوكب آخر لكي يأخذوا مواقع فهد المصيبيح والصنيع وطارق كيال وكل الاتحادات حتى نقضي على لغة التشكيك وسلامتكم !!
- خالد الوحيد الذي يدعم والوحيد الذي يهتم والوحيد الذي يشهر سيفه أمام الأزمات التي قبل أن تنهك جيبه أنهكت فكره أما البقية فهم للأسف الشديد منقسمون إلى فريقين فريق جرد قلبه من حب الأهلي وغادر وفريق آخر بدل هواية الانتماء بهواية أخرى شعارها الشماتة .
- بالأمس تحدث رمز الأهلي الكبير لوسائل الإعلام حديثا قد أسميه مجازا وصفة العلاج التي متى ما تمسك بمضمونها الأهلاويون فإن فريقهم الأول سيعود سريعا ولربما أقول لربما ولم أجزم اختصر الأشهر الثلاثة وقدم نفسه مجددا في ثوب بطل يصعب على الآخرين مقارعته .
- نعم ما حدث مع الفارو وفارياس وسوليد انعكست آثاره على الإدارة وعلى نفسيات اللاعبين بمعنى أكثر دقة أن تلك المتغيرات ساهمت كثيرا في زعزعة الاستقرار وبالتالي لم تكن النتائج المسجلة باسم الفريق مقنعة بل بالعكس كانت سببا مباشرا في تكبد النادي للكثير من الخسائر المالية والمعنوية كذلك .
- عموما مرحلة الفارو وفارياس وسوليد انتهت وأي حديث حولها وحواليها لن يجد نفعا لا للأهلي ولا للجمهور ومن هذا المنطلق هاهو الأمير خالد يقدم لنا لغة المنطق ويسابق بها لغة العواطف الجياشة التي لا أخال أن قلت بأنها من ضمن رزنامة العلة التي يجب أن تصحح .
- هذا ما أراه أما الذي يراه الأمير خالد بن عبد الله فهو أكبر من نظرة عاطفة وأكبر من مسألة تبرير وأكبر من قضية امتصاص غضب كون الذي يراه الأمير خالد هو غرس الطموح في تربة العمل الجماعي تلك التربة التي يحتاج إليها الأهلي لكي يجني ثمارها اليانعة ولكي يعيد لكل قلب عشق هذا الكيان نبض الحب ونبض الابتهاج بالبطولات .
- عموما على الأهلاويين جميعا أن يتفاءلوا بقادم فريقهم كما عليهم قبل التفاؤل أن يكونوا أكثر حرصا على دعم اللاعبين والابتعاد عن مثل تلك الأساليب التي دائما ما تخرج عن النص في بعض المباريات وتعديل مسارها بمسار التشجيع المثالي الذي يكون خلاقا للإبداع والتألق .
- متى ما وجد اللاعب في الأهلي استقلاليته حتما سينتج .
- فالاستقلالية وسيلة ضرورية تؤدي إلى غاية والغاية هنا هي الثقة والثقة هنا لا تزال مفقودة أو بالأحرى مشوهه.
- الفارق بين رؤية الإدارة الاتحادية ورؤية مدير مركزها الإعلامي كالفارق بين من يبني ومن يهدم.
- والسؤال لماذا هذا التناقض ؟
- الإجابة لن تخرج عن اثنتين الأولى إما أن الإدارة الاتحادية تمتلك حس المسئولية وإما أن الثاني (بليد) !
- شخصيا أنا مع الجواب الثاني لكنني واثق تماما بأن الجواب الأول صحيح .
- إذا كانت نظرتنا عن العاملين في اللجان المنبثقة عن اتحادنا الموقر نظرة تحكمها الانتماءات فهنا كارثة قد تنسف أي عمل جميل وبالتالي نحن نحتاج لأناس من كوكب آخر لكي يأخذوا مواقع فهد المصيبيح والصنيع وطارق كيال وكل الاتحادات حتى نقضي على لغة التشكيك وسلامتكم !!