لغة المدرجات غالبا وليس أحيانا تأخذ بأيدينا إلى ناصية التعصب .. نتهم .. ندين .. والأدهى من الحالتين حالة الاتهام و الإدانة هو أن بعض البعض أقول بعض البعض ولم أعمم يمارس ما هو عكس الحقيقة .
- بالأمس صدرت الموافقة على تأجيل لقاء الهلال مع الاتحاد لكننا مع هذا القرار الذي نراه صائبا لا نزال نسمع (همس) المتعصبين والمتعصبين هنا هم أولئك الذين يقدمون مصلحة النادي على حساب أي مصلحة عامة تختص بسمعة الرياضة السعودية من منطلق إشباع رغبة مؤقتة لا تسمن ولا تغني ولا يمكن لها أن تجد القبول في أذهان العقلاء .
- بالمنطق والموضوعية قرار تأجيل لقاء الهلال مع الاتحاد والشباب مع الحزم قرار صائب طالما أن غايته تستهدف تهيئة المناخ الفني المطلوب لمن يحملون لواء الدفاع عن سمعة الكرة السعودية قاريا أما قضية التأويل والاتهام والتشكيك والزج بالهلال والهلال تحديدا في دائرة المحاباة فهذه القضية كعادتها دائما هي كذبة كلما حاول المتورمون بداء التعصب تمريره سرعان ما يردعهم الجمهور كون الجمهور الرياضي بات أكثر وعيا ويدرك تماما أن محاولاتهم في ترسيخ مثل تلك المفاهيم ليست إلا محاولة لشق الصف والتضليل والضحك على الذقون .
- الهلال سيلاقي خصمه الإيراني والشباب سيجد نفسه أمام منافس من كوريا هو الأقوى على مستوى الحدث ومن هذا المنطلق أرى أن اتحادنا الموقر تعامل بحكمة المسئولية ولم يلتفت لأهواء المتعصبين فقرار التأجيل هو القرار الأمثل والأبرز والأفضل حتى يتمكن الهلال والشباب من تسخير كل المقومات سواء كانت فنية أم سواء كانت ذهنية لتلك المهمة القادمة التي نتمنى أن يحالفهما الحظ في تجاوز الخصمين الإيراني والكوري والوصول بالتالي إلى المباراة النهائية ومن ثم الفوز باللقب.
- بالطبع لم ولن يقبل المتعصبون بأي مبررات قد يسوقها اتحاد الكرة فيما يختص بقرار التأجيل لكن العقلاء وهم الرقم الغالب يدركون تماما أبعاد القرار وأبعاد الظروف التي ساهمت في عملية اتخاذه كون الجمع أعني جمع العقلاء هم قبل اتحاد الكرة يقفون موقف المنادين بضرورة دعم الهلال ودعم الشباب لأنهما ينازلان باسم الوطن ومن ينازل باسم الوطن فلابد من مؤازرته حتى ولو عن طريق مثل هذه القرارات التي تقدم المصلحة العامة على حساب الخاصة .
- ولكي لا تقتصر الفكرة على صوت المتعصب وهمجيته أقول في الاتحاد إدارة حكيمة وعقلاء هم من أوائل من يجب أن يرحب بمثل هذا القرار في وقت التاريخ يشهد على ما فعله المسئولون في اتحاد الكرة سابقا عندما سخر وطوع كل قراراته من أجل فريق الاتحاد إبان مشاركاته السابقة في نفس البطولة وفي بطولات إقليمية وجد فيها وبأسبابها العميد كل الدعم والمساندة والاهتمام.
- مهمة الأهلي أمام الرائد مهمة تعويض ومهمة تصحيح ومهمة جمهور وهذه الأخيرة هي من يمتلك حق استعادة البريق المعنوي للاعب الأهلاوي الذي هو اليوم في أمس الحاجة لجمهوره.
- بالطبع لم تكن نتائج الأهلي مقنعه لكنها أي هذه النتائج يجب أن تصبح من الماضي فالتفكير في القادم هو الأهم والأهلي الجديد يحتاج من كل محب دعمه ومؤازرته حتى لا تتفاقم المشكلة ويصبح اللاعب الأهلاوي مليئا بالعقد النفسية .
- ومتى ما تضافرت كل الجهود جهود الإدارة والجمهور وجهود اللاعب وخطة المدرب ففي تصوري أن المشكلة الكبيرة سرعان ما تصغر وتتلاشى وتنتهي على حدود مرحلة يجد فيها سفير الوطن غايته وسلامتكم .
- بالأمس صدرت الموافقة على تأجيل لقاء الهلال مع الاتحاد لكننا مع هذا القرار الذي نراه صائبا لا نزال نسمع (همس) المتعصبين والمتعصبين هنا هم أولئك الذين يقدمون مصلحة النادي على حساب أي مصلحة عامة تختص بسمعة الرياضة السعودية من منطلق إشباع رغبة مؤقتة لا تسمن ولا تغني ولا يمكن لها أن تجد القبول في أذهان العقلاء .
- بالمنطق والموضوعية قرار تأجيل لقاء الهلال مع الاتحاد والشباب مع الحزم قرار صائب طالما أن غايته تستهدف تهيئة المناخ الفني المطلوب لمن يحملون لواء الدفاع عن سمعة الكرة السعودية قاريا أما قضية التأويل والاتهام والتشكيك والزج بالهلال والهلال تحديدا في دائرة المحاباة فهذه القضية كعادتها دائما هي كذبة كلما حاول المتورمون بداء التعصب تمريره سرعان ما يردعهم الجمهور كون الجمهور الرياضي بات أكثر وعيا ويدرك تماما أن محاولاتهم في ترسيخ مثل تلك المفاهيم ليست إلا محاولة لشق الصف والتضليل والضحك على الذقون .
- الهلال سيلاقي خصمه الإيراني والشباب سيجد نفسه أمام منافس من كوريا هو الأقوى على مستوى الحدث ومن هذا المنطلق أرى أن اتحادنا الموقر تعامل بحكمة المسئولية ولم يلتفت لأهواء المتعصبين فقرار التأجيل هو القرار الأمثل والأبرز والأفضل حتى يتمكن الهلال والشباب من تسخير كل المقومات سواء كانت فنية أم سواء كانت ذهنية لتلك المهمة القادمة التي نتمنى أن يحالفهما الحظ في تجاوز الخصمين الإيراني والكوري والوصول بالتالي إلى المباراة النهائية ومن ثم الفوز باللقب.
- بالطبع لم ولن يقبل المتعصبون بأي مبررات قد يسوقها اتحاد الكرة فيما يختص بقرار التأجيل لكن العقلاء وهم الرقم الغالب يدركون تماما أبعاد القرار وأبعاد الظروف التي ساهمت في عملية اتخاذه كون الجمع أعني جمع العقلاء هم قبل اتحاد الكرة يقفون موقف المنادين بضرورة دعم الهلال ودعم الشباب لأنهما ينازلان باسم الوطن ومن ينازل باسم الوطن فلابد من مؤازرته حتى ولو عن طريق مثل هذه القرارات التي تقدم المصلحة العامة على حساب الخاصة .
- ولكي لا تقتصر الفكرة على صوت المتعصب وهمجيته أقول في الاتحاد إدارة حكيمة وعقلاء هم من أوائل من يجب أن يرحب بمثل هذا القرار في وقت التاريخ يشهد على ما فعله المسئولون في اتحاد الكرة سابقا عندما سخر وطوع كل قراراته من أجل فريق الاتحاد إبان مشاركاته السابقة في نفس البطولة وفي بطولات إقليمية وجد فيها وبأسبابها العميد كل الدعم والمساندة والاهتمام.
- مهمة الأهلي أمام الرائد مهمة تعويض ومهمة تصحيح ومهمة جمهور وهذه الأخيرة هي من يمتلك حق استعادة البريق المعنوي للاعب الأهلاوي الذي هو اليوم في أمس الحاجة لجمهوره.
- بالطبع لم تكن نتائج الأهلي مقنعه لكنها أي هذه النتائج يجب أن تصبح من الماضي فالتفكير في القادم هو الأهم والأهلي الجديد يحتاج من كل محب دعمه ومؤازرته حتى لا تتفاقم المشكلة ويصبح اللاعب الأهلاوي مليئا بالعقد النفسية .
- ومتى ما تضافرت كل الجهود جهود الإدارة والجمهور وجهود اللاعب وخطة المدرب ففي تصوري أن المشكلة الكبيرة سرعان ما تصغر وتتلاشى وتنتهي على حدود مرحلة يجد فيها سفير الوطن غايته وسلامتكم .