نتفق ولم نسمع بعد صوتاً يخالف هذا الاتفاق حول الأمير عبدالله بن سعد بن عبدالعزيز كون هذا الاسم بمفرده قادراً وقادراً على أن يصنع من الوهن الذي تعايش معه الوحداويون منذ زمن قوة تستعيد الهيبة وتستعيد المكانة وتستعيد المناخ المطلوب لمنافسة حقيقية غابت وآن الأوان لعودتها.
ـ ففي مرحلة البناء أعني بناء فريق (مكاوي) ينافس ويقارع لن نجد من بين شرائح الوحداويين مع كامل الاحترام للوحداويين سوى هذا (البرنس) الشاب الذي وصل إلى الوحدة وهو يمتلك الحماس والتفاعل والرغبة والعمل لاستعادة ما يتوجب استعادته ولفريق حاضره لا يليق بتاريخه، ذاك التاريخ الذي لا يعرفه إلا من عاصر البدايات وليس النهايات التي أفرزت الكثير من الانكسارات، ولم توجد ولو حتى بصيص من آمال البطولات والمنافسة على أعتابها.
ـ نعم وأقولها من واقع خبرة الأمير عبدالله بن سعد هو الحل كما هو الضرورة والمطلب، وإذا ما أراد الوحداويون الارتقاء بفريقهم والوصول به إلى حيث يقف الهلال والاتحاد والشباب، فما عليهم سوى مساندة الأمير عبدالله ودعم ملفه والوقوف بجوار طموحاته حتى ولو من باب المعنويات.. أما العودة لمثل تلك السجالات والخوض في غمارها فالذي قد يحدث لن يختلف عما سبق، وإن حدث مع قائمة تلك الإدارات التي عجزت في تحقيق المراد ليس نتيجة غياب الدعم المالي ولكن نتيجة المتناحرين الذين مارسوا كل التجاوزات على كيانهم إلى أن أضحوا بها ومن خلالها أشبه بالخصم اللدود الذي يحبط الهمم وينسف كل محاولة للنجاح.
ـ هذا عن الوحدة أما عن وليد عبد ربه ومن هم على طريقته فلابدّ من قرار صارم حتى لا يتحول الأهلي إلى كيان تسوده الفوضى وتسيره المشاكل.
ـ وليد إن صحت الأقاويل التي نسمعها من هنا وهناك فمن المنطقي جداً أن يردع ليكون عبرة لكل من تخول له نفسه التجاوز على القوانين، فهذا حلّ من الحلول وإن كنت مع الحلول انتظر إدارياً قوياً يعرف كيف يحتوي الأمور ويحول مساراتها السلبية لتكون اتجاهات للتألق وصناعة اللاعب (المحارب) كون اللاعب المحارب هو من يحتاج إليه الأهلي لاسيما بعد سلسلة الخسائر المتتالية التي ولدت الإحباط ورسخت مفاهيم الانهزامية لدرجة أنها ساهمت كثيراً في إخراج الجمهور المحب لهذا الكيان العملاق عن طوره.
ـ نظرياً قد نجزم مبكراً على أن طارق كيال أهلٌ لهذه المهمة أما على واقع الميدان والنظرية فمن الصعب الحكم على النتيجة إلا من خلال العمل والعمل الذي أوكلت مهامه لطارق هو من سيحدد مستقبل الفريق مع أن مستقبل فريقٍ كالأهلي يحتاج الكثير من العمل والأكثر من الجهد والمثابرة.
ـ عموماً قلبي مع الأهلي ومع طارق ومع كل شيء يمثل هذا الكيان الكبير وإن قلت بعد هذا وقبله هو مع الرمز المحبوب خالد بن عبدالله فخالد ومنذ عقود لا يزال هو الوحيد الذي يشجع ويحفز ويدفع في وقت غاب فيه من كنا نتوسم فيهم الشيء الكثير تجاه كيانهم سواء بدعم المال أو على الأقل بالمؤازرة والتشجيع.. وسلامتكم.
ـ ففي مرحلة البناء أعني بناء فريق (مكاوي) ينافس ويقارع لن نجد من بين شرائح الوحداويين مع كامل الاحترام للوحداويين سوى هذا (البرنس) الشاب الذي وصل إلى الوحدة وهو يمتلك الحماس والتفاعل والرغبة والعمل لاستعادة ما يتوجب استعادته ولفريق حاضره لا يليق بتاريخه، ذاك التاريخ الذي لا يعرفه إلا من عاصر البدايات وليس النهايات التي أفرزت الكثير من الانكسارات، ولم توجد ولو حتى بصيص من آمال البطولات والمنافسة على أعتابها.
ـ نعم وأقولها من واقع خبرة الأمير عبدالله بن سعد هو الحل كما هو الضرورة والمطلب، وإذا ما أراد الوحداويون الارتقاء بفريقهم والوصول به إلى حيث يقف الهلال والاتحاد والشباب، فما عليهم سوى مساندة الأمير عبدالله ودعم ملفه والوقوف بجوار طموحاته حتى ولو من باب المعنويات.. أما العودة لمثل تلك السجالات والخوض في غمارها فالذي قد يحدث لن يختلف عما سبق، وإن حدث مع قائمة تلك الإدارات التي عجزت في تحقيق المراد ليس نتيجة غياب الدعم المالي ولكن نتيجة المتناحرين الذين مارسوا كل التجاوزات على كيانهم إلى أن أضحوا بها ومن خلالها أشبه بالخصم اللدود الذي يحبط الهمم وينسف كل محاولة للنجاح.
ـ هذا عن الوحدة أما عن وليد عبد ربه ومن هم على طريقته فلابدّ من قرار صارم حتى لا يتحول الأهلي إلى كيان تسوده الفوضى وتسيره المشاكل.
ـ وليد إن صحت الأقاويل التي نسمعها من هنا وهناك فمن المنطقي جداً أن يردع ليكون عبرة لكل من تخول له نفسه التجاوز على القوانين، فهذا حلّ من الحلول وإن كنت مع الحلول انتظر إدارياً قوياً يعرف كيف يحتوي الأمور ويحول مساراتها السلبية لتكون اتجاهات للتألق وصناعة اللاعب (المحارب) كون اللاعب المحارب هو من يحتاج إليه الأهلي لاسيما بعد سلسلة الخسائر المتتالية التي ولدت الإحباط ورسخت مفاهيم الانهزامية لدرجة أنها ساهمت كثيراً في إخراج الجمهور المحب لهذا الكيان العملاق عن طوره.
ـ نظرياً قد نجزم مبكراً على أن طارق كيال أهلٌ لهذه المهمة أما على واقع الميدان والنظرية فمن الصعب الحكم على النتيجة إلا من خلال العمل والعمل الذي أوكلت مهامه لطارق هو من سيحدد مستقبل الفريق مع أن مستقبل فريقٍ كالأهلي يحتاج الكثير من العمل والأكثر من الجهد والمثابرة.
ـ عموماً قلبي مع الأهلي ومع طارق ومع كل شيء يمثل هذا الكيان الكبير وإن قلت بعد هذا وقبله هو مع الرمز المحبوب خالد بن عبدالله فخالد ومنذ عقود لا يزال هو الوحيد الذي يشجع ويحفز ويدفع في وقت غاب فيه من كنا نتوسم فيهم الشيء الكثير تجاه كيانهم سواء بدعم المال أو على الأقل بالمؤازرة والتشجيع.. وسلامتكم.