المدرب أي مدرب لا يملك من نسبة الفوز وتحقيق البطولات إلا ذات النسبة التي يحملها اللاعب وان كنت أرى أن هذا الأخير بيده لا بيد غيره تكمن كل المفاتيح التي من شأنها أن تصنع المنجزات والمدربين والألقاب.
- فاللاعب قبل المدرب وقبل الإدارة وقبل أعضاء الشرف وقبل الجمهور هو من يتحكم غالبا في زمام الأمور فمتى ما ناضل من أجل الفوز وتفانى من أجل المكسب سيكون قادرا على رسم الفرح على الجميع بل هو أيضا قادر بروحه وحماسته ومستوياته وإصراره أن يصنع من المدرب المتواضع نجما يشار إليه بالبنان والعكس من هذا وذاك قد يكون صحيحا وصائبا لا سيما في مثل تلك الحالات التي يمثلها الأهلي ولاعبيه خير تمثيل.
- بالأمس الكل أجمع على أن الفارو ومالدينوف ومن بعدهم سوليد أسماء ليست بحجم الطموحات التي تساور الأهلاويين أما اليوم فالبديل كبير بتاريخه وخبرته وسجله الحافل وبالتالي فالمهمة بعد عملية اختيار أراها صائبة ستكشف بالفعل أين يكمن الخلل وما إذا كان هذا الخلل في المدربين أم في اللاعبين أم في أطراف أخرى لا يمكن معرفة خبايا أسرارها إلا عن طريق الجمهور كون الجمهور الأهلاوي المحب لناديه لم ولن يتوقف عن كشف المستور تجاه كل من حاول ولا يزال يحاول أن يعيق مسيرة هذا العملاق مهما كان حجمه واسمه كبيرا كان أم صغيرا.
- عموما المدرب الكبير سيصل ومرحلة الانكسارات لم يعد لها موقع من الإعراب عند الأهلاويين وبالتالي فالمطلب والضرورة تحتمان على نجوم هذا الفريق العتيق إثبات ولائهم للشعار وإثبات أنهم أهل لشعاره وأهل لتحمل المسئولية وتحمل كل الصعاب وتجاوزها نحو مستقبل مختلف تزهو فيه شمس البطولات وتغرب فيه شمس الهزائم والانهزاميين.
- أما عن غرم العمري وخالد بدرة وكل من يحمل مهام المسئوليات الرسمية داخل أروقة الأهلي فهم جميعا ليسوا فوق النقد والإعلام بكل شرائحه عندما ينتقد أي شخص اجتهد ولم يحالفه التوفيق في العمل فهذا ليس معناه معاداة هذا الشخص بقدر ما يعني محاولة للتصحيح كون الأهلي أولا وثانيا وعاشرا فيما البقية مع كامل الاحترام لشخوصهم يأتون بعد ذلك.
- مالك.. تيسير.. المسيليم.. وليد.. مسعد وكل من هم في القائمة هم جميعا على المحك وعلى طاولة الاختبار الحقيقي فهل يثبتون لنا الرقم الذي يؤهلهم للنجاح هذه المرة أم أن الرقم سيبقى مدونا باللون الأحمر وعلى غرار تلك الأوراق التي يحملها ملف الطالب البليد.
- هنا وهنا فقط تكمن الصورة ويكمن المشهد مع أن المشهد الذي كشفت تفاصيله صفقة المدرب الصربي والإعلان الرسمي عنها أعطاني وأعطى جمهور الأهلي التفاؤل بعودة الإمبراطور لعرش البطولات وليس فقط عودته لعرش المنافسة.. وسلامتكم.
- فاللاعب قبل المدرب وقبل الإدارة وقبل أعضاء الشرف وقبل الجمهور هو من يتحكم غالبا في زمام الأمور فمتى ما ناضل من أجل الفوز وتفانى من أجل المكسب سيكون قادرا على رسم الفرح على الجميع بل هو أيضا قادر بروحه وحماسته ومستوياته وإصراره أن يصنع من المدرب المتواضع نجما يشار إليه بالبنان والعكس من هذا وذاك قد يكون صحيحا وصائبا لا سيما في مثل تلك الحالات التي يمثلها الأهلي ولاعبيه خير تمثيل.
- بالأمس الكل أجمع على أن الفارو ومالدينوف ومن بعدهم سوليد أسماء ليست بحجم الطموحات التي تساور الأهلاويين أما اليوم فالبديل كبير بتاريخه وخبرته وسجله الحافل وبالتالي فالمهمة بعد عملية اختيار أراها صائبة ستكشف بالفعل أين يكمن الخلل وما إذا كان هذا الخلل في المدربين أم في اللاعبين أم في أطراف أخرى لا يمكن معرفة خبايا أسرارها إلا عن طريق الجمهور كون الجمهور الأهلاوي المحب لناديه لم ولن يتوقف عن كشف المستور تجاه كل من حاول ولا يزال يحاول أن يعيق مسيرة هذا العملاق مهما كان حجمه واسمه كبيرا كان أم صغيرا.
- عموما المدرب الكبير سيصل ومرحلة الانكسارات لم يعد لها موقع من الإعراب عند الأهلاويين وبالتالي فالمطلب والضرورة تحتمان على نجوم هذا الفريق العتيق إثبات ولائهم للشعار وإثبات أنهم أهل لشعاره وأهل لتحمل المسئولية وتحمل كل الصعاب وتجاوزها نحو مستقبل مختلف تزهو فيه شمس البطولات وتغرب فيه شمس الهزائم والانهزاميين.
- أما عن غرم العمري وخالد بدرة وكل من يحمل مهام المسئوليات الرسمية داخل أروقة الأهلي فهم جميعا ليسوا فوق النقد والإعلام بكل شرائحه عندما ينتقد أي شخص اجتهد ولم يحالفه التوفيق في العمل فهذا ليس معناه معاداة هذا الشخص بقدر ما يعني محاولة للتصحيح كون الأهلي أولا وثانيا وعاشرا فيما البقية مع كامل الاحترام لشخوصهم يأتون بعد ذلك.
- مالك.. تيسير.. المسيليم.. وليد.. مسعد وكل من هم في القائمة هم جميعا على المحك وعلى طاولة الاختبار الحقيقي فهل يثبتون لنا الرقم الذي يؤهلهم للنجاح هذه المرة أم أن الرقم سيبقى مدونا باللون الأحمر وعلى غرار تلك الأوراق التي يحملها ملف الطالب البليد.
- هنا وهنا فقط تكمن الصورة ويكمن المشهد مع أن المشهد الذي كشفت تفاصيله صفقة المدرب الصربي والإعلان الرسمي عنها أعطاني وأعطى جمهور الأهلي التفاؤل بعودة الإمبراطور لعرش البطولات وليس فقط عودته لعرش المنافسة.. وسلامتكم.