مسألة أن قرار الأهلاويين بإقصاء النرويجي سوليد عن مهمته مسألة مهمة لكنها لن تحل المشكلة.. أعني مشكلة فريق يلاعب خصومه بالمزاج وبالرعونة وإن قلت بانعدام (الإخلاص) فالإخلاص بالنسبة للأهلي مات مع أحمد الصغير ومع ذاك الجيل الذي لا يزال محفورا في الذاكرة ولم ينس.
ـ فالأهلي حتى وإن قرر إلغاء عقد مدرب وأبرم عقد مدرب إلا أن هذا القرار يبقى مجرد خطوة أولية قد توجد مؤقتا الحل لكنها حتما لن توجد كل الحلول طالما ظلت روح اللاعبين غائبة وطالما استمرت المزاجية والتهاون دونما عقوبة تردع مثل تلك التصرفات التي باتت علامة فارقة تطرز جبين الأهلي منذ سنوات.
ـ فنيا الكل متفق على أن سوليد (مقلب) لا يختلف كثيرا عن مقلب الفارو ومالدينوف وتلك القائمة التي أثقلت كاهل الأندية السعودية بسبب الاختيارات الخاطئة، لكن هذا المقلب والقضاء عليه واستعادة روح الأهلي تحتاج إلى قرار يشمل حتى من يقبع على دكة الاحتياط.. أعني أولئك الإداريون الذين لا خيرهم ولا كفاية شرهم، فهم بمجمل القول مجرد أسماء تحاول أن تعمل ولكن على عكس التيار.. إما نتيجة قصور الفهم بالمهام وإما جهل بمقومات الإدارة أقول (إما) ولم أقل غيرها لكي لا أقع في فخ الإدانة.
ـ أما عن أعضاء الشرف فهم بالنسبة لكيانهم الكبير الذي قدم لهم الشهرة فهم خدمة معطلة منذ عقود.
ـ هؤلاء تركوا الأهلي وراء ظهورهم.. ولأنهم أقدموا على ذلك فمن الطبيعي أن تسقطهم جماهير الأهلي من كل الحسابات لأنهم مرحلة ولت ولن تعود.
ـ ماذا لو أقدم الأمير خالد بن عبدالله بن عبدالعزيز على ذات الأسلوب وترك الأهلي في مهب الريح ماذا سيحدث لهذا العملاق ؟
ـ لن أجيب على السؤال لكنني أدرك تمام الإدراك أن ما يقدمه الأمير خالد بمفرده من جهد ومال وفكر هو التأكيد على أن هذا الرمز المحبوب بمفرده فقط هو من حفظ ولازال يحفظ وصية الرمز الراحل الأمير عبدالله الفيصل (رحمة الله عليه رحمة واسعة) في هذا الشهر الفضيل.
ـ هذا عن الأهلي وجوانب التغييرات الطارئة التي حلت عليه، أما عن الهلال فالهلال لن تزيده مثل تلك التصريحات الانفعالية من بعض البعض في النصر إلا قوة وتألقا وبطولة.
ـ زملاء نحبهم يمثلون صحافة النصر، لكنه بمنطق الكلمة تمثيل أعوج سرعان ما يتكسر على حدود عبارات مضللة تستهدف تشويه الكبير الهلال وتتناسى النصر.
ـ يا أحبابنا تأكدوا من عباراتكم قبل أن تكتبوها وقبل أن تتحدثوا بها لأنها عندما تكتب هكذا ستصبح وبالا.
ـ السفري يمتلك مقومات قلب الدفاع فنيا وجسمانيا أكثر من امتلاكه لمقومات لاعب الوسط.
ـ ماذا لو منحت الفرصة للسفري على غرار الفرصة التي نالها علاء الريشاني هل سينجح محمد؟.. ممكن وممكن.
ـ ختاما نصيحتي لغرم العمري أن يترك مهمته لمن هو جدير بحملها.
ـ فغرم مع أنه يضاهي في حبه للأهلي حب كل الجماهير مجتمعة إلا أنه إداري عادي.. والإداري العادي لم يعد له مكان في زمن طغت فيه الاحترافية حتى على الكراسي الجامدة.
ـ حرمتني الخطوط السعودية من فرصة حضور الأمسية الرياضية التي أقامتها جريدة الشباب الأولى الرياضية.
ـ حاولت منذ أسبوع لكي أتحصل على حجز ولو حتى على الجناح أو في حقائب المسافرين ولكن كالمعتاد خطوطنا المحترمة تحتضر والمسافرون يحترقون والحلول غائبة.
ـ عموما مبروك لأستاذنا العزيز سعد المهدي نجاح الأمسية، ونسأل العلي القدير أن يفرج همنا مع حجوزات الخطوط السعودية التي باتت مشكلة أزلية تصعب حلولها.
ـ فالأهلي حتى وإن قرر إلغاء عقد مدرب وأبرم عقد مدرب إلا أن هذا القرار يبقى مجرد خطوة أولية قد توجد مؤقتا الحل لكنها حتما لن توجد كل الحلول طالما ظلت روح اللاعبين غائبة وطالما استمرت المزاجية والتهاون دونما عقوبة تردع مثل تلك التصرفات التي باتت علامة فارقة تطرز جبين الأهلي منذ سنوات.
ـ فنيا الكل متفق على أن سوليد (مقلب) لا يختلف كثيرا عن مقلب الفارو ومالدينوف وتلك القائمة التي أثقلت كاهل الأندية السعودية بسبب الاختيارات الخاطئة، لكن هذا المقلب والقضاء عليه واستعادة روح الأهلي تحتاج إلى قرار يشمل حتى من يقبع على دكة الاحتياط.. أعني أولئك الإداريون الذين لا خيرهم ولا كفاية شرهم، فهم بمجمل القول مجرد أسماء تحاول أن تعمل ولكن على عكس التيار.. إما نتيجة قصور الفهم بالمهام وإما جهل بمقومات الإدارة أقول (إما) ولم أقل غيرها لكي لا أقع في فخ الإدانة.
ـ أما عن أعضاء الشرف فهم بالنسبة لكيانهم الكبير الذي قدم لهم الشهرة فهم خدمة معطلة منذ عقود.
ـ هؤلاء تركوا الأهلي وراء ظهورهم.. ولأنهم أقدموا على ذلك فمن الطبيعي أن تسقطهم جماهير الأهلي من كل الحسابات لأنهم مرحلة ولت ولن تعود.
ـ ماذا لو أقدم الأمير خالد بن عبدالله بن عبدالعزيز على ذات الأسلوب وترك الأهلي في مهب الريح ماذا سيحدث لهذا العملاق ؟
ـ لن أجيب على السؤال لكنني أدرك تمام الإدراك أن ما يقدمه الأمير خالد بمفرده من جهد ومال وفكر هو التأكيد على أن هذا الرمز المحبوب بمفرده فقط هو من حفظ ولازال يحفظ وصية الرمز الراحل الأمير عبدالله الفيصل (رحمة الله عليه رحمة واسعة) في هذا الشهر الفضيل.
ـ هذا عن الأهلي وجوانب التغييرات الطارئة التي حلت عليه، أما عن الهلال فالهلال لن تزيده مثل تلك التصريحات الانفعالية من بعض البعض في النصر إلا قوة وتألقا وبطولة.
ـ زملاء نحبهم يمثلون صحافة النصر، لكنه بمنطق الكلمة تمثيل أعوج سرعان ما يتكسر على حدود عبارات مضللة تستهدف تشويه الكبير الهلال وتتناسى النصر.
ـ يا أحبابنا تأكدوا من عباراتكم قبل أن تكتبوها وقبل أن تتحدثوا بها لأنها عندما تكتب هكذا ستصبح وبالا.
ـ السفري يمتلك مقومات قلب الدفاع فنيا وجسمانيا أكثر من امتلاكه لمقومات لاعب الوسط.
ـ ماذا لو منحت الفرصة للسفري على غرار الفرصة التي نالها علاء الريشاني هل سينجح محمد؟.. ممكن وممكن.
ـ ختاما نصيحتي لغرم العمري أن يترك مهمته لمن هو جدير بحملها.
ـ فغرم مع أنه يضاهي في حبه للأهلي حب كل الجماهير مجتمعة إلا أنه إداري عادي.. والإداري العادي لم يعد له مكان في زمن طغت فيه الاحترافية حتى على الكراسي الجامدة.
ـ حرمتني الخطوط السعودية من فرصة حضور الأمسية الرياضية التي أقامتها جريدة الشباب الأولى الرياضية.
ـ حاولت منذ أسبوع لكي أتحصل على حجز ولو حتى على الجناح أو في حقائب المسافرين ولكن كالمعتاد خطوطنا المحترمة تحتضر والمسافرون يحترقون والحلول غائبة.
ـ عموما مبروك لأستاذنا العزيز سعد المهدي نجاح الأمسية، ونسأل العلي القدير أن يفرج همنا مع حجوزات الخطوط السعودية التي باتت مشكلة أزلية تصعب حلولها.