لم تنجب ميادين كرة القدم ولن تنجب لا اليوم ولا الغذ ولا حتى بعد ألف سنة لاعبا لا يخطيء، فاللاعب أسوة ببقية من يشتركون معه في رسم ملامح هذه اللعبة يحمل من الخطأ مثلما يحمل من الصواب.. لكن النجم الشاطر بين كل المتناقضات هو ذاك النجم الذي يخطيء فيسارع على أن يصنع من الخطأ علاجا للصواب سواء فيما يختص بدوره الفني داخل الميدان أم سواء فيما يتعلق بتصرفاته مع مدربه وإدارته وجمهوره .
- بالأمس عاد محمد نور للاتحاد معتذرا وهي العودة التي أذعن من خلالها أخيرا للإعتذار والإعتذار عن الخطأ كما يقول الأسلاف هو من شيم الرجال وليس من قيم اللاعبين كون اللاعبون من صنف محمد يقدمون لغة المال على حساب أي لغة أخرى حتى لو كانت هذه اللغة متعلقة بالجمهور والنادي والتاريخ.
- أسابيع ومحمد نور قضية أشغلت وسائل الإعلام وأشغلت المنتمين له، فالبعض تعاطى بمهنيتة والبعض تعاطى بانتمائيته وعواطفه لتنتهي القضية برمتها بالاعتذار مما يعطي دلالة واضحة بأن هذا النجم ومع احتراماتي هو فوق كل الاتحاديين، بمعنى أن محمد نور ذكي وبالأحرى يحاول أن يتذاكى فيعرف تماما متى يغيب ويدرك متى يساوم ويعلم جيدا من أين ( تؤكل الكتف).
- فمنذ أن بدأ الصيف الساخن والنجم (المدلل) يعيش على أريكة مخملية مستمتعا بإجازة الصيف فيما بقية اللاعبين هناك تحت لهيب الشمس الحارقة ما بين كر وفر واللي ما يعجبه الوضع يشرب من البحر الأحمر الذي لا يبتعد كثيرا عن شارع الصحافة.
- هاهو محمد نور يخطيء ويخطيء ويخطيء لكنه الأوحد الذي يملك الحق في أن يلف عنق الاتحاد بمفرده أما البقية من قائمة أولئك النجوم فمقدر عليهم أن يقبعوا هناك حيث المتبقي من أضواء نور واستثنائيته.. تلك الاستثنائية التي فرض بها ذاته من حساب الاتحاد وعليه .
- عموما مبروك لمحمد نور بلحمه وشحمه لأنه كسب الجولة.. صنع القضية وأطفأ لهيبها.. غاب وحضر .. ابتكر ونفذ .. قال وطال وفي النهاية هاهو الاتحاد برمته تحت تصرفاته وليس فوقها .
- عندما يتحدث المشرف العام على القناة الرياضية الأمير تركي بن سلطان بن عبدالعزيز فلا مجال لك إلا أن تنصت .
- الأمير تركي أعاد هيبة القناة الرياضية بل إن فلسفته الإعلامية فلسفة تقوم على حضارية الطرح بعيدا عن الإسفاف، ففي زمن الإعلام الواعي لامكان للغوغائيين ولا للشتامين ولا لمن يغرس في أذهان المشاهد والمتلقي أسلوب العدائية أو مفهوم تصفية الحسابات على طريقة بعض ممن ابتلى بهم إعلامنا هذه الأيام للأسف .
- ياسر القحطاني نجم يسير بثبات.
- ياسر حتى وإن غيبته الظروف أعني ظروف الإصابات سيعود قويا ومبدعا ونجما .
- ياسر فنيا .. بدنيا.. ثقافيا.. هو بكل هذه المعطيات التي يمتلكها أسطورة الكرة السعودية القادم ولايهون زميلنا العزيز سعود الصرامي.
- حتى والنصر في قمة توهجه الفني والإداري والجماهيري لا زال البعض يلاحق الهلال ويلاحق جماهيريته ويلاحق إدارته ونجومه .
- هؤلاء الأحبة لا زالوا يعيشون على أنقاض تلك العقد النفسية التي تولدت بأهداف سامي والثنيان ولم تنته بعد بل تفاقمت مع رادوي وياسر وويلهامسون.. وسلامتكم.
- بالأمس عاد محمد نور للاتحاد معتذرا وهي العودة التي أذعن من خلالها أخيرا للإعتذار والإعتذار عن الخطأ كما يقول الأسلاف هو من شيم الرجال وليس من قيم اللاعبين كون اللاعبون من صنف محمد يقدمون لغة المال على حساب أي لغة أخرى حتى لو كانت هذه اللغة متعلقة بالجمهور والنادي والتاريخ.
- أسابيع ومحمد نور قضية أشغلت وسائل الإعلام وأشغلت المنتمين له، فالبعض تعاطى بمهنيتة والبعض تعاطى بانتمائيته وعواطفه لتنتهي القضية برمتها بالاعتذار مما يعطي دلالة واضحة بأن هذا النجم ومع احتراماتي هو فوق كل الاتحاديين، بمعنى أن محمد نور ذكي وبالأحرى يحاول أن يتذاكى فيعرف تماما متى يغيب ويدرك متى يساوم ويعلم جيدا من أين ( تؤكل الكتف).
- فمنذ أن بدأ الصيف الساخن والنجم (المدلل) يعيش على أريكة مخملية مستمتعا بإجازة الصيف فيما بقية اللاعبين هناك تحت لهيب الشمس الحارقة ما بين كر وفر واللي ما يعجبه الوضع يشرب من البحر الأحمر الذي لا يبتعد كثيرا عن شارع الصحافة.
- هاهو محمد نور يخطيء ويخطيء ويخطيء لكنه الأوحد الذي يملك الحق في أن يلف عنق الاتحاد بمفرده أما البقية من قائمة أولئك النجوم فمقدر عليهم أن يقبعوا هناك حيث المتبقي من أضواء نور واستثنائيته.. تلك الاستثنائية التي فرض بها ذاته من حساب الاتحاد وعليه .
- عموما مبروك لمحمد نور بلحمه وشحمه لأنه كسب الجولة.. صنع القضية وأطفأ لهيبها.. غاب وحضر .. ابتكر ونفذ .. قال وطال وفي النهاية هاهو الاتحاد برمته تحت تصرفاته وليس فوقها .
- عندما يتحدث المشرف العام على القناة الرياضية الأمير تركي بن سلطان بن عبدالعزيز فلا مجال لك إلا أن تنصت .
- الأمير تركي أعاد هيبة القناة الرياضية بل إن فلسفته الإعلامية فلسفة تقوم على حضارية الطرح بعيدا عن الإسفاف، ففي زمن الإعلام الواعي لامكان للغوغائيين ولا للشتامين ولا لمن يغرس في أذهان المشاهد والمتلقي أسلوب العدائية أو مفهوم تصفية الحسابات على طريقة بعض ممن ابتلى بهم إعلامنا هذه الأيام للأسف .
- ياسر القحطاني نجم يسير بثبات.
- ياسر حتى وإن غيبته الظروف أعني ظروف الإصابات سيعود قويا ومبدعا ونجما .
- ياسر فنيا .. بدنيا.. ثقافيا.. هو بكل هذه المعطيات التي يمتلكها أسطورة الكرة السعودية القادم ولايهون زميلنا العزيز سعود الصرامي.
- حتى والنصر في قمة توهجه الفني والإداري والجماهيري لا زال البعض يلاحق الهلال ويلاحق جماهيريته ويلاحق إدارته ونجومه .
- هؤلاء الأحبة لا زالوا يعيشون على أنقاض تلك العقد النفسية التي تولدت بأهداف سامي والثنيان ولم تنته بعد بل تفاقمت مع رادوي وياسر وويلهامسون.. وسلامتكم.