بين الأهلي والبرازيلي فيكتور لغز محير لم نمتلك بعد أجوبته فالأول يدعي الإصابة والثاني يترقب العودة أما الذي نخشاه ويخشاه معنا الجمهور هو مصير الفريق مع هذا اللاعب الذي وكما يبدو بأنه يدار بريموت فارياس وليس ريموت الإدارة .
ـ غادر الأهلي إلى ألمانيا ورحل فيكتور إلى موطنه فيما كل المواعيد المتعلقة بعودة فيكتور لا تزال مواعيد وهم وغم أصابت عيون المحبين لسفير الوطن بالإحباط .
ـ ماذا يحدث لفيكتور ولماذا لم يلتحق بالفريق وأين ياترى تكمن المشكلة ؟
ـ اسأل ذات السؤال المتداول في مجالس الأهلاويين وانتظر وجهة نظر الإدارة التي وكما يبدو بأنها باتت أكثر إحباطا وخوفا على مصير اللاعب وليس مصير الأهلي كون مصير الأهلي مصان بوعي وفكر وحب قلبه النابض خالد بن عبدالله الذي لم ولن يتوانى في توفير كل مستلزمات النجاح حتى ولو استدعى ذلك جلب عشرات المحترفين .
ـ قناعتي في البرازيليين قلتها ولم أتنازل عنها فهؤلاء ماديون ولا يمكن الاعتماد على كلمات وعودهم فالوعود التي تسبق إبرام العقود سرعان ما تباع بدولار .
ـ هنا ولكي لا يخسر الأهلي حقه فالضرورة تحتم على الإدارة الإسراع في إنهاء ملف فيكتور وملف المبررات التي لا يزال يسوقها لنا وإلا فإن الفريق في ظل ما يحدث له من تعتيم فيما يختص بقضية فيكتور وغيابه سيخسر الكثير فالدوري على الأبواب واللاعب خارج نطاق الخدمة مؤقتا .
ـ أما عن علاج المرحلة ووصفتها فالذي نجمع عليه كإعلام هو جانب ثقة اللاعب الأهلاوي أولا في إمكاناته وثانيا في إصراره على أن يرتدي مع الشعار شعار التحدي ففي هذا مع ذاك سيختصر الفريق كل المسافات ويصبح بالتالي من ضمن الأقربين للفوز بالدوري .
ـ هذه وصفة العلاج الذي آن الأوان لتنفيذه في هؤلاء النجوم الذين يعقد عليهم المحبون للأهلي كل الآمال والأحلام والأماني فهل تبدأ الإدارة الأهلاوية مرحلة تنفيذ متطلبات هذه الوصفة .. أحلم بأن يكون الجواب واقعا نلتمس قراءته في مستويات الفريق ونتائجه وأرقامه البطولية التي هي الحد المهم الذي يفصل بين جوانب الإخفاق والنجاح .
ـ أما عن مالك معاذ فمالك نجم لكنه وفق ما نراه لا يزال يعاني من نظرة الإعلام ونظرة الجمهور وهي النظرة التي أفقدت مالك نجوميته في الموسم الماضي .
ـ مالك ولكي يعود إلى سابق عهده يحتاج إلى التركيز على مستواه اللياقي والفني والأهم الفكري ومتى ما ركز مالك في هذه المقومات أجزم يقينا بأنه ينافس ياسر على قمته. وسلامتكم
ـ غادر الأهلي إلى ألمانيا ورحل فيكتور إلى موطنه فيما كل المواعيد المتعلقة بعودة فيكتور لا تزال مواعيد وهم وغم أصابت عيون المحبين لسفير الوطن بالإحباط .
ـ ماذا يحدث لفيكتور ولماذا لم يلتحق بالفريق وأين ياترى تكمن المشكلة ؟
ـ اسأل ذات السؤال المتداول في مجالس الأهلاويين وانتظر وجهة نظر الإدارة التي وكما يبدو بأنها باتت أكثر إحباطا وخوفا على مصير اللاعب وليس مصير الأهلي كون مصير الأهلي مصان بوعي وفكر وحب قلبه النابض خالد بن عبدالله الذي لم ولن يتوانى في توفير كل مستلزمات النجاح حتى ولو استدعى ذلك جلب عشرات المحترفين .
ـ قناعتي في البرازيليين قلتها ولم أتنازل عنها فهؤلاء ماديون ولا يمكن الاعتماد على كلمات وعودهم فالوعود التي تسبق إبرام العقود سرعان ما تباع بدولار .
ـ هنا ولكي لا يخسر الأهلي حقه فالضرورة تحتم على الإدارة الإسراع في إنهاء ملف فيكتور وملف المبررات التي لا يزال يسوقها لنا وإلا فإن الفريق في ظل ما يحدث له من تعتيم فيما يختص بقضية فيكتور وغيابه سيخسر الكثير فالدوري على الأبواب واللاعب خارج نطاق الخدمة مؤقتا .
ـ أما عن علاج المرحلة ووصفتها فالذي نجمع عليه كإعلام هو جانب ثقة اللاعب الأهلاوي أولا في إمكاناته وثانيا في إصراره على أن يرتدي مع الشعار شعار التحدي ففي هذا مع ذاك سيختصر الفريق كل المسافات ويصبح بالتالي من ضمن الأقربين للفوز بالدوري .
ـ هذه وصفة العلاج الذي آن الأوان لتنفيذه في هؤلاء النجوم الذين يعقد عليهم المحبون للأهلي كل الآمال والأحلام والأماني فهل تبدأ الإدارة الأهلاوية مرحلة تنفيذ متطلبات هذه الوصفة .. أحلم بأن يكون الجواب واقعا نلتمس قراءته في مستويات الفريق ونتائجه وأرقامه البطولية التي هي الحد المهم الذي يفصل بين جوانب الإخفاق والنجاح .
ـ أما عن مالك معاذ فمالك نجم لكنه وفق ما نراه لا يزال يعاني من نظرة الإعلام ونظرة الجمهور وهي النظرة التي أفقدت مالك نجوميته في الموسم الماضي .
ـ مالك ولكي يعود إلى سابق عهده يحتاج إلى التركيز على مستواه اللياقي والفني والأهم الفكري ومتى ما ركز مالك في هذه المقومات أجزم يقينا بأنه ينافس ياسر على قمته. وسلامتكم