البرازيل..أسبانيا .. وإن قررت زيادة الرقم فالأرجنتين مع ميسي وليس ماردونا قادرة على أن تشكل مع هذا الثنائي معادلة المنافسة الحقيقية التي تستهدف نيل كأس العالم.
- نتفق ولم نصل بعد إلى الخلاف التام لكي نقصي البرازيل من قائمة المرشحين، فالبرازيل لا تزال البرازيل صاحبة التاريخ وصاحبة النجوم وصاحبة الاسم الذي استوعبته مناسبات كأس العالم منذ ولادته وإلى يومنا هذا، لكن وبرغم أننا متفقون على نجوم السامبا إلا أن هنالك متغيرات فنية وهذه المتغيرات التي طرأت على خارطة ميادين كرة القدم العالمية مؤهلة لأن تصنع بطلا جديدا لهذه الكأس الكبيرة التي تمثل قمة الطموح سواء للاعبين أم سواء للمدربين كذلك .
- البرازيل كمتخب حاز على ريادة كرة القدم لم يتقلص حضورها لكنها في سياق المنافسة التي بدأت بالأمس الأول في جنوب أفريقيا ستجد أمامها أكبر من عقبة، فالأسبان متوثبون والأرجنتينيون جاهزون، وإن قلت إيطاليا فإيطاليا مع فرنسا والبرتغال وإنجلترا وألمانيا هم جميعا بمثابة قائمة فنية شرسة سترمي بكامل أوراقها من أجل أن تحظى بالحق المشروع فتكسب وتنتصر وترسم على ملامح عشاقها ابتسامة الأفراح بكأس العالم .
- خلال المراحل السابقة من عمر المونديال كانت بوصلة التوقعات والترشيحات تميل وبقوة لصالح البرازيل، أما في مرحلة اليوم فالبوصلة نفسها تغيرت وتحولت واتجهت إلى حيث اسبانيا ولا أعلم هل من منطق يقودنا ويقود أفكارنا للاقتناع بهذه الترشيحات أم أن لدى النجم الكبير ديفد فيا ورفاقه ما يؤكد مصداقية هذه التوقعات وتلك الترشيحات
- لن أستبق الحدث ولن أميل مع وضد لكنني مع كل من يعشق المتعة الحقيقية في كرة القدم ونجومها ومنازلاتها سأقرر البقاء خلف الشاشة لكي استمتع وأتذوق ما سيرسمه عمالقة هذه المجنونة .. سأشجع البرازيل ولن أغفل عن اسبانيا ولن أتجاهل ماردونا وخطته بل وهذا هو الأهم سأحرص على ملاحقة ميسي ومهارته لأنه بالاختصار المفيد هو النجم الذي يشكل بمفرده قوة منتخب وقوة حدث وقوة مناسبة .
- أما عن حكمنا القدير خليل جلال والذي يجد نفسه حاضرا في قائمة صفوة الحكام على مستوى العالم فالأمل الذي يحدونا كرياضيين أن يكون خليل ناجحا ومتألقا وأن يستطيع من خلال مشاركته في هذه التظاهرة الكبيرة والعملاقة تقديم الصورة المشرفة للحكم السعودي والعربي بشكل عام وهذا الأمل الذي يحدونا أجزم على أنه في الأخير سيصبح واقعا ملموسا لأنني أدرك تماما أن ما يمتلكه حكمنا القدير خليل جلال كفيل بأن يجعله من أبرز الحكام وأكثرهم إبداعا بإذن الله وتوفيقه .
- ماذا سيفعله الأهلاويون مع فارياس ؟ هل لازالت قناعاتهم بالمدرب البرازيلي قائمة ؟ بل إن السؤال الأصعب والذي يحتاج إلى إجابة هل سيمنح المدرب فرصة السمسرة مجددا وبنفس الأسلوب الذي أقدم عليه الفارو وفارياس ؟
- الأهلي عليه تقع مسئولية اختيار الأجانب أما المدرب سواء فارياس أو بديله فمهمته في هذا الملف يجب أن تقتصر على دور ما يضعه من تكتيك فني وخططي فقط.
- ختاما الهلال كبير والأهلي كبير ومن يحاول ضرب هذه العلاقة التي يشهد عليها التاريخ لا موقع له من الإعراب فهل وصلت الرسالة أتمنى وسلامتكم ..
- نتفق ولم نصل بعد إلى الخلاف التام لكي نقصي البرازيل من قائمة المرشحين، فالبرازيل لا تزال البرازيل صاحبة التاريخ وصاحبة النجوم وصاحبة الاسم الذي استوعبته مناسبات كأس العالم منذ ولادته وإلى يومنا هذا، لكن وبرغم أننا متفقون على نجوم السامبا إلا أن هنالك متغيرات فنية وهذه المتغيرات التي طرأت على خارطة ميادين كرة القدم العالمية مؤهلة لأن تصنع بطلا جديدا لهذه الكأس الكبيرة التي تمثل قمة الطموح سواء للاعبين أم سواء للمدربين كذلك .
- البرازيل كمتخب حاز على ريادة كرة القدم لم يتقلص حضورها لكنها في سياق المنافسة التي بدأت بالأمس الأول في جنوب أفريقيا ستجد أمامها أكبر من عقبة، فالأسبان متوثبون والأرجنتينيون جاهزون، وإن قلت إيطاليا فإيطاليا مع فرنسا والبرتغال وإنجلترا وألمانيا هم جميعا بمثابة قائمة فنية شرسة سترمي بكامل أوراقها من أجل أن تحظى بالحق المشروع فتكسب وتنتصر وترسم على ملامح عشاقها ابتسامة الأفراح بكأس العالم .
- خلال المراحل السابقة من عمر المونديال كانت بوصلة التوقعات والترشيحات تميل وبقوة لصالح البرازيل، أما في مرحلة اليوم فالبوصلة نفسها تغيرت وتحولت واتجهت إلى حيث اسبانيا ولا أعلم هل من منطق يقودنا ويقود أفكارنا للاقتناع بهذه الترشيحات أم أن لدى النجم الكبير ديفد فيا ورفاقه ما يؤكد مصداقية هذه التوقعات وتلك الترشيحات
- لن أستبق الحدث ولن أميل مع وضد لكنني مع كل من يعشق المتعة الحقيقية في كرة القدم ونجومها ومنازلاتها سأقرر البقاء خلف الشاشة لكي استمتع وأتذوق ما سيرسمه عمالقة هذه المجنونة .. سأشجع البرازيل ولن أغفل عن اسبانيا ولن أتجاهل ماردونا وخطته بل وهذا هو الأهم سأحرص على ملاحقة ميسي ومهارته لأنه بالاختصار المفيد هو النجم الذي يشكل بمفرده قوة منتخب وقوة حدث وقوة مناسبة .
- أما عن حكمنا القدير خليل جلال والذي يجد نفسه حاضرا في قائمة صفوة الحكام على مستوى العالم فالأمل الذي يحدونا كرياضيين أن يكون خليل ناجحا ومتألقا وأن يستطيع من خلال مشاركته في هذه التظاهرة الكبيرة والعملاقة تقديم الصورة المشرفة للحكم السعودي والعربي بشكل عام وهذا الأمل الذي يحدونا أجزم على أنه في الأخير سيصبح واقعا ملموسا لأنني أدرك تماما أن ما يمتلكه حكمنا القدير خليل جلال كفيل بأن يجعله من أبرز الحكام وأكثرهم إبداعا بإذن الله وتوفيقه .
- ماذا سيفعله الأهلاويون مع فارياس ؟ هل لازالت قناعاتهم بالمدرب البرازيلي قائمة ؟ بل إن السؤال الأصعب والذي يحتاج إلى إجابة هل سيمنح المدرب فرصة السمسرة مجددا وبنفس الأسلوب الذي أقدم عليه الفارو وفارياس ؟
- الأهلي عليه تقع مسئولية اختيار الأجانب أما المدرب سواء فارياس أو بديله فمهمته في هذا الملف يجب أن تقتصر على دور ما يضعه من تكتيك فني وخططي فقط.
- ختاما الهلال كبير والأهلي كبير ومن يحاول ضرب هذه العلاقة التي يشهد عليها التاريخ لا موقع له من الإعراب فهل وصلت الرسالة أتمنى وسلامتكم ..
