خيارات النصر حول منصب الرئيس مهما تعددت إلا أنها في ميزان تقييم العمل المنتج ستبقى على هوامش خيار أوحد هو خيار استمرارية فيصل بن تركي.
ـ فالنصر الذي بات اليوم نجماً بالمستويات ونجماً بالنتائج ونجماً بآليات العمل الإداري المحترف لابد له من اتخاذ القرار الصائب والقرار الصائب هنا هو الإجماع على أن يمنح الأمير فيصل بن تركي وتمنح إدارته الحالية كل الدعم من قبل جميع النصراويين حتى يستطيع فارس نجد إفراز الخلاصة المستخلصة من عطاءات مرحلة اليوم وتحويل مساراتها إلى نتائج يحققها هذا الكيان الكبير في الغد القريب.
ـ نعم رئاسة النصر واجهة كبيرة فيها من مغريات (الشهرة) الشيء الكثير لكن الذي تحتاجه تلك الواجهة هو الاسم الذي يفكر (صح) ويدعم (صح) ويعمل (صح) وكل هذا الفكر والدعم والعمل أراه وتراه جماهير النصر واقعاً ملموساً في نهج الإدارة الحالية ورئيسها الأمير فيصل بن تركي الذي أجزم بأنه عندما يُمنح فرصة الاستمرارية وينال إجماع النصراويين وأصواتهم فهو بذلك قادر على أن يكمل البدايات الجميلة إلى نهايات أجمل عنوانها البطولات.
ـ بالطبع عنصر المنافسة المشروعة ما بين النصراويين الباحثين عن الرئاسة حق مشروع لكن ومن أجل مصلحة النصر ومصلحة كرة القدم ومصلحة المستقبل المنظور فإن أي قرار يخالف قرار الإجماع على الأمير فيصل بن تركي وإدارته يعد من وجهة نظر العارفين والفاهمين ببواطن أمور النصر يعد مجازفة، وأضرار المجازفة إن حلت على نصر المرحلة فهذا شأن قد يكلف الكثير لاسيما بعد أن رأينا الكثير من العمل والأكثر من المتغيرات.
ـ هذا عن النصر ورئاسته أما عن الأهلي ولقائه اليوم فالمطلب بالنسبة للاعبيه ومدربهم هو مطلب الفوز والعودة من الرياض بالنقاط الثلاث ما عدا هذا المطلب فالأمل في تحقيق المركز الرابع قد يصبح صعباً إن لم يكن قد يصبح مستحيلا.
ـ لقاء الأهلي بشقيقه النصر له حساباته الخاصة كون الفريقين يتطلعان إلى الآسيوية والمشاركة فيها في الموسم المقبل وبالتالي أرى هذا الطموح سبباً مباشراً في مشاهدة لقاء خاص تحضر فيه الإثارة وتحضر فيه الروح الرياضية مع العلم أن أي لقاء يجمع القلعة بالفارس دائماً ما يكون مثالياً بالحالتين معاً حالة الإثارة وحالة الروح الرياضية.
ـ ختاماً ليلة البارحة ذهب الهلال بالمراد وترك لنا البحث عن مناسبة غير الدوري كي نبدأ معها نلاحق هذا الفريق الجميل الذي يأسر الذائقة ويأسر قلوب المحبين لكرة القدم. وسلامتكم!!
ـ فالنصر الذي بات اليوم نجماً بالمستويات ونجماً بالنتائج ونجماً بآليات العمل الإداري المحترف لابد له من اتخاذ القرار الصائب والقرار الصائب هنا هو الإجماع على أن يمنح الأمير فيصل بن تركي وتمنح إدارته الحالية كل الدعم من قبل جميع النصراويين حتى يستطيع فارس نجد إفراز الخلاصة المستخلصة من عطاءات مرحلة اليوم وتحويل مساراتها إلى نتائج يحققها هذا الكيان الكبير في الغد القريب.
ـ نعم رئاسة النصر واجهة كبيرة فيها من مغريات (الشهرة) الشيء الكثير لكن الذي تحتاجه تلك الواجهة هو الاسم الذي يفكر (صح) ويدعم (صح) ويعمل (صح) وكل هذا الفكر والدعم والعمل أراه وتراه جماهير النصر واقعاً ملموساً في نهج الإدارة الحالية ورئيسها الأمير فيصل بن تركي الذي أجزم بأنه عندما يُمنح فرصة الاستمرارية وينال إجماع النصراويين وأصواتهم فهو بذلك قادر على أن يكمل البدايات الجميلة إلى نهايات أجمل عنوانها البطولات.
ـ بالطبع عنصر المنافسة المشروعة ما بين النصراويين الباحثين عن الرئاسة حق مشروع لكن ومن أجل مصلحة النصر ومصلحة كرة القدم ومصلحة المستقبل المنظور فإن أي قرار يخالف قرار الإجماع على الأمير فيصل بن تركي وإدارته يعد من وجهة نظر العارفين والفاهمين ببواطن أمور النصر يعد مجازفة، وأضرار المجازفة إن حلت على نصر المرحلة فهذا شأن قد يكلف الكثير لاسيما بعد أن رأينا الكثير من العمل والأكثر من المتغيرات.
ـ هذا عن النصر ورئاسته أما عن الأهلي ولقائه اليوم فالمطلب بالنسبة للاعبيه ومدربهم هو مطلب الفوز والعودة من الرياض بالنقاط الثلاث ما عدا هذا المطلب فالأمل في تحقيق المركز الرابع قد يصبح صعباً إن لم يكن قد يصبح مستحيلا.
ـ لقاء الأهلي بشقيقه النصر له حساباته الخاصة كون الفريقين يتطلعان إلى الآسيوية والمشاركة فيها في الموسم المقبل وبالتالي أرى هذا الطموح سبباً مباشراً في مشاهدة لقاء خاص تحضر فيه الإثارة وتحضر فيه الروح الرياضية مع العلم أن أي لقاء يجمع القلعة بالفارس دائماً ما يكون مثالياً بالحالتين معاً حالة الإثارة وحالة الروح الرياضية.
ـ ختاماً ليلة البارحة ذهب الهلال بالمراد وترك لنا البحث عن مناسبة غير الدوري كي نبدأ معها نلاحق هذا الفريق الجميل الذي يأسر الذائقة ويأسر قلوب المحبين لكرة القدم. وسلامتكم!!
