سطوة الاتحاد على الأهلي مستمرة وإن قلت هي من الحالات التي تألفها العين فالأرقام وأفعال " الرجال" مع حماس النجوم التي تركل بأقدامها الكرة إلى أن تروضها كفيلة بالمصادقة على هذه المقولة.
ـ بعشرة بفريق كامل وحتى وإن اقتصرت مشاركة الاتحاد أمام الأهلي على فئة من أصغر أحياء جدة فالنتيجة في ظل وهن الأهلي وضعفه وانكسارات لاعبيه ومحدودية إدارته وغياب أعضاء شرفة ستذهب للاتحاد وليس بالمقدور تغيير مسار هذه النتيجة طالما أن الفارق بين الخصمين كبير، فريق ينتصر لشعاره وفريق يمارس بحق شعاره كل أنواع الانهزام.
ـ الاتحاد لم يكن مكتملا ولم يصبح جاهزا لكنة فاز ليس بإرادته وإنما بإرادة أهلاوية عنوانها دائما ما تجيز لأي خصم كي يسجل ويعانق الفرح هكذا بسهولة
ـ ماذا يحدث ولماذا يحدث، من المتسبب وأين تكمن الحلول؟.
ـ نسأل ونسأل فيما طاسة الأهلي ضائعة بين لاعب كسول ورئيس مفلس وعضو شرف غائب فكيف للإجابة أن تحضر في ظل مناخ كهذا المناخ الذي تسوده الضبابية من عام إلى عام ومن بطولة إلى بطولة ومن مباراة إلى أخرى .
ـ بالأمس الاتحاد أخذ غلته من الأهلي وقبل الاتحاد نفس الغلة فاز بها الهلال والشباب ونجران، فماذا بعد وعلى من سيأتي الدور يا نجوم الأهلي.
ـ أحزن كل موسم بنفس المشهد والمنظر والصورة وأسباب الحزن ليس لأن عواطفي جياشة لهذا الصرح الرياضي العملاق وإنما لأن جمهور الأهلي من رأس تنوره إلى أقصى حد في البحر الأحمر لا يزال يعاني ينشد الفرح فتصيبه خيبة الهزيمة، يتمسك بالأمل فيجد نفسه مصابا بالملل إلى درجة لم يعد بالإمكان قبولها.
ـ تحدثنا .. سألنا .. حاولنا لكن المحصلة أن " المال " الذي يبني غائب مع غياب إدارة لم توفق ومع محترفين لم ينجح منهم أحد ومع "استف" من الإداريين وجودهم في تركيبة العمل أشبة بعدمه.
ـ باختصار الأهلي يحتاج إلى "ترميم" فسياسة نصف قرن من الماضي لم تعد تجدي، ففي زمن الحاضر الكبار الثلاثة تقدموا فيما لا يزال الأهلي بفضل هذا الأسلوب يبحث عن هويته ولكن كالذي تعثر في صحراء قاحلة بلا ماء وسلامتكم .
ـ بعشرة بفريق كامل وحتى وإن اقتصرت مشاركة الاتحاد أمام الأهلي على فئة من أصغر أحياء جدة فالنتيجة في ظل وهن الأهلي وضعفه وانكسارات لاعبيه ومحدودية إدارته وغياب أعضاء شرفة ستذهب للاتحاد وليس بالمقدور تغيير مسار هذه النتيجة طالما أن الفارق بين الخصمين كبير، فريق ينتصر لشعاره وفريق يمارس بحق شعاره كل أنواع الانهزام.
ـ الاتحاد لم يكن مكتملا ولم يصبح جاهزا لكنة فاز ليس بإرادته وإنما بإرادة أهلاوية عنوانها دائما ما تجيز لأي خصم كي يسجل ويعانق الفرح هكذا بسهولة
ـ ماذا يحدث ولماذا يحدث، من المتسبب وأين تكمن الحلول؟.
ـ نسأل ونسأل فيما طاسة الأهلي ضائعة بين لاعب كسول ورئيس مفلس وعضو شرف غائب فكيف للإجابة أن تحضر في ظل مناخ كهذا المناخ الذي تسوده الضبابية من عام إلى عام ومن بطولة إلى بطولة ومن مباراة إلى أخرى .
ـ بالأمس الاتحاد أخذ غلته من الأهلي وقبل الاتحاد نفس الغلة فاز بها الهلال والشباب ونجران، فماذا بعد وعلى من سيأتي الدور يا نجوم الأهلي.
ـ أحزن كل موسم بنفس المشهد والمنظر والصورة وأسباب الحزن ليس لأن عواطفي جياشة لهذا الصرح الرياضي العملاق وإنما لأن جمهور الأهلي من رأس تنوره إلى أقصى حد في البحر الأحمر لا يزال يعاني ينشد الفرح فتصيبه خيبة الهزيمة، يتمسك بالأمل فيجد نفسه مصابا بالملل إلى درجة لم يعد بالإمكان قبولها.
ـ تحدثنا .. سألنا .. حاولنا لكن المحصلة أن " المال " الذي يبني غائب مع غياب إدارة لم توفق ومع محترفين لم ينجح منهم أحد ومع "استف" من الإداريين وجودهم في تركيبة العمل أشبة بعدمه.
ـ باختصار الأهلي يحتاج إلى "ترميم" فسياسة نصف قرن من الماضي لم تعد تجدي، ففي زمن الحاضر الكبار الثلاثة تقدموا فيما لا يزال الأهلي بفضل هذا الأسلوب يبحث عن هويته ولكن كالذي تعثر في صحراء قاحلة بلا ماء وسلامتكم .