في كرة القدم جوانب جمال هي ما جعلتنا نحبها وهي ما أرغمت مليارات من البشر مثلنا على أن يصبحوا متيمين بها وبمبارياتها.
ـ فالمهارة والروح والأداء وحماس اللاعب أساس ثابت في تلك الجوانب التي منحت هذه المجنونة ما لم يمنح لغيرها.
ـ وبما أن للكرة جوانب جمال وجوانب قبح فمن البديهي أن أضع ما يحدث للهلال اليوم بين الحالتين لعلني استطيع أن أصل إلى حيث تكمن حلول هذا الوضع الفني الذي بات مترديا لدرجة لم يسبق لها مثيل لا مع كوزمين ولا مع من سبقوه.
ـ ليلة البارحة كان الشباب رحيما على الهلال لدرجة الشفقة سجل ثلاثة وكاد أن يزيد لولا أن الشمراني ناصر تفرغ لممارسة لعبة الأكواع.
ـ أمام الشباب الهلال الذي عرفناه مع كوزمين تبدل بآخر عنوانه البرود والانهزامية وفي وقت لا زال فيه سامي الجابر يثبت وبالدليل على أنه إداري ولكن بنصف نجمة.
ـ روح معدومة، انفلات أعصاب، غياب منهجية، مدرب متواضع وإذا ما تم استثناء محمد الدعيع من القائمة فكل لاعبي الهلال الذين شاركوا نزال الشباب مارسوا على طريقة خالد عزيز فلسفة العبث فخرج الهلال مدونا بثلاثية جاءت فقط لتكمل الباقي وتؤكد أن ليكنز مقلب لا يختلف عن مقلب ذاك الكوري الذي أخذ مبتغاه من المال دونما يقدم الشيء المفيد للأزرق.
ـ على الهلاليين اليوم وليس الغد أن يسارعوا في دراسة ما يحدث لفريقهم على الأقل فنيا، فمنذ رحيل كوزمين والفريق تائه لا يدري ماذا يفعل ولا يعمل لكي يكسب وإنما فقط هي محاولات اجتهاد ماتت مع انحدار ياسر القحطاني الذي أرى والرأي للهلاليين في أن يأخذ إجازة مفتوحة حتى ولو كانت في القطب الشمالي.
ـ فالمهارة والروح والأداء وحماس اللاعب أساس ثابت في تلك الجوانب التي منحت هذه المجنونة ما لم يمنح لغيرها.
ـ وبما أن للكرة جوانب جمال وجوانب قبح فمن البديهي أن أضع ما يحدث للهلال اليوم بين الحالتين لعلني استطيع أن أصل إلى حيث تكمن حلول هذا الوضع الفني الذي بات مترديا لدرجة لم يسبق لها مثيل لا مع كوزمين ولا مع من سبقوه.
ـ ليلة البارحة كان الشباب رحيما على الهلال لدرجة الشفقة سجل ثلاثة وكاد أن يزيد لولا أن الشمراني ناصر تفرغ لممارسة لعبة الأكواع.
ـ أمام الشباب الهلال الذي عرفناه مع كوزمين تبدل بآخر عنوانه البرود والانهزامية وفي وقت لا زال فيه سامي الجابر يثبت وبالدليل على أنه إداري ولكن بنصف نجمة.
ـ روح معدومة، انفلات أعصاب، غياب منهجية، مدرب متواضع وإذا ما تم استثناء محمد الدعيع من القائمة فكل لاعبي الهلال الذين شاركوا نزال الشباب مارسوا على طريقة خالد عزيز فلسفة العبث فخرج الهلال مدونا بثلاثية جاءت فقط لتكمل الباقي وتؤكد أن ليكنز مقلب لا يختلف عن مقلب ذاك الكوري الذي أخذ مبتغاه من المال دونما يقدم الشيء المفيد للأزرق.
ـ على الهلاليين اليوم وليس الغد أن يسارعوا في دراسة ما يحدث لفريقهم على الأقل فنيا، فمنذ رحيل كوزمين والفريق تائه لا يدري ماذا يفعل ولا يعمل لكي يكسب وإنما فقط هي محاولات اجتهاد ماتت مع انحدار ياسر القحطاني الذي أرى والرأي للهلاليين في أن يأخذ إجازة مفتوحة حتى ولو كانت في القطب الشمالي.