تكثر الشائعات وتبرز الأقاويل فيما تبقى الحقيقة صامدة في وجه من يحاول اكتساب النجاح بالشائعة والتأويل والضحك على الذقون.
ـ تعودنا في الإعلام أن نكون أصحاب أولويات نتنافس ونتسابق على المعلومة مثلما يتسابق الجائعون على بقايا رغيف يابس.
ـ الكل يريد الظفر بالسبق والكل يطمح بالتميز المهم أن لا تبزغ شمس الصباح الباكر دونما جديد يقرأ وعنوان يجذب وقضية تشعل الوسط بنار الاختلاف.
ـ في الإعلام المقروء هناك فئتان: فئة تنشد المصداقية عند نقل المعلومة احتراماً للقارئ، وفئة لاتهتم بهذا القارئ بقدر ما تهتم فقط للفبركة والتحايل على المهنة بذريعة "الخبر المثير" يكسب
- قبل أيام هناك من قرر أن يمنع تأشيرة مغادرة تيسير الجاسم من الأهلي دون علم اللاعب نفسه ودون علم صاحب القرار والإدارة وكل ذلك لمجرد البحث فقط عن إثارة مبتذلة لا تغني ولا تسمن ولا تجد القبول في عيون القارئ الواعي الذي بات يؤمن بأن رسالة الصحافة أكبر من الفبركة وأرقى كثيرا من أساليب الكذب المبطنة بما قد نسميه أحيانا ( الاجتهاد ) .
- تيسير الجاسم أهلاوي ولن يغادر ذاك المكان الذي صنع منه نجما لامعا في المنتخب والأهلي إلى أن أصبح من تلك الأسماء القلائل التي يطرب لها الجمهور
- كنت أتمنى من أصحاب تلك النشرة أن يبحثوا فيما هو أبعد عن الأهلي وتيسير والفبركة على الأقل لكي لا يتجاوزوا بحق نجم هو اليوم في المنتخب .
- ما أود قولة أن مفهوم الفبركة إعلاميا ( موضة ) مات زمانها ولم تعد تجدي نفعا لا لكاتبها ولا لصحيفته، هذا ما نعرفه في مرحلة النضج الذي يعيشه الأعلام، أما إن كانت هذه المعرفة مجهولة عند أولئك الذين استخدموا تيسير الجاسم والأهلي للإثارة والتسويق فهنا لا تعليق .
- وبما أن تيسير نجم يتسابق علية الجميع حتى بأخبار مغلوطة لا أساس لصحتها فهذا إن دل فإنما يدل على أن صناعة ( النجم ) في النادي الأهلي تحديدا حالة تتفرد بخصوصيتها .
- تيسير .. مالك .. هما عنوان المرحلة مع الراهب والحربي مثلما كان الحال علية في الماضي مع خالد مسعد وحمزة صالح والقهوجي و ذاك الجيل الذهبي الذي لا زالت ذكرياته حية في أذهان كل من بات له علاقة بالأهلي.
- اتضحت المعالم وبان البطل وانتهت كل الأسئلة مع صافرة حكم قدمت الجواب الصحيح عن الدوري وصاحبه.
- بالأمس لم تكن ليلة عابرة
- بالأمس الحدث كبير والمناسبة كبيره والفائز الذي حاز على الدوري في نسخته الأولى تحت مسمى دوري المحترفين السعودي يستاهل وزود.
- فمبروك نجاح الدوري ومبروك للبطل وغدا لي وقفة خاصة وسلامتكم .
ـ تعودنا في الإعلام أن نكون أصحاب أولويات نتنافس ونتسابق على المعلومة مثلما يتسابق الجائعون على بقايا رغيف يابس.
ـ الكل يريد الظفر بالسبق والكل يطمح بالتميز المهم أن لا تبزغ شمس الصباح الباكر دونما جديد يقرأ وعنوان يجذب وقضية تشعل الوسط بنار الاختلاف.
ـ في الإعلام المقروء هناك فئتان: فئة تنشد المصداقية عند نقل المعلومة احتراماً للقارئ، وفئة لاتهتم بهذا القارئ بقدر ما تهتم فقط للفبركة والتحايل على المهنة بذريعة "الخبر المثير" يكسب
- قبل أيام هناك من قرر أن يمنع تأشيرة مغادرة تيسير الجاسم من الأهلي دون علم اللاعب نفسه ودون علم صاحب القرار والإدارة وكل ذلك لمجرد البحث فقط عن إثارة مبتذلة لا تغني ولا تسمن ولا تجد القبول في عيون القارئ الواعي الذي بات يؤمن بأن رسالة الصحافة أكبر من الفبركة وأرقى كثيرا من أساليب الكذب المبطنة بما قد نسميه أحيانا ( الاجتهاد ) .
- تيسير الجاسم أهلاوي ولن يغادر ذاك المكان الذي صنع منه نجما لامعا في المنتخب والأهلي إلى أن أصبح من تلك الأسماء القلائل التي يطرب لها الجمهور
- كنت أتمنى من أصحاب تلك النشرة أن يبحثوا فيما هو أبعد عن الأهلي وتيسير والفبركة على الأقل لكي لا يتجاوزوا بحق نجم هو اليوم في المنتخب .
- ما أود قولة أن مفهوم الفبركة إعلاميا ( موضة ) مات زمانها ولم تعد تجدي نفعا لا لكاتبها ولا لصحيفته، هذا ما نعرفه في مرحلة النضج الذي يعيشه الأعلام، أما إن كانت هذه المعرفة مجهولة عند أولئك الذين استخدموا تيسير الجاسم والأهلي للإثارة والتسويق فهنا لا تعليق .
- وبما أن تيسير نجم يتسابق علية الجميع حتى بأخبار مغلوطة لا أساس لصحتها فهذا إن دل فإنما يدل على أن صناعة ( النجم ) في النادي الأهلي تحديدا حالة تتفرد بخصوصيتها .
- تيسير .. مالك .. هما عنوان المرحلة مع الراهب والحربي مثلما كان الحال علية في الماضي مع خالد مسعد وحمزة صالح والقهوجي و ذاك الجيل الذهبي الذي لا زالت ذكرياته حية في أذهان كل من بات له علاقة بالأهلي.
- اتضحت المعالم وبان البطل وانتهت كل الأسئلة مع صافرة حكم قدمت الجواب الصحيح عن الدوري وصاحبه.
- بالأمس لم تكن ليلة عابرة
- بالأمس الحدث كبير والمناسبة كبيره والفائز الذي حاز على الدوري في نسخته الأولى تحت مسمى دوري المحترفين السعودي يستاهل وزود.
- فمبروك نجاح الدوري ومبروك للبطل وغدا لي وقفة خاصة وسلامتكم .
