الأساس الثابت في لعبة كرة القدم هو الروح.. ما عدا ذلك فالمهارة التي كنت أظنها في كل شيء في مفهوم هذه اللعبة مع الخبرة وخطة المدربين باتت اليوم مجرد عوامل ثانوية تأثيرها في الرقم والنتيجة لا يتجاوز حدود الورق.
ـ ففي كرة القدم من يملك الروح يكسب ومن يملك الحماس ينتصر، أما من يرهن حضوره تحت طائلة مهارة لاعب وخبرة آخر فالنتيجة في الأخير لن تتجاوز دائرة الإخفاق والخسارة.
ـ وفي دوري المحترفين هناك مدلولات من خلالها حضر الاتحاد وعلى غرارها تلاشى حضور البقية، برغم أن هذه البقية تحمل في قوائمها أسماء المهارة في أقدامها قد تنافس مهارات ميسي وخافي ورونالدو.
ـ وعندما نتحدث عن المدلولات في الدوري، فالحديث يجعلنا متفقين على أن روح اللاعب الاتحادي هي من قادته لأن يصبح متربعاً على قمة الهرم إن شارك فاز وإن جابهته الصعاب كسب، ولو لم تكن سمة الاتحاد ولاعبيه سمة حماس وروح وإثبات وجود لما أصبحنا اليوم نعد العدة للاحتفاء بهم كأبطال لأقوى المسابقات.
ـ الاتحاد فنياً ليس بأفضل حال من الأهلي والشباب والنصر، لكنه من خلال فلسفة الحماس المنقطع النظير أصبح الأفضل والأميز.
ـ هكذا هي المعادلة التي أوجدها العميد، ومن يستطيع أن يوجد المعادلة الصحيحة على أساس أن الحماس في لعبة الكرة أبلغ أثراً وتأثيراً في المهمات، فالهدف الذي يتطلع إليه سيجده سهلاً والطرق المؤدية إليه أيضاً ستصبح ميسرة دون عوائق ودون أشواك.
ـ منذ سنوات الإتي يتفرد بخاصية الحماس والروح والتحدي، وما سبق لنا أن رأيناه مع طلعت لامي والمسعود والبلوي ها هو اليوم يتكرر وبنفس المشهد مع جمال أبوعمارة وربما يستمر المشهد كما هو حتى بعد رحيله.
ـ عموماً الاتحاد (محظوظ) بروح لاعبيه قبل أن يكون (محظوظاً) بالرجل الداعم الذي ينثر له الملايين ويترك لغيره الترزز .
ـ أقول: الإتي محظوظ وقد يكون حظه الأكبر بالآسيوية، أما الدوري فقناعتي لم تتبدل بعد ومثلما قلت بأنه هلالي ها أنا أيضاً أجدد التوقع وأرى مكانه هناك في العريجاء ولا يهون الاتحاد.
ـ نجح سامي الجابر كلاعب لكنه مع كامل الاحترام لا يزال يبحث عن نفسه كإداري.
ـ سامي يتحمل ما حدث لكوزمين، كما أنه وللحق يتحمل ما سيحدث للفريق الهلالي طالما أنه يفتقد لأبسط مقومات (الإدارة).
ـ وأخيراً، وبما أن الحديث عن الإداري الناجح بودي أسال العنقري ماذا استفاد الأهلي من ذاك التونسي الذي تحول من دائرة المفيد إلى دائرة العبء.
ـ أسأل مع يقيني بأن الصمت كالعادة سيصبح سيد الموقف مع رئس هو أقل من إمكانيات الأهلي.. وسلامتكم.
ـ ففي كرة القدم من يملك الروح يكسب ومن يملك الحماس ينتصر، أما من يرهن حضوره تحت طائلة مهارة لاعب وخبرة آخر فالنتيجة في الأخير لن تتجاوز دائرة الإخفاق والخسارة.
ـ وفي دوري المحترفين هناك مدلولات من خلالها حضر الاتحاد وعلى غرارها تلاشى حضور البقية، برغم أن هذه البقية تحمل في قوائمها أسماء المهارة في أقدامها قد تنافس مهارات ميسي وخافي ورونالدو.
ـ وعندما نتحدث عن المدلولات في الدوري، فالحديث يجعلنا متفقين على أن روح اللاعب الاتحادي هي من قادته لأن يصبح متربعاً على قمة الهرم إن شارك فاز وإن جابهته الصعاب كسب، ولو لم تكن سمة الاتحاد ولاعبيه سمة حماس وروح وإثبات وجود لما أصبحنا اليوم نعد العدة للاحتفاء بهم كأبطال لأقوى المسابقات.
ـ الاتحاد فنياً ليس بأفضل حال من الأهلي والشباب والنصر، لكنه من خلال فلسفة الحماس المنقطع النظير أصبح الأفضل والأميز.
ـ هكذا هي المعادلة التي أوجدها العميد، ومن يستطيع أن يوجد المعادلة الصحيحة على أساس أن الحماس في لعبة الكرة أبلغ أثراً وتأثيراً في المهمات، فالهدف الذي يتطلع إليه سيجده سهلاً والطرق المؤدية إليه أيضاً ستصبح ميسرة دون عوائق ودون أشواك.
ـ منذ سنوات الإتي يتفرد بخاصية الحماس والروح والتحدي، وما سبق لنا أن رأيناه مع طلعت لامي والمسعود والبلوي ها هو اليوم يتكرر وبنفس المشهد مع جمال أبوعمارة وربما يستمر المشهد كما هو حتى بعد رحيله.
ـ عموماً الاتحاد (محظوظ) بروح لاعبيه قبل أن يكون (محظوظاً) بالرجل الداعم الذي ينثر له الملايين ويترك لغيره الترزز .
ـ أقول: الإتي محظوظ وقد يكون حظه الأكبر بالآسيوية، أما الدوري فقناعتي لم تتبدل بعد ومثلما قلت بأنه هلالي ها أنا أيضاً أجدد التوقع وأرى مكانه هناك في العريجاء ولا يهون الاتحاد.
ـ نجح سامي الجابر كلاعب لكنه مع كامل الاحترام لا يزال يبحث عن نفسه كإداري.
ـ سامي يتحمل ما حدث لكوزمين، كما أنه وللحق يتحمل ما سيحدث للفريق الهلالي طالما أنه يفتقد لأبسط مقومات (الإدارة).
ـ وأخيراً، وبما أن الحديث عن الإداري الناجح بودي أسال العنقري ماذا استفاد الأهلي من ذاك التونسي الذي تحول من دائرة المفيد إلى دائرة العبء.
ـ أسأل مع يقيني بأن الصمت كالعادة سيصبح سيد الموقف مع رئس هو أقل من إمكانيات الأهلي.. وسلامتكم.
