اختلفنا حول الوحدة وزادت نسبة هذا الاختلاف حول جمال تونسي وحول من سيحل بديلاً لإدارته وكل ذلك من أجل "فريق" يحبه الجميع.
ـ البعض يرى في جمال وإدارته طوق النجاة للوحدة والبعض يرى في جمال ومن هم في مركبه القشة التي قصمت ظهر البعير.
ـ قناعات وآراء ووجهات نظر تحدث عنها الوحداويون وتناولتها أقلام المحايدين في الصحافة فيما طريق البحث عن إدارة تلغي سلسلة تلك الانكسارات لازال متواصلا.
ـ ما فات مع التونسي مهما كان مفيداً أو على نقيضه يجب أن يتبدل في إطار عمل جماعي يستشعر الرغبة للنجاح والنجاح هنا المقصود به الوحدة الكيان وليس الوحدة الأشخاص.
ـ ومتى ما تولدت الرغبة وقادها بديل مؤهل بالمال وبالقرار وبالفكر الصحيح ففي تصوري إن الوحدة ستعود لدائرة المنافسة لا أن تبقى محصورة بين هوامش ذاك الاختلاف الذي تفاوتت درجاته ما بين العناد والمكابرة والتفرد بالقرار.
ـ هنا لا يمكن لي تجريد الإدارة السابقة من القول بأنها عملت ودعمت واجتهدت فالتونسي برغم ما ارتكب من أخطاء إلا أنه على الأقل قدم ما كان سبباً في بروز الوحدة قبل موسمين كفريق منافس لكن المشكلة أن جمال صادر كل ما قدمه من خلال فلسفة "البيع" فمن ناصر الشمراني وأسامة هوساوي إلى عيسى المحياني والكويكبي برزت لنا حقيقة "هدر" المكتسبات مثلما سبق وأن حدث للقادسية وبالتحديد مع جاسم الياقوت الذي تمسك بالقرار الأحادي فحول فريقه من فريق يقارع الكبار إلى آخر يصارع من أجل البقاء في الدرجة الأولى.
ـ في الأندية من يريد أن يكسب ويقدم إدارته كنموذج ناجح عليه أن يستند على القرار السليم كما عليه أن يعتمد على دعم الرجال أما أن يستمر في العناد ويقرر بمفرده ولا يهتم بالنتائج فالنهاية بالنسبة له ستجعله عرضة للنقد وعرضة للمساءلة بل أن تلك النهاية قد تجعل من تجربته في الأندية هي الأولى وهي الأخيرة..
ـ تركي الثقفي.. أحمد درويش.. معتز الموسى.. حمود عباس أسماء تألقت مع نيبوشا وغابت مع مالدينوف فيما الباحث عن حقيقة ما يحدث لهذه الأسماء سيجد بأن الفارق هنا فارق "مدرب".
ـ مالدينوف مشكلته المعقدة كمدرب هي من نسفت ملامح الجمال في الأهلي كما هي ولا غيرها هي من حطمت معنويات تركي ودرويش ومعتز وعباس.
ـ قالوا من قديم الزمان من يصمت عن "خطأ" يقوده صمته إلى خطأ أكبر هكذا قالوا فهل بعد المقولة التي رسخها الزمن يبدأ العنقري في رسم الحلول الصحيحة لفريقه أم أن فلسفة صمته لن تكون سوى دليل إفلاس يضاف إلى إفلاس مالدينوف!
ـ الإجابة متروك أمرها للعنقري لأنه السبب المباشر والأوحد لما يعاني منه الفريق الأول.. وسلامتكم.
ـ البعض يرى في جمال وإدارته طوق النجاة للوحدة والبعض يرى في جمال ومن هم في مركبه القشة التي قصمت ظهر البعير.
ـ قناعات وآراء ووجهات نظر تحدث عنها الوحداويون وتناولتها أقلام المحايدين في الصحافة فيما طريق البحث عن إدارة تلغي سلسلة تلك الانكسارات لازال متواصلا.
ـ ما فات مع التونسي مهما كان مفيداً أو على نقيضه يجب أن يتبدل في إطار عمل جماعي يستشعر الرغبة للنجاح والنجاح هنا المقصود به الوحدة الكيان وليس الوحدة الأشخاص.
ـ ومتى ما تولدت الرغبة وقادها بديل مؤهل بالمال وبالقرار وبالفكر الصحيح ففي تصوري إن الوحدة ستعود لدائرة المنافسة لا أن تبقى محصورة بين هوامش ذاك الاختلاف الذي تفاوتت درجاته ما بين العناد والمكابرة والتفرد بالقرار.
ـ هنا لا يمكن لي تجريد الإدارة السابقة من القول بأنها عملت ودعمت واجتهدت فالتونسي برغم ما ارتكب من أخطاء إلا أنه على الأقل قدم ما كان سبباً في بروز الوحدة قبل موسمين كفريق منافس لكن المشكلة أن جمال صادر كل ما قدمه من خلال فلسفة "البيع" فمن ناصر الشمراني وأسامة هوساوي إلى عيسى المحياني والكويكبي برزت لنا حقيقة "هدر" المكتسبات مثلما سبق وأن حدث للقادسية وبالتحديد مع جاسم الياقوت الذي تمسك بالقرار الأحادي فحول فريقه من فريق يقارع الكبار إلى آخر يصارع من أجل البقاء في الدرجة الأولى.
ـ في الأندية من يريد أن يكسب ويقدم إدارته كنموذج ناجح عليه أن يستند على القرار السليم كما عليه أن يعتمد على دعم الرجال أما أن يستمر في العناد ويقرر بمفرده ولا يهتم بالنتائج فالنهاية بالنسبة له ستجعله عرضة للنقد وعرضة للمساءلة بل أن تلك النهاية قد تجعل من تجربته في الأندية هي الأولى وهي الأخيرة..
ـ تركي الثقفي.. أحمد درويش.. معتز الموسى.. حمود عباس أسماء تألقت مع نيبوشا وغابت مع مالدينوف فيما الباحث عن حقيقة ما يحدث لهذه الأسماء سيجد بأن الفارق هنا فارق "مدرب".
ـ مالدينوف مشكلته المعقدة كمدرب هي من نسفت ملامح الجمال في الأهلي كما هي ولا غيرها هي من حطمت معنويات تركي ودرويش ومعتز وعباس.
ـ قالوا من قديم الزمان من يصمت عن "خطأ" يقوده صمته إلى خطأ أكبر هكذا قالوا فهل بعد المقولة التي رسخها الزمن يبدأ العنقري في رسم الحلول الصحيحة لفريقه أم أن فلسفة صمته لن تكون سوى دليل إفلاس يضاف إلى إفلاس مالدينوف!
ـ الإجابة متروك أمرها للعنقري لأنه السبب المباشر والأوحد لما يعاني منه الفريق الأول.. وسلامتكم.