اختلفنا حول محمد نور وتفاوتت أفكار أطروحاتنا ما بين المديح والثناء وما بين عبارات نقد من قسوتها أجبرت محمد على هجر القراءة حتى لا يتعب وينهك وحتى لا تثور براكين الغضب بدواخله.
ـ في مرحلة مضت انتقدنا محمد نور، أما في مرحلة اليوم فهذا النجم الذي عاد لقائمة ناصر الجوهر يجب أن يكون كما راهن عليه المدربون والنقاد مبدعاً وصاحب ثقل يقوده للنجومية ويقود معه المنتخب للفوز والتأهل.
ـ مهمة كوريا الشمالية هي بالنسبة لمحمد نور تمثل التحدي الكبير لاعتبارات عدة منها التأكيد على أن الجوهر محق في التمسك بخبرة محمد ومنها الإثبات على أن هذا النجم مؤهل للرد على أقلامنا التي تحدثت وكتبت وقالت مثلما قالت العرب عن هجاء الحطيئة.
ـ أعرف ما يملكه نور وأدرك ما يختزل في عمقه من خبرة ومهارة وقدرة على التألق ولهذا فالمرحلة هي مرحلة تحد ورد اعتبار وإثبات موقف ومتى ما نجح هذا النجم العائد لصفوف المنتخب من بعد غياب فالكل سيقف أمامه بإجلال والكل سيقف أمام حضور موهبته بتقدير واحترام وإن شئتم قولوا وقفة اعتذار.
ـ إنها مرحلة مفصلية تعني لمحمد نور الكثير فإما يستغلها وينجح وإما ـ لا سمح الله ـ يخفق فيها فيتأثر ويخسر كل صوت راهن عليه وطالب بعودته.
ـ شخصياً إن سمعت من يسألني هل محمد نور العائد سيكسب أم أن العكس سيكون هو الصحيح فجوابي على السؤال لن يختلف عن أجوبة لفيف من خبراء الكرة أجمعوا على ذكاء محمد نور ودهاء فكره ومن هنا لا أتصور على الإطلاق أن يفوت الفرصة فالفرصة سنحت له بقرار مدرب وبرغبة رأي عام هو الذي ساند نور وبالتالي حان الوقت لأن يقول هذا النجم كلمة تتوازى مع كل تلك المطالب والمتطلبات بالفعل والعمل والنجومية.
ـ أما عن محمد بن همام فلم يتردد في أن يقول السعودية والكويت ضدي.
ـ هكذا قال وكم كنت أتمنى أن يكون شجاعاً ويعترف لماذا هم ضده؟
ـ الحقيقة التي تجاهل الحديث عنها ابن همام هي الحقيقة التي أرغمت أكثر من طرف لأن يحدد موقفه من شخصية وصلت لمنصب رئيس الاتحاد الآسيوي لكنها قدمت لرياضات هذه الدول الكثير من المشاكل سواء في التحكيم أم سواء في التنظيم.
ـ بالأمس انتهت مواجهة الهلال والشباب وتعرفنا على هوية الفائز والمتأهل وبنفس المشهد الليلة سنعيش مع الاتحاد والنصر.
ـ لقاء جدة حتى وإن غاب عنه الدوليون إلا أنه سيكون ثأرياً وحماسياً فحامل اللقب المتكامل عناصرياً يريد الفوز مثلما يريده صاحب الأرض وصاحب ذاك الجمهور المثير حد الدهشة.
ـ ختاماً مازلت على قناعتي بأن ظهور عبدالعزيز العنقري في برنامج (خط الستة) سيكون سقطة وربما تطورت هذه السقطة لتنسف مثالية دائماً ما تعودنا عليها في الأهلي.. وسلامتكم.
ـ في مرحلة مضت انتقدنا محمد نور، أما في مرحلة اليوم فهذا النجم الذي عاد لقائمة ناصر الجوهر يجب أن يكون كما راهن عليه المدربون والنقاد مبدعاً وصاحب ثقل يقوده للنجومية ويقود معه المنتخب للفوز والتأهل.
ـ مهمة كوريا الشمالية هي بالنسبة لمحمد نور تمثل التحدي الكبير لاعتبارات عدة منها التأكيد على أن الجوهر محق في التمسك بخبرة محمد ومنها الإثبات على أن هذا النجم مؤهل للرد على أقلامنا التي تحدثت وكتبت وقالت مثلما قالت العرب عن هجاء الحطيئة.
ـ أعرف ما يملكه نور وأدرك ما يختزل في عمقه من خبرة ومهارة وقدرة على التألق ولهذا فالمرحلة هي مرحلة تحد ورد اعتبار وإثبات موقف ومتى ما نجح هذا النجم العائد لصفوف المنتخب من بعد غياب فالكل سيقف أمامه بإجلال والكل سيقف أمام حضور موهبته بتقدير واحترام وإن شئتم قولوا وقفة اعتذار.
ـ إنها مرحلة مفصلية تعني لمحمد نور الكثير فإما يستغلها وينجح وإما ـ لا سمح الله ـ يخفق فيها فيتأثر ويخسر كل صوت راهن عليه وطالب بعودته.
ـ شخصياً إن سمعت من يسألني هل محمد نور العائد سيكسب أم أن العكس سيكون هو الصحيح فجوابي على السؤال لن يختلف عن أجوبة لفيف من خبراء الكرة أجمعوا على ذكاء محمد نور ودهاء فكره ومن هنا لا أتصور على الإطلاق أن يفوت الفرصة فالفرصة سنحت له بقرار مدرب وبرغبة رأي عام هو الذي ساند نور وبالتالي حان الوقت لأن يقول هذا النجم كلمة تتوازى مع كل تلك المطالب والمتطلبات بالفعل والعمل والنجومية.
ـ أما عن محمد بن همام فلم يتردد في أن يقول السعودية والكويت ضدي.
ـ هكذا قال وكم كنت أتمنى أن يكون شجاعاً ويعترف لماذا هم ضده؟
ـ الحقيقة التي تجاهل الحديث عنها ابن همام هي الحقيقة التي أرغمت أكثر من طرف لأن يحدد موقفه من شخصية وصلت لمنصب رئيس الاتحاد الآسيوي لكنها قدمت لرياضات هذه الدول الكثير من المشاكل سواء في التحكيم أم سواء في التنظيم.
ـ بالأمس انتهت مواجهة الهلال والشباب وتعرفنا على هوية الفائز والمتأهل وبنفس المشهد الليلة سنعيش مع الاتحاد والنصر.
ـ لقاء جدة حتى وإن غاب عنه الدوليون إلا أنه سيكون ثأرياً وحماسياً فحامل اللقب المتكامل عناصرياً يريد الفوز مثلما يريده صاحب الأرض وصاحب ذاك الجمهور المثير حد الدهشة.
ـ ختاماً مازلت على قناعتي بأن ظهور عبدالعزيز العنقري في برنامج (خط الستة) سيكون سقطة وربما تطورت هذه السقطة لتنسف مثالية دائماً ما تعودنا عليها في الأهلي.. وسلامتكم.