الشباب إلى أين يسير؟ هل هو إلى القمة أم أنه على نقيض ذلك بات يشكو الضائقة متجهاً إلى حيث تلك الأمكنة التي يهجرها حتى الظلام الدامس.
ـ سؤال أطرحه بلا مقدمات لعل وعسى أن يجد مثل هذا السؤال جواباً صادقاً تحل معانيه اللغز السائد لفريق تبدلت أحواله إن لم تكن بالفعل والمفعول والفاعل تشوهت.
ـ بالأمس أربعة من الرائد واليوم مثلها من الاتحاد ولا نعلم هل الشباب الذي نعرفه مات أم أن ما يحدث له مجرد قضية تحدد إطارها إدارة الشباب!
ـ ماذا يحدث ومَن المتسبب؟ ولماذا بات الشباب مرحلة يعزف عليها الخصوم كل ألحان الفرح وكل أنشودة للانتصار والمكسب؟
ـ أسأل مع السائلين فيما أجوبة هذه الأسئلة تبقى محصورة داخل الإدارة الشبابية لا بين المدرب ولاعبيه كون المدرب واللاعب مجرد أداة حاولت أن تصنع المنتج لكنها عجزت في ظل ما يحيط مناخها الإداري من ضعف ووهن وقلة حيلة.
ـ لم يعد للشباب فرصة للمنافسة على الدوري بل إن الدوري قد يكون المستحيل بعينه لفريق خسر من نجران والرائد وأكمل مسلسل الخسائر برباعية على غرار حدوثها عادت الابتسامة على محيا "منصور البلوي" وفريقه.
ـ حزنت وأنهكني التعب وأنا أشاهد الشباب وقد "شاخ" وأصابه "الهِرم".
ـ وتألمت وتلازمت آلامي مع المعاناة وأنا أرى مشاكل الليث هي الطاغية على حديث اليوم وربما تتفاقم لتكون حديثا لغدٍ قادم.
ـ أمام الاتحاد لم أشاهد أكثر من خصم يحرك ناظريه باتجاهات الكرة لا روح.. لا تجانس والأهم بلا رغبة في تحقيق نتيجة على الأقل تحفظ له ماء الوجه وتحفظ التاريخ.
ـ هناك مشكلة إن لم تظهر على السطح فهي واضحة ولكي يستعيد الشباب عنفوانه فما عليه إلا معرفة المشكلة ومعرفة اتجاهاتها ومتى ما تعرّف على المشكلة وسارع في إيجاد حلولها فمن الممكن أن يستفيق حتى ولو في الوقت الضائع.
ـ أما عن الأهلي والهلال فاللقاء لم يكن مثيراً ولا ممتعاً ولا جديراً بالمشاهدة لكنه انتهى بعناق المبدعين.
ـ هدف وحيد ومن غلطة "شاطر" منحت الأزرق ما يريد على الرغم من أن هذا الفوز بمعطيات اللقاء كان بارداً ببرودة حكم جاء من بلاد الألمان ليهزم الأهلي عنوة.
ـ للمرة الألف أتساءل لماذا كل هذا الجفاء يا تحكيم بحق الأهلي؟
ـ الأهلي حاول أن يكسب وبالمحاولة ألجم الأصوات النشاز التي تحدثت قبل المهمة وقالت الأهلي سيمررها للهلال هكذا دونما حياء.
ـ يا زميلنا "جستنية" الأهلي صاحب تاريخ وصاحب التاريخ المضيء الناصع لا يساوم ولا يناور ولا يرضى بأن يكون عابثاً بالمبادئ فيا أخي إما أن تتحدث كصاحب قلم ينطق بالصواب وإما أن تصمت لكيلا تسيء لكيان تعرفه ويجهلك!
ـ أخيراً قاتل الله التعصب كم هو أداء خبيث.. وسلامتكم.
ـ سؤال أطرحه بلا مقدمات لعل وعسى أن يجد مثل هذا السؤال جواباً صادقاً تحل معانيه اللغز السائد لفريق تبدلت أحواله إن لم تكن بالفعل والمفعول والفاعل تشوهت.
ـ بالأمس أربعة من الرائد واليوم مثلها من الاتحاد ولا نعلم هل الشباب الذي نعرفه مات أم أن ما يحدث له مجرد قضية تحدد إطارها إدارة الشباب!
ـ ماذا يحدث ومَن المتسبب؟ ولماذا بات الشباب مرحلة يعزف عليها الخصوم كل ألحان الفرح وكل أنشودة للانتصار والمكسب؟
ـ أسأل مع السائلين فيما أجوبة هذه الأسئلة تبقى محصورة داخل الإدارة الشبابية لا بين المدرب ولاعبيه كون المدرب واللاعب مجرد أداة حاولت أن تصنع المنتج لكنها عجزت في ظل ما يحيط مناخها الإداري من ضعف ووهن وقلة حيلة.
ـ لم يعد للشباب فرصة للمنافسة على الدوري بل إن الدوري قد يكون المستحيل بعينه لفريق خسر من نجران والرائد وأكمل مسلسل الخسائر برباعية على غرار حدوثها عادت الابتسامة على محيا "منصور البلوي" وفريقه.
ـ حزنت وأنهكني التعب وأنا أشاهد الشباب وقد "شاخ" وأصابه "الهِرم".
ـ وتألمت وتلازمت آلامي مع المعاناة وأنا أرى مشاكل الليث هي الطاغية على حديث اليوم وربما تتفاقم لتكون حديثا لغدٍ قادم.
ـ أمام الاتحاد لم أشاهد أكثر من خصم يحرك ناظريه باتجاهات الكرة لا روح.. لا تجانس والأهم بلا رغبة في تحقيق نتيجة على الأقل تحفظ له ماء الوجه وتحفظ التاريخ.
ـ هناك مشكلة إن لم تظهر على السطح فهي واضحة ولكي يستعيد الشباب عنفوانه فما عليه إلا معرفة المشكلة ومعرفة اتجاهاتها ومتى ما تعرّف على المشكلة وسارع في إيجاد حلولها فمن الممكن أن يستفيق حتى ولو في الوقت الضائع.
ـ أما عن الأهلي والهلال فاللقاء لم يكن مثيراً ولا ممتعاً ولا جديراً بالمشاهدة لكنه انتهى بعناق المبدعين.
ـ هدف وحيد ومن غلطة "شاطر" منحت الأزرق ما يريد على الرغم من أن هذا الفوز بمعطيات اللقاء كان بارداً ببرودة حكم جاء من بلاد الألمان ليهزم الأهلي عنوة.
ـ للمرة الألف أتساءل لماذا كل هذا الجفاء يا تحكيم بحق الأهلي؟
ـ الأهلي حاول أن يكسب وبالمحاولة ألجم الأصوات النشاز التي تحدثت قبل المهمة وقالت الأهلي سيمررها للهلال هكذا دونما حياء.
ـ يا زميلنا "جستنية" الأهلي صاحب تاريخ وصاحب التاريخ المضيء الناصع لا يساوم ولا يناور ولا يرضى بأن يكون عابثاً بالمبادئ فيا أخي إما أن تتحدث كصاحب قلم ينطق بالصواب وإما أن تصمت لكيلا تسيء لكيان تعرفه ويجهلك!
ـ أخيراً قاتل الله التعصب كم هو أداء خبيث.. وسلامتكم.