أمام الكويت كسبنا النتيجة وحملنا بطاقة التأهل لكن المستوى الفني لم يقنعنا وهنا لب القضية.
ـ غاب ياسر ولم يظهر مالك ولو لم تكن نجومية تيسير الجاسم وأسامة هوساوي والمرشدي حاضرة في موعدها لأصبحت أمورنا في تلك المهمة معقدة.
ـ النتيجة كنتيجة جعلتنا نفرح ونرقص ونغني أما كمستوى فالمنتخب لابد أن يقف أمام نفسه حتى لا يستفيق مساء السبت على خسارة لقب كل المؤشرات تقول إنه سعودي.
ـ عُمان ليست كالكويت ولا يمكن مقارنتها باليمن والإمارات وقطر، فهذا المنتخب يلعب الكرة الحديثة وإذا لم نواجهه بمستوياتنا المعروفة فربما فعل بنا مثل ما فعلته العراق على نهائي كأس الأمم الآسيوية تلك البطولة القارية التي خسرناها بالتهاون أعني تهاون اللاعبين داخل الميدان.
ـ نعم مباريات الكؤوس نتفق على أنها نتيجة أكثر من كونها مستوى ونعم الحرص في مثل هذه المهمات واجب وضرورة ولكن كل هذا لا يلغي ضرورة أن يلعب المنتخب ولو على أقل تقدير بنصف مستواه حتى يقصي أي خطر قد يهدد مرماه.
ـ أمام الكويت نجح الوسط وتألق الدفاع في حين ظل هجومنا عقيماً فلا هو ياسر أبدع كعادته ولا هي نجومية مالك كانت في موعدها ومن هنا وللتركيز فقط ويجب أن نتعلم مما حدث لنا في منازلة الكويت حتى نظهر بالشكل المطلوب على النهائي وأمام خصم يمتلك من المقومات الفنية والجغرافيا ما قد يكفيه لأن يكون المنافس والند والغريم.
ـ هنا لم اعزف على وتيرة كلمات المديح لمجرد هدف هزمنا به الكويت ولا في إطار عبارات الإشادة يتأهل ليس هو قمة الطموح بقدر ما رأيت في مستوى المنتخب ما يستدعي مدادي لإيصال الرسالة للاعبين الذين هم مطالبون بالمزيد إن كان على صعيد المستوى الفني وإن كان على مستوى النتائج.
ـ فالأخضر لديه المقومات التي تؤهله لتجاوز أي خصم متى ما تجرد اللاعب أولاً والمدرب ثانياً من طريقة المبالغة وتضخيم قوة المقابل ولعل ما فعلناه مع الكويت كان قمة المبالغة التي كانت ستنعكس علينا ولكن بالسالب من الرقم.
ـ غاب ياسر ولم يظهر مالك ولو لم تكن نجومية تيسير الجاسم وأسامة هوساوي والمرشدي حاضرة في موعدها لأصبحت أمورنا في تلك المهمة معقدة.
ـ النتيجة كنتيجة جعلتنا نفرح ونرقص ونغني أما كمستوى فالمنتخب لابد أن يقف أمام نفسه حتى لا يستفيق مساء السبت على خسارة لقب كل المؤشرات تقول إنه سعودي.
ـ عُمان ليست كالكويت ولا يمكن مقارنتها باليمن والإمارات وقطر، فهذا المنتخب يلعب الكرة الحديثة وإذا لم نواجهه بمستوياتنا المعروفة فربما فعل بنا مثل ما فعلته العراق على نهائي كأس الأمم الآسيوية تلك البطولة القارية التي خسرناها بالتهاون أعني تهاون اللاعبين داخل الميدان.
ـ نعم مباريات الكؤوس نتفق على أنها نتيجة أكثر من كونها مستوى ونعم الحرص في مثل هذه المهمات واجب وضرورة ولكن كل هذا لا يلغي ضرورة أن يلعب المنتخب ولو على أقل تقدير بنصف مستواه حتى يقصي أي خطر قد يهدد مرماه.
ـ أمام الكويت نجح الوسط وتألق الدفاع في حين ظل هجومنا عقيماً فلا هو ياسر أبدع كعادته ولا هي نجومية مالك كانت في موعدها ومن هنا وللتركيز فقط ويجب أن نتعلم مما حدث لنا في منازلة الكويت حتى نظهر بالشكل المطلوب على النهائي وأمام خصم يمتلك من المقومات الفنية والجغرافيا ما قد يكفيه لأن يكون المنافس والند والغريم.
ـ هنا لم اعزف على وتيرة كلمات المديح لمجرد هدف هزمنا به الكويت ولا في إطار عبارات الإشادة يتأهل ليس هو قمة الطموح بقدر ما رأيت في مستوى المنتخب ما يستدعي مدادي لإيصال الرسالة للاعبين الذين هم مطالبون بالمزيد إن كان على صعيد المستوى الفني وإن كان على مستوى النتائج.
ـ فالأخضر لديه المقومات التي تؤهله لتجاوز أي خصم متى ما تجرد اللاعب أولاً والمدرب ثانياً من طريقة المبالغة وتضخيم قوة المقابل ولعل ما فعلناه مع الكويت كان قمة المبالغة التي كانت ستنعكس علينا ولكن بالسالب من الرقم.