خسرنا تجربة البحرين وتعادلنا مع سوريا، وبين الخسارة والتعادل الكل وضع يده على قلبه خشية أن تكون تلك التجربة والأخرى مقدمة لنهاية لاتسر.
- أمام البحرين الذي شاهدناه على الميدان مجرد اجتهادات لاعبين، وأمام سوريا لم نخرج بالجديد بقدر ما خرجنا ونحن متفقين على أن دفاعنا إن لم يعالج فنياً قبل مناسبة مسقط فإنه حتماً سيقودنا إلى ما هو أبعد بكثير من الهزيمة بهدف أو التعادل بمثله.
- بالعاطفة قد نتحدث ونكتب ونصرخ ونقول المنتخب السعودي على ما يرام، أما عكس العاطفة الجياشة فالمنطق الصحيح يؤكد لي ولك وحتى للكوتش ناصر الجوهر بأن المنتخب من عمق حراسته مروراً بدفاعه لازال يحتاج المزيد. والمزيد هنا ليست عصا موسى ولكن المزيد هنا هو الثبات الفني على قائمة محددة لا تقبل بالاجتهادات ولا ترضى بالتجربة.
- المنتخب السعودي لديه الإمكانيات المهارية التي تكفيه لينافس إقليمياً وقارياً، لكن المشكلة التي تمثل نظرتي ولا تُعنى بغيري أراها ماثلة في مبالغة ناصر الجوهر، تلك المبالغة التي رسخ فيها مبدأ التغيير والتبديل على حساب الاعتماد الكلي على توليفة متجانسة تعي دورها وتفهم ببساطة خطة المدرب.
- منذ أن غادر البرازيلي أنجوس ونحن أمام سلسلة من المحاولات، لاعب يصل للقائمة وآخر يغادرها والنتيجة بعد هذا الكر والفر مستويات فنية متواضعة لا تتوازى على الإطلاق مع حجم المتوفر من الدعم سواءً للمدرب أم للاعبين الذين أحاطتهم عناية الله أولاً ثم عناية الأميرين سلطان ونواف ثانياً، وبرغم تلك العناية إلا أنهم لم يقدموا ما يمكن القول بأنه (المأمول).
- في مسقط يجب أن نلغي فلسفة التجربة وعلى ميادين الكرة فيها من الضرورة أن يصل الكوتش ناصر إلى توليفة متجانسة تلعب وتطوي باللعب الجميل مناسبة الحدث الخليجي وتعود إلى الرياض باللقب، واللقب بالمناسبة لم يعد من أولوياتنا لكنه يبقى المقدمة لها.
- بالتوفيق للأخضر، وبالنجاح لناصر الجوهر.. هذا الذي نملكه قبل أيام من المناسبة التي لها من الخصوصية عند أهل الخليج ما يجعلنا نسابق الزمن لكي نفرح، ومن أجل أن نستعيد ذكريات الماضي في ثوب حاضر أتمناه سعودياً.
- وأخيراً لن تتقدم رياضتنا طالما أن الذين يمارسون المزايدات ولعبة التخريب والتدمير لازالوا مستمرين على طريقتهم وعلى عينك يا تاجر.
- هؤلاء (ورم) خطير إن لم يستأصل بقوة القرار سوف ينتشر، وعندما ينتشر الورم الخطير حينئذ لا ينفع الصوت.
- مانسو قد يذهب للأهلي، ولكن ذهابه ليس هو الحل الذي نقبله نحن كرياضيين وإنما الحل الحاسم هو (قرصة أذن) لمن يزايد ويخرب ويتذاكى على الجميع فقط ليقول أنا هنا.
- عودوا للوراء، وعددوا ما فعلوه بالرياضة.. عندها فقط ستجدون المشاكل متشعبة والمتسبب (واحد).
- ختاماً هل بات الأهلي ضعيفاً يا عنقري حتى تستجدي (المخطئ).. بـ(تكفى وهذا (عقالي)؟
- أسال في وقت مرر فيه الاتحاديون من خلال منصور البلوي ما يريدون فانكشفت المحدودية في نهج أهلاوي لن يكتمل إلا برئيس قوي وثابت وشجاع.. وسلامتكم.
- أمام البحرين الذي شاهدناه على الميدان مجرد اجتهادات لاعبين، وأمام سوريا لم نخرج بالجديد بقدر ما خرجنا ونحن متفقين على أن دفاعنا إن لم يعالج فنياً قبل مناسبة مسقط فإنه حتماً سيقودنا إلى ما هو أبعد بكثير من الهزيمة بهدف أو التعادل بمثله.
- بالعاطفة قد نتحدث ونكتب ونصرخ ونقول المنتخب السعودي على ما يرام، أما عكس العاطفة الجياشة فالمنطق الصحيح يؤكد لي ولك وحتى للكوتش ناصر الجوهر بأن المنتخب من عمق حراسته مروراً بدفاعه لازال يحتاج المزيد. والمزيد هنا ليست عصا موسى ولكن المزيد هنا هو الثبات الفني على قائمة محددة لا تقبل بالاجتهادات ولا ترضى بالتجربة.
- المنتخب السعودي لديه الإمكانيات المهارية التي تكفيه لينافس إقليمياً وقارياً، لكن المشكلة التي تمثل نظرتي ولا تُعنى بغيري أراها ماثلة في مبالغة ناصر الجوهر، تلك المبالغة التي رسخ فيها مبدأ التغيير والتبديل على حساب الاعتماد الكلي على توليفة متجانسة تعي دورها وتفهم ببساطة خطة المدرب.
- منذ أن غادر البرازيلي أنجوس ونحن أمام سلسلة من المحاولات، لاعب يصل للقائمة وآخر يغادرها والنتيجة بعد هذا الكر والفر مستويات فنية متواضعة لا تتوازى على الإطلاق مع حجم المتوفر من الدعم سواءً للمدرب أم للاعبين الذين أحاطتهم عناية الله أولاً ثم عناية الأميرين سلطان ونواف ثانياً، وبرغم تلك العناية إلا أنهم لم يقدموا ما يمكن القول بأنه (المأمول).
- في مسقط يجب أن نلغي فلسفة التجربة وعلى ميادين الكرة فيها من الضرورة أن يصل الكوتش ناصر إلى توليفة متجانسة تلعب وتطوي باللعب الجميل مناسبة الحدث الخليجي وتعود إلى الرياض باللقب، واللقب بالمناسبة لم يعد من أولوياتنا لكنه يبقى المقدمة لها.
- بالتوفيق للأخضر، وبالنجاح لناصر الجوهر.. هذا الذي نملكه قبل أيام من المناسبة التي لها من الخصوصية عند أهل الخليج ما يجعلنا نسابق الزمن لكي نفرح، ومن أجل أن نستعيد ذكريات الماضي في ثوب حاضر أتمناه سعودياً.
- وأخيراً لن تتقدم رياضتنا طالما أن الذين يمارسون المزايدات ولعبة التخريب والتدمير لازالوا مستمرين على طريقتهم وعلى عينك يا تاجر.
- هؤلاء (ورم) خطير إن لم يستأصل بقوة القرار سوف ينتشر، وعندما ينتشر الورم الخطير حينئذ لا ينفع الصوت.
- مانسو قد يذهب للأهلي، ولكن ذهابه ليس هو الحل الذي نقبله نحن كرياضيين وإنما الحل الحاسم هو (قرصة أذن) لمن يزايد ويخرب ويتذاكى على الجميع فقط ليقول أنا هنا.
- عودوا للوراء، وعددوا ما فعلوه بالرياضة.. عندها فقط ستجدون المشاكل متشعبة والمتسبب (واحد).
- ختاماً هل بات الأهلي ضعيفاً يا عنقري حتى تستجدي (المخطئ).. بـ(تكفى وهذا (عقالي)؟
- أسال في وقت مرر فيه الاتحاديون من خلال منصور البلوي ما يريدون فانكشفت المحدودية في نهج أهلاوي لن يكتمل إلا برئيس قوي وثابت وشجاع.. وسلامتكم.