عاد محمد نور لقائمة الجوهر فعادت معه أسئلة كنت أظنها من ذاك الزمن الذي "ولى".
ـ أسئلة المتعصبين مع محمد نور دائما ما تكبر وتكبر إلى أن تصل حدود الخطر.
ـ وما يحدث اليوم مع محمد سبق وأن حدث مع حسين عبدالغني وسامي الجابر واحمد جميل فالكل أعنى "المتعصبين" تجاوزوا الحديث عن مصلحة المنتخب في فترات سابقة واتفقوا على الهوامش وعلى سؤال كذاك السؤال الذي يسأل إلى أين ستذهب القيادة ومن يا ترى سيكون "الكابتن"
ـ في الماضي احتدم الجدل حول هذا السؤال وفي الحاضر ها نحن نكرره ولا أعلم لماذا دائما نقف حول الهامش نعاند ونتصارع ونرفض محاولة التغيير لا سيما تغيير بعض المفاهيم التي لا جدوى لاستمراريتها في زمن طغى عليه الوعي.
ـ قيادة المنتخب داخل الميدان ليست بالمشكلة ولم تكن ذات يوم من ضمن قائمة القضايا الشائكة التي يستعصى علينا إيجاد حلها حتى نمارس مثل هذا السؤال ونرسخه ونصر على أن يكون هو العنوان الرئيسي في هذه المرحلة.
ـ محمد نور يستأهل القيادة وياسر القحطاني يستحق "الشارة" ومن يرى فيه المدرب قدرة على حملها مع محمد وياسر فهو مقبول ولن يثير في نفوسنا أكثر من الرضى.
ـ مشكلتنا بالأمس مثلما هي مشكلتنا اليوم وغدا محصورة في لغة المتعصبين وقناعاتهم فالاتحادي يريد المنتخب "اتحاديا" والهلالي يطمح في أن يدار المنتخب ببوصلة هلالية وقس على ذلك ما قد نسمعه في الأهلي والنصر والشباب وبقية الأندية.
ـ دائما ما تحاصرنا الأسئلة الهامشية وغالبا ما يصبح تأثير هذه الأسئلة برغم هامشيتها كبيرا وخطيرا والسبب أن أصحابها ينجحون في تمرير هذا الخطر إلى أن يصل للاعبين داخل المعسكرات ومن هنا وجب تذكير إدارة المنتخب والجهاز الفني بقيادة ناصر الجوهر بأن هذه الأمور يجب أن تؤخذ بعين الاعتبار كما يجب التعامل معها بحنكة المسؤول حتى لا تخلق لنا وللأخضر وللاعبيه المزيد من المصاعب.
ـ المنتخب مجموعة وهذه المجموعة إخلاصها للوطن وشعار الوطن أكبر وأهم وأبلغ أثرا من أي انتماء للأندية وهذا ما يجب التذكير به خاصة لمثل هذه الفئة المتعصبة التي لا ترى أي مشاركة للمنتخب إلا بعين النادي وبفكر آحادي النظرة للأسف.
ـ عموما محمد نور عاد وعودته نتمنى أن تشكل الفارق في مسقط وفي قائمة ناصر الجوهر الذي لن أشكك في قدراته كمدرب لكنني اقترح عليه محمد الدعيع هذا الحارس الذي لازال يتفرد دون سواه بكامل النجومية وفي مركز بات ينضب ويخلو من المبدعين.
ـ المنتخب يا ناصر يحتاج لحارس "المرحلة" مرحلة الفوز وكأس الخليج ومرحلة التأهل لنهائيات كأس العالم وهاتان الخاصيتان لا يملكهما إلا الدعيع وسلامتكم..
ـ أسئلة المتعصبين مع محمد نور دائما ما تكبر وتكبر إلى أن تصل حدود الخطر.
ـ وما يحدث اليوم مع محمد سبق وأن حدث مع حسين عبدالغني وسامي الجابر واحمد جميل فالكل أعنى "المتعصبين" تجاوزوا الحديث عن مصلحة المنتخب في فترات سابقة واتفقوا على الهوامش وعلى سؤال كذاك السؤال الذي يسأل إلى أين ستذهب القيادة ومن يا ترى سيكون "الكابتن"
ـ في الماضي احتدم الجدل حول هذا السؤال وفي الحاضر ها نحن نكرره ولا أعلم لماذا دائما نقف حول الهامش نعاند ونتصارع ونرفض محاولة التغيير لا سيما تغيير بعض المفاهيم التي لا جدوى لاستمراريتها في زمن طغى عليه الوعي.
ـ قيادة المنتخب داخل الميدان ليست بالمشكلة ولم تكن ذات يوم من ضمن قائمة القضايا الشائكة التي يستعصى علينا إيجاد حلها حتى نمارس مثل هذا السؤال ونرسخه ونصر على أن يكون هو العنوان الرئيسي في هذه المرحلة.
ـ محمد نور يستأهل القيادة وياسر القحطاني يستحق "الشارة" ومن يرى فيه المدرب قدرة على حملها مع محمد وياسر فهو مقبول ولن يثير في نفوسنا أكثر من الرضى.
ـ مشكلتنا بالأمس مثلما هي مشكلتنا اليوم وغدا محصورة في لغة المتعصبين وقناعاتهم فالاتحادي يريد المنتخب "اتحاديا" والهلالي يطمح في أن يدار المنتخب ببوصلة هلالية وقس على ذلك ما قد نسمعه في الأهلي والنصر والشباب وبقية الأندية.
ـ دائما ما تحاصرنا الأسئلة الهامشية وغالبا ما يصبح تأثير هذه الأسئلة برغم هامشيتها كبيرا وخطيرا والسبب أن أصحابها ينجحون في تمرير هذا الخطر إلى أن يصل للاعبين داخل المعسكرات ومن هنا وجب تذكير إدارة المنتخب والجهاز الفني بقيادة ناصر الجوهر بأن هذه الأمور يجب أن تؤخذ بعين الاعتبار كما يجب التعامل معها بحنكة المسؤول حتى لا تخلق لنا وللأخضر وللاعبيه المزيد من المصاعب.
ـ المنتخب مجموعة وهذه المجموعة إخلاصها للوطن وشعار الوطن أكبر وأهم وأبلغ أثرا من أي انتماء للأندية وهذا ما يجب التذكير به خاصة لمثل هذه الفئة المتعصبة التي لا ترى أي مشاركة للمنتخب إلا بعين النادي وبفكر آحادي النظرة للأسف.
ـ عموما محمد نور عاد وعودته نتمنى أن تشكل الفارق في مسقط وفي قائمة ناصر الجوهر الذي لن أشكك في قدراته كمدرب لكنني اقترح عليه محمد الدعيع هذا الحارس الذي لازال يتفرد دون سواه بكامل النجومية وفي مركز بات ينضب ويخلو من المبدعين.
ـ المنتخب يا ناصر يحتاج لحارس "المرحلة" مرحلة الفوز وكأس الخليج ومرحلة التأهل لنهائيات كأس العالم وهاتان الخاصيتان لا يملكهما إلا الدعيع وسلامتكم..
