قد لا يملك المشجع البسيط أكثر من صوته المبحوح ليكون به حالة احتجاج لأي تجاوز بحق فريقه.
ـ وفي الصحافة قد لا يملك الكاتب سوى الكلمات لكن كلمات الكاتب والمحلل وناقل المعلومة قد تموت إذا ما تقاعسوا عنها مثلما يموت الجسد إذا لم نمارسه.
ـ أمام الأخطاء التحكيمية بالتحديد هنا صوت وهناك كلمة بل هناك نجد الصيغة صيغة توافق على أن هذه الأخطاء لا سيما الكوارثي منها لن تمر أو تمرر للناس دونما نجد صوتا يرفضها وكلمة صحفية تمقت حضورها وتأبى استمراريتها.
ـ الرأي الصادق والكلمة الصادقة والصوت المنصف العادل لا ثمن لها سوى ضميرها فان تكون صادقا بالصوت والرأي والكلمة لا يعني بالضرورة أن تكون انتمائيا او متعصبا او بائعا لضميرك.
ـ الصحفي أيا كان كاتبا.. ناقدا.. مراسلا يستطيع تحت هذه المسميات أن ينتمي ويشجع ويعلن الميول لكنه لا يمكن أن يبيع ضميره أو ينحاز أو يمارس الضحك على القارئ ويكذب.
ـ صحافة اليوم هي صحافة شفافة وهذه الشفافية لم تكن لو لم يحرك الأمير سلطان بن فهد جمود الصمت ويمنحها ويمنح أصحابها كامل الحرية في النقد طالما أن النقد يستهدف البناء لا كما هي تصريحات الناصر والزيد تستهدف الهدم.
ـ إعلامنا الرياضي بخير وصحافتنا بكل فروعها في كامل عافيتها ولولا حضارية نهج أمير الشباب ونائبه لما أصبحت في واقع اليوم رائدة بالمعلومة ورائدة بحرية الرأي.
ـ أعود لأخطاء التحكيم وأسأل هل انتقادها من المحرمات التي تجيز للناصر والزيد كل هذا الاحتقان؟
ـ في الصحافة وعلى شاشات التلفزة نبرة هؤلاء تغيرت لدرجة أنهم تحولوا من دائرة المسؤول عن لجنة الحكام إلى دائرة جلد الصحافة وهذا دليل آخر أو بالأحرى مؤشر على أن قوة أخطاء الكثيري بحق الأهلي كانت كوارثية وإلا ماذا يعني ظهور الناصر من بعد "غياب" ليتحدث بانفعال ويبرر بغضب ويكمل السيناريو نائبه ولكن بلهجة تختلط في معانيها كل المتناقضات.
ـ على كل حال الرأي العام الرياضي قال كلمته وكلمة هذا الرأي يجب أن تسمع حتى لا يصبح "التحكيم" لعبة مزاج يحركها عبدالرحمن الزيد مع رئيسه كيفما اتفق.
ـ الكل يرفض الخطأ إن حل على الأهلي والهلال والاتحاد والنصر والشباب.
ـ فالخطأ الذي يعيق النجاح مرفوض وطالما أننا بكل أطيافنا متفقون على رفضه فلا بأس في أن يحاسب الزيد والناصر الحكام على أسلوب ازدواجية المعايير التي يتعاملون بها.
ـ فنحن نريد مسؤولا يحمل كفتى الميزان بالتساوي والإنصاف ومتى ما وجدنا لجنة الحكام تدار بهذا المسؤول ففي قناعتي بأن ما حدث للأهلي أمام الشباب لن يتكرر وسلامتكم..
ـ وفي الصحافة قد لا يملك الكاتب سوى الكلمات لكن كلمات الكاتب والمحلل وناقل المعلومة قد تموت إذا ما تقاعسوا عنها مثلما يموت الجسد إذا لم نمارسه.
ـ أمام الأخطاء التحكيمية بالتحديد هنا صوت وهناك كلمة بل هناك نجد الصيغة صيغة توافق على أن هذه الأخطاء لا سيما الكوارثي منها لن تمر أو تمرر للناس دونما نجد صوتا يرفضها وكلمة صحفية تمقت حضورها وتأبى استمراريتها.
ـ الرأي الصادق والكلمة الصادقة والصوت المنصف العادل لا ثمن لها سوى ضميرها فان تكون صادقا بالصوت والرأي والكلمة لا يعني بالضرورة أن تكون انتمائيا او متعصبا او بائعا لضميرك.
ـ الصحفي أيا كان كاتبا.. ناقدا.. مراسلا يستطيع تحت هذه المسميات أن ينتمي ويشجع ويعلن الميول لكنه لا يمكن أن يبيع ضميره أو ينحاز أو يمارس الضحك على القارئ ويكذب.
ـ صحافة اليوم هي صحافة شفافة وهذه الشفافية لم تكن لو لم يحرك الأمير سلطان بن فهد جمود الصمت ويمنحها ويمنح أصحابها كامل الحرية في النقد طالما أن النقد يستهدف البناء لا كما هي تصريحات الناصر والزيد تستهدف الهدم.
ـ إعلامنا الرياضي بخير وصحافتنا بكل فروعها في كامل عافيتها ولولا حضارية نهج أمير الشباب ونائبه لما أصبحت في واقع اليوم رائدة بالمعلومة ورائدة بحرية الرأي.
ـ أعود لأخطاء التحكيم وأسأل هل انتقادها من المحرمات التي تجيز للناصر والزيد كل هذا الاحتقان؟
ـ في الصحافة وعلى شاشات التلفزة نبرة هؤلاء تغيرت لدرجة أنهم تحولوا من دائرة المسؤول عن لجنة الحكام إلى دائرة جلد الصحافة وهذا دليل آخر أو بالأحرى مؤشر على أن قوة أخطاء الكثيري بحق الأهلي كانت كوارثية وإلا ماذا يعني ظهور الناصر من بعد "غياب" ليتحدث بانفعال ويبرر بغضب ويكمل السيناريو نائبه ولكن بلهجة تختلط في معانيها كل المتناقضات.
ـ على كل حال الرأي العام الرياضي قال كلمته وكلمة هذا الرأي يجب أن تسمع حتى لا يصبح "التحكيم" لعبة مزاج يحركها عبدالرحمن الزيد مع رئيسه كيفما اتفق.
ـ الكل يرفض الخطأ إن حل على الأهلي والهلال والاتحاد والنصر والشباب.
ـ فالخطأ الذي يعيق النجاح مرفوض وطالما أننا بكل أطيافنا متفقون على رفضه فلا بأس في أن يحاسب الزيد والناصر الحكام على أسلوب ازدواجية المعايير التي يتعاملون بها.
ـ فنحن نريد مسؤولا يحمل كفتى الميزان بالتساوي والإنصاف ومتى ما وجدنا لجنة الحكام تدار بهذا المسؤول ففي قناعتي بأن ما حدث للأهلي أمام الشباب لن يتكرر وسلامتكم..
