الشجاعة هي في أن تعترف بأخطائك كمسؤول لا في أن تكابر عليها أو تحاول تمريرها على ذائقة العاقل وكأنها من الوهم وإليه.
ـ فالمسؤولية في العمل تحتم عليك أن تكون شجاعاً عندما تحقق النجاح أو عندما تصل بهذا العمل إلى سدة (الفشل).
ـ في أي مجال جل من لا يخطئ لكن المعني بهذا الخطأ سيبقى أمام الناس بمثابة المتهم والمذنب والمدان إن هو كابر أو تحايل أو قدم المبررات الواهية وساقها على منطق الحقيقة.
ـ بالأمس زلت صافرة الكثيري وتحولت رصاصة قاتلة في وريد الأهلي وبدلا من الاعتراف بحجم الخطأ ها هو الناصر يخالف (شجاعة) المسؤول ويظهر أمامنا فقط ليبرر ويغالط الواقع ويتحدث عبر وسائل الإعلام بلغة أقل ما يمكن وصفها بأنها تشويه لمهنية المسؤول ودوره.
ـ أصحاب الرأي.. وأصحاب الإنصاف مع خبراء التحكيم من المحيط إلى الخليج كلهم أجمعوا بالصوت والصورة على أن الكثيري مارس بحق الأهلي أكبر الأخطاء وأفدحها فهل كل هؤلاء منحازون وعاطفيون وعلى كامل الخطأ والناصر بلحمه وشحمه وتبريراته على صواب؟
ـ الأهلي لم يطلب المستحيل ولم يبحث عن المعجزة ولا يتطلع إلى المحاباة لكنه وفق منهجه الراقي يبحث فقط عن تحكيم نزيه يمنحه ما يُمنح لغيره.
ـ على وسائل الإعلام سمعت تبريرات الناصر وقرأتها ومع آخر عبارة سألت نفسي قبل أن أسأل عبدالله الناصر ونائبه لماذا تثيرهم مطالب الأهلاويين بحقوقهم فيسارعون في الرد عليها في حين لا نجد لهم حضورا أمام تلك التصريحات النارية التي تحدث بها النصراويون وأسهب في تكرارها الاتحاديون.
ـ هل هؤلاء هم الاستثناء أمام عبدالله الناصر والزيد ولجنة الحكام أم أن الأمر لا يعدو كونه ردة فعل لفعل أهلاوي صائب وصادق وصريح؟
ـ لجنة الحكام نصفها معطل ونصفها الثاني مشلول وإذا لم نهتم بمثل هذا الخطر الذي يداهم رياضتنا فالمشكلة ستتفاقم وعندها لن ينفعنا الندم.
ـ ولكي أغلق قضية الأهلي مع الكثيري بالشمع الأحمر بودي هذه المرة أن أتقدم بالتهنئة الصادقة لمحمد نور ومع التهنئة والورد الأحمر حلمي وغايتي وقمة سعادتي لن تكتمل إلا عندما يثبت محمد بأنه لاعب منتخب لا نجم فريق!
ـ وأخيراً لا أعلم سر هذا الشعور العدائي على نجوم الأهلي أولاً من نايف القاضي في الشباب وثانياً من فهد الزهراني في النصر.
ـ هذا الثنائي وأمام الأهلي فقط يلغي ممارسة الكرة على الميدان ويتحول كجزار يفصل العظم عن اللحم.
ـ هل من سبب يا فهد وهل من مبرر يا نايف.. أسأل ومن حق جمهور الأهلي أن يسأل طالما أن الفضل لم يعد ينسب لأهله وسلامتكم..
ـ فالمسؤولية في العمل تحتم عليك أن تكون شجاعاً عندما تحقق النجاح أو عندما تصل بهذا العمل إلى سدة (الفشل).
ـ في أي مجال جل من لا يخطئ لكن المعني بهذا الخطأ سيبقى أمام الناس بمثابة المتهم والمذنب والمدان إن هو كابر أو تحايل أو قدم المبررات الواهية وساقها على منطق الحقيقة.
ـ بالأمس زلت صافرة الكثيري وتحولت رصاصة قاتلة في وريد الأهلي وبدلا من الاعتراف بحجم الخطأ ها هو الناصر يخالف (شجاعة) المسؤول ويظهر أمامنا فقط ليبرر ويغالط الواقع ويتحدث عبر وسائل الإعلام بلغة أقل ما يمكن وصفها بأنها تشويه لمهنية المسؤول ودوره.
ـ أصحاب الرأي.. وأصحاب الإنصاف مع خبراء التحكيم من المحيط إلى الخليج كلهم أجمعوا بالصوت والصورة على أن الكثيري مارس بحق الأهلي أكبر الأخطاء وأفدحها فهل كل هؤلاء منحازون وعاطفيون وعلى كامل الخطأ والناصر بلحمه وشحمه وتبريراته على صواب؟
ـ الأهلي لم يطلب المستحيل ولم يبحث عن المعجزة ولا يتطلع إلى المحاباة لكنه وفق منهجه الراقي يبحث فقط عن تحكيم نزيه يمنحه ما يُمنح لغيره.
ـ على وسائل الإعلام سمعت تبريرات الناصر وقرأتها ومع آخر عبارة سألت نفسي قبل أن أسأل عبدالله الناصر ونائبه لماذا تثيرهم مطالب الأهلاويين بحقوقهم فيسارعون في الرد عليها في حين لا نجد لهم حضورا أمام تلك التصريحات النارية التي تحدث بها النصراويون وأسهب في تكرارها الاتحاديون.
ـ هل هؤلاء هم الاستثناء أمام عبدالله الناصر والزيد ولجنة الحكام أم أن الأمر لا يعدو كونه ردة فعل لفعل أهلاوي صائب وصادق وصريح؟
ـ لجنة الحكام نصفها معطل ونصفها الثاني مشلول وإذا لم نهتم بمثل هذا الخطر الذي يداهم رياضتنا فالمشكلة ستتفاقم وعندها لن ينفعنا الندم.
ـ ولكي أغلق قضية الأهلي مع الكثيري بالشمع الأحمر بودي هذه المرة أن أتقدم بالتهنئة الصادقة لمحمد نور ومع التهنئة والورد الأحمر حلمي وغايتي وقمة سعادتي لن تكتمل إلا عندما يثبت محمد بأنه لاعب منتخب لا نجم فريق!
ـ وأخيراً لا أعلم سر هذا الشعور العدائي على نجوم الأهلي أولاً من نايف القاضي في الشباب وثانياً من فهد الزهراني في النصر.
ـ هذا الثنائي وأمام الأهلي فقط يلغي ممارسة الكرة على الميدان ويتحول كجزار يفصل العظم عن اللحم.
ـ هل من سبب يا فهد وهل من مبرر يا نايف.. أسأل ومن حق جمهور الأهلي أن يسأل طالما أن الفضل لم يعد ينسب لأهله وسلامتكم..