سأخطئ ولن أصيب الحقيقة بل سأرتكب الخطأ بعينه لو تحدثت بلغة الضعف وقلت لكم مهمة الإياب هي بالنسبة للأهلي مهمة الصعب والمحال والمستحيل.
ـ كما أنني قد أمارس التشويه بحق التاريخ لو رميت بالعبارات المنسقة وقلت الأهلي لن يصبح في تلك المواجهة سوى جسر عبور يتجاوزه النصر ويكسب ويحول مسار الخليجية إلى حيث يسكن.
- الأهلي كبير ومثلما نجح ليلة الأمس وكسب النصر هو قادر على أن يكرر الحدث ويعود من الرياض محملا بالورود ومحملا بالياسمين ومحملا ببطولة ولقب وفرحة تعم مدينته.
- نعم هدف ليس بذاك الذي قد يصعب على النصراويين تعويضه، وصحيح أن الفرصة قائمة لكن ما هو الأصح من الصحيح أن هذا الإمبراطور الذي يعشقه (النخبة) كبير في جدة وكبير في الرياض وسيبقى كذلك حتى ولو نازل خصمه في أقصى حدود الكرة الأرضية.
- مالك.. تيسير.. الراهب.. وإن قمت بسرد القائمة حتما سأصل إلى ما ينصف هذه الحقيقة عن فريق يمتلك مقومات (البطل) وعن منهجية فنية لو استثنيت من عمقها قدوين ومالدينوف قطعا سأجد ما يجعلني أسلك مسار المتفائل، لا أن أسير في مسلك المتشائم وصاحب الأفق الضيق.
- أعرف التاريخ جيدا وقرأت في سجلاته جيدا، لهذا أقول الأرض مهمة لأصحابها ومؤثرة بمناخها ومساعدة بأجوائها، لكنها ليست عاملا ثابتا في تبديل وتغيير علامة الفرق الكبيرة مع الفوز والانتصار وتحقيق المنجزات.
- ولكيلا أسهب في حقيقة الكل يقر بها، بودي أن أسأل مدرب الأهلي مالدينوف: لماذا يصر على إقصاء بدر الخراشي من قائمة الأمس في وقت كان هذا النجم (الكل في الكل) خلال لقاءي الاتفاق والوطني؟
- الأهلي سيعاني فقط من مالدينوف، وإذا لم تتدارك إدارته ما يحدث على أوراق هذا (الكوتش) فالخوف كل الخوف أن يتبدل الصحيح ويكسب النصر، وعندها حتما لن ينفع الصوت لا من العنقري ولا من أعضاء إدارته.
- في نهائيات الكرة غلطة بسيطة قد تكلفك الكثير وقراءة فنية قد تسلب منك الكثير ومن هكذا معنى لابد وأن يعود مالدينوف للقاء الذهاب الماضي أمام النصر ليرى بأم عينه ما أوجده من أخطاء سواء في الطريقة أم في آلية الاختيار والتبديل.
- وما أقدم عليه مالدينوف ينطبق على رادان الذي لازال مستمرا في القضاء على (رزاق) هذا المحترف الذي أجزم بأنه لم يأخذ فرصته بل استمر على هوامش وعناد مدربه.
- أخيرا المباراة انتهت بهدفين للأهلي الأول احتسب والثاني قدمه الحكم القطري كما هو المعتاد كهدية متواضعة للنصراويين.. وسلامتكم.
ـ كما أنني قد أمارس التشويه بحق التاريخ لو رميت بالعبارات المنسقة وقلت الأهلي لن يصبح في تلك المواجهة سوى جسر عبور يتجاوزه النصر ويكسب ويحول مسار الخليجية إلى حيث يسكن.
- الأهلي كبير ومثلما نجح ليلة الأمس وكسب النصر هو قادر على أن يكرر الحدث ويعود من الرياض محملا بالورود ومحملا بالياسمين ومحملا ببطولة ولقب وفرحة تعم مدينته.
- نعم هدف ليس بذاك الذي قد يصعب على النصراويين تعويضه، وصحيح أن الفرصة قائمة لكن ما هو الأصح من الصحيح أن هذا الإمبراطور الذي يعشقه (النخبة) كبير في جدة وكبير في الرياض وسيبقى كذلك حتى ولو نازل خصمه في أقصى حدود الكرة الأرضية.
- مالك.. تيسير.. الراهب.. وإن قمت بسرد القائمة حتما سأصل إلى ما ينصف هذه الحقيقة عن فريق يمتلك مقومات (البطل) وعن منهجية فنية لو استثنيت من عمقها قدوين ومالدينوف قطعا سأجد ما يجعلني أسلك مسار المتفائل، لا أن أسير في مسلك المتشائم وصاحب الأفق الضيق.
- أعرف التاريخ جيدا وقرأت في سجلاته جيدا، لهذا أقول الأرض مهمة لأصحابها ومؤثرة بمناخها ومساعدة بأجوائها، لكنها ليست عاملا ثابتا في تبديل وتغيير علامة الفرق الكبيرة مع الفوز والانتصار وتحقيق المنجزات.
- ولكيلا أسهب في حقيقة الكل يقر بها، بودي أن أسأل مدرب الأهلي مالدينوف: لماذا يصر على إقصاء بدر الخراشي من قائمة الأمس في وقت كان هذا النجم (الكل في الكل) خلال لقاءي الاتفاق والوطني؟
- الأهلي سيعاني فقط من مالدينوف، وإذا لم تتدارك إدارته ما يحدث على أوراق هذا (الكوتش) فالخوف كل الخوف أن يتبدل الصحيح ويكسب النصر، وعندها حتما لن ينفع الصوت لا من العنقري ولا من أعضاء إدارته.
- في نهائيات الكرة غلطة بسيطة قد تكلفك الكثير وقراءة فنية قد تسلب منك الكثير ومن هكذا معنى لابد وأن يعود مالدينوف للقاء الذهاب الماضي أمام النصر ليرى بأم عينه ما أوجده من أخطاء سواء في الطريقة أم في آلية الاختيار والتبديل.
- وما أقدم عليه مالدينوف ينطبق على رادان الذي لازال مستمرا في القضاء على (رزاق) هذا المحترف الذي أجزم بأنه لم يأخذ فرصته بل استمر على هوامش وعناد مدربه.
- أخيرا المباراة انتهت بهدفين للأهلي الأول احتسب والثاني قدمه الحكم القطري كما هو المعتاد كهدية متواضعة للنصراويين.. وسلامتكم.