فتحنا ملف المنتخب فتباينت الآراء واختلفت وجهات النظر، وأتفقنا بعد هذا التباين والاختلاف على أن مصلحة هذا الأخضر السعودي من المسلمات التي لا جدال فيها.
تحدثنا على الفضائيات وتعاطينا لغة الحرف على الصحف، ولم نجد أمام هذا التعاطي من يقول لنا بلسان حاد: اهتموا.
ـ حتى ونحن نقرأ عبارة متجاوزة وحديثاً مغالطاً ورؤية فنية خاطئة، لم نجد من التعامل إلا ما يمكن التمسك به كدليل على رقي وروعة قيادتنا الرياضية، التي أقولها بوعي وأصادق عليها بضمير حي لازالت من خلال الأمير الإنسان سلطان بن فهد بن عبدالعزيز تقدم لنا أجمل الدروس في كيفية الأخذ بالرأي ومن منطلق ثبات الموقف لقيادي، مثلما قاد رياضتنا السعودية إلى القمة ها هو اليوم وفي واقع ما نتعايش معه يقود إعلامنا الرياضي إلى آفاق إبداعية جديدة عنوانها (الحرية) ومرتكزها الوعي ونتائجها إعلام متطور.
ـ جميل.. بل جميل جداً أن يكون لنا (رأي) رائع.. وأروع من الرائع أن تصبح لنا (كلمة)، ففي واقع اليوم ها نحن نتعلم ولا نزال كذلك نتعلم من دروس أمير الشباب الذي بات بالنسبة للجميع بمثابة القائد والمعلم والخبير والموجه والأب، الذي يحرص على أن يؤسس لأبنائه في هذا الوسط ما قد يكون سبباً مباشراً في الارتقاء بوعي من ينتمي للإعلام الرياضي بكافة وسائله، وفي الارتقاء أيضاً بما يمكن أن يقدم لأبسط المنتمين للرياضة.
أنتقد ناصر الجوهر في عملية الاختيار التي شملت لاعباً وأسقطت آخر، وتكررت حالة الانتقاد إلى أن طالت أعضاء عاملين في اتحاد الكرة تهمة أنهم بمثابة (حراس على مصالح الهلال)، وبرغم ذلك الصمت.. صمت المسؤول هنا لم يكن نتاج الضعف وإنما نتاج حضاري لقيادي لولاه بعد الله لما أصبح للنقد الهادف موقع من الإعراب في صحافة اليوم.
ـ نشكر أمير الشباب على هذا الفكر الخلاق، وشكراً لمن بات سنداً لمسيرتك المشرفة نائبك الأمير نواف، الذي مهما قلت وكتبت وتحدثت من واقع الحرف والعبارة فلن أوفيه حقه الذي يستحق، لأنه ببساطة مسؤول قدم لرياضة وطنه وشباب وطنه الكثير.. فشكراً شكراً وحمداً حمداً على أن الله منح الرياضة السعودية مثل هذه القيادة ومثل هذا المناخ الصحي الجميل الذي سينعكس إيجابياً على مستوى ثقافتنا الرياضية، التي كادت أن تموت بسبب أن بيننا أسماء لا تعترف بالنقد ولا تقبل بمسماه!!
ـ في كل مرة يقدم لنا برنامج (خط الستة) سقطة جديدة، فبعد الاتهام المباشر من قبل محمد الدويش لأعضاء الاتحاد السعودي بأنهم (هلاليون)، جاء الاتهام الثاني من لسان الشخص نفسه تحت مقولة (اختيار لاعبي المنتخب قرار غير فني)!
ـ سؤالي هنا لزميلنا محمد الدويش هو: على أي أساس بنيت هذا التصور؟ هل وأنت الرجل القانوني تملك الدليل الملموس أم أنها مجرد تهمة جديدة في سلسلة اتهامات سابقة؟
ـ السؤال متروك لمن يستطيع أن يفرق بين البرامج الرياضية التي تستهدف دعم الرياضة السعودية وبين الأخرى التي حضرت فقط لتقديم المزيد من (الأكاذيب).
ـ أخيراً فاز ناشئو الأهلي بالكأس، والبطل هنا (أكاديمية خضراء) فارسها الأول خالد بن عبدالله بن عبدالعزيز.
ـ مبروك للأهلاويين بخالد ومبروك لنا كرياضيين بخالد، وفي الوقت الذي أرى فيه عشرات الداعمين في الهلال والاتحاد والنصر، أجده وحيداً في الأهلي يدعم ويهتم ويفكر ما بين الأكاديمية وما بين الفريق الأول وما بين قطاع الشباب والناشئين.
ـ لماذا يا أعضاء الشرف كل هذا الجفاء، أليس من واجبكم على الأقل أن تقولوا لهذا الراقي شكراً؟
ـ أسألكم فقط.. مع إيماني التام بأن جماهير الأهلي قادرة على أن تقدم وتقول ما أنتم عاجزين على فعله.. وسلامتكم.
تحدثنا على الفضائيات وتعاطينا لغة الحرف على الصحف، ولم نجد أمام هذا التعاطي من يقول لنا بلسان حاد: اهتموا.
ـ حتى ونحن نقرأ عبارة متجاوزة وحديثاً مغالطاً ورؤية فنية خاطئة، لم نجد من التعامل إلا ما يمكن التمسك به كدليل على رقي وروعة قيادتنا الرياضية، التي أقولها بوعي وأصادق عليها بضمير حي لازالت من خلال الأمير الإنسان سلطان بن فهد بن عبدالعزيز تقدم لنا أجمل الدروس في كيفية الأخذ بالرأي ومن منطلق ثبات الموقف لقيادي، مثلما قاد رياضتنا السعودية إلى القمة ها هو اليوم وفي واقع ما نتعايش معه يقود إعلامنا الرياضي إلى آفاق إبداعية جديدة عنوانها (الحرية) ومرتكزها الوعي ونتائجها إعلام متطور.
ـ جميل.. بل جميل جداً أن يكون لنا (رأي) رائع.. وأروع من الرائع أن تصبح لنا (كلمة)، ففي واقع اليوم ها نحن نتعلم ولا نزال كذلك نتعلم من دروس أمير الشباب الذي بات بالنسبة للجميع بمثابة القائد والمعلم والخبير والموجه والأب، الذي يحرص على أن يؤسس لأبنائه في هذا الوسط ما قد يكون سبباً مباشراً في الارتقاء بوعي من ينتمي للإعلام الرياضي بكافة وسائله، وفي الارتقاء أيضاً بما يمكن أن يقدم لأبسط المنتمين للرياضة.
أنتقد ناصر الجوهر في عملية الاختيار التي شملت لاعباً وأسقطت آخر، وتكررت حالة الانتقاد إلى أن طالت أعضاء عاملين في اتحاد الكرة تهمة أنهم بمثابة (حراس على مصالح الهلال)، وبرغم ذلك الصمت.. صمت المسؤول هنا لم يكن نتاج الضعف وإنما نتاج حضاري لقيادي لولاه بعد الله لما أصبح للنقد الهادف موقع من الإعراب في صحافة اليوم.
ـ نشكر أمير الشباب على هذا الفكر الخلاق، وشكراً لمن بات سنداً لمسيرتك المشرفة نائبك الأمير نواف، الذي مهما قلت وكتبت وتحدثت من واقع الحرف والعبارة فلن أوفيه حقه الذي يستحق، لأنه ببساطة مسؤول قدم لرياضة وطنه وشباب وطنه الكثير.. فشكراً شكراً وحمداً حمداً على أن الله منح الرياضة السعودية مثل هذه القيادة ومثل هذا المناخ الصحي الجميل الذي سينعكس إيجابياً على مستوى ثقافتنا الرياضية، التي كادت أن تموت بسبب أن بيننا أسماء لا تعترف بالنقد ولا تقبل بمسماه!!
ـ في كل مرة يقدم لنا برنامج (خط الستة) سقطة جديدة، فبعد الاتهام المباشر من قبل محمد الدويش لأعضاء الاتحاد السعودي بأنهم (هلاليون)، جاء الاتهام الثاني من لسان الشخص نفسه تحت مقولة (اختيار لاعبي المنتخب قرار غير فني)!
ـ سؤالي هنا لزميلنا محمد الدويش هو: على أي أساس بنيت هذا التصور؟ هل وأنت الرجل القانوني تملك الدليل الملموس أم أنها مجرد تهمة جديدة في سلسلة اتهامات سابقة؟
ـ السؤال متروك لمن يستطيع أن يفرق بين البرامج الرياضية التي تستهدف دعم الرياضة السعودية وبين الأخرى التي حضرت فقط لتقديم المزيد من (الأكاذيب).
ـ أخيراً فاز ناشئو الأهلي بالكأس، والبطل هنا (أكاديمية خضراء) فارسها الأول خالد بن عبدالله بن عبدالعزيز.
ـ مبروك للأهلاويين بخالد ومبروك لنا كرياضيين بخالد، وفي الوقت الذي أرى فيه عشرات الداعمين في الهلال والاتحاد والنصر، أجده وحيداً في الأهلي يدعم ويهتم ويفكر ما بين الأكاديمية وما بين الفريق الأول وما بين قطاع الشباب والناشئين.
ـ لماذا يا أعضاء الشرف كل هذا الجفاء، أليس من واجبكم على الأقل أن تقولوا لهذا الراقي شكراً؟
ـ أسألكم فقط.. مع إيماني التام بأن جماهير الأهلي قادرة على أن تقدم وتقول ما أنتم عاجزين على فعله.. وسلامتكم.