الوصول للقمة طريق طويل وشائك وصعب مثلما هو الصعود إليها أصعب.
ـ ومن أجل أن يصل الأخضر الشاب إلى قمته فالمطلوب أن يستفيد من مهمته الأولى مع إيران والتي وعلى الرغم مما تحقق فيها من فوز ثمين إلا أن دقائقها التي تجاوزت التسعين لم تخل من أخطاء فادحة كادت تكلفنا الكثير وتحرمنا من فوز مستحق وترمي بنا وبأحلامنا في دائرة مجهول قادم لا نعلم كيف يزول.
ـ في الدفاع، في الوسط وكذلك في أسلوب الأداء العام الأخضر الشاب عانى وهذه المعاناة التي أجمعنا عليها يجب أن تصبح اليوم من ضمن وسائل التصحيح الشاملة التي سوف يعتمد عليها الجهاز الفني.
ـ فالمهمة الآسيوية صعبة والأرض والجمهور قد لا يكونان عاملين مفيدين إذا ما استمرت مثل هذه الأخطاء وبالتالي نحن نطالب مدرب منتخبنا الوطني للشباب بالقيام بما يجب أن يقوم به حتى نضمن الاستمرارية ونضمن فرصة الفوز باللقب الآسيوي الذي غاب عن أنظارنا طويلاً ولا بد له هذه المرة أن يعود إلينا ولا سيما أن تلك المجموعة التي اُختيرت لتمثيل المنتخب الشاب هي الأفضل محلياً وهي الأقدر على تحقيق ما نصبو إليه جميعاً بإذن الله.
ـ هناك منافسون قدموا إلى الدمام ولن يرتضوا لهم من خيار سوى خيار المنافسة والعودة إلى أوطانهم باللقب، وهذا ما يشكل بالنسبة لنا حافزاً أو بالأحرى هو ما يجب أن يكون لنا حافز ودافع قوي لتجاوز ما حدث لنا أمام إيران انطلاقاً إلى صعود القمة بمستويات عالية وبانتصارات متوالية وبقرار يجمع به اللاعبون تحت عبارة (لا للخسارة نعم للفوز) وهذا ما نتمناه ونتطلع إليه.
ـ أما عن جمهور المنطقة الشرقية فشهادتي فيه مجروحة، جمهور بحجم جمهور هذه المنطقة يمثل أساس أي انتصار للمنتخب نظير دعمه وحضوره ومساندته.
ـ هكذا نريد الجمهور وبهذه الطريقة قد تصبح مساندة المنتخب فاعلة ومؤثرة وما سوف نراه في اللقاءات المقبلة سيكون أكثر جمالاً.
ـ برافو جمهورنا في الدمام لقد أضفتم بدعمكم دعماً معنوياً كبيراً لهؤلاء الشباب الذين فازوا في مستهل المشوار فأكدوا أنهم بعد الحدث قادمون لدعم صفوف المنتخب الأول أقول لكم برافو مع إيماني التام بأن ما قمتم به اليوم وما سوف تقومون به في الغد ليس إلا واجب تمليه عليكم المواطنة الصالحة.
ـ اتضحت معالم تشكيلة المنتخب ولم نجد فيها اسم محمد نور.
ـ السؤال هنا أين مصادر محمد نجيب وهل محمد نجيب مؤثر لهذه الدرجة ليكون من صناع القرار الرياضي والفني هنا وليس هناك.
ـ الحقيقة التي لم يعرفها زميلنا محمد نجيب أنهم مرروا عليه اللعبة لعل وعسى أن تكون هذه اللعبة عامل ضغط على ناصر الجوهر وفي الأخير لا هو محمد نجيب (صدق) ولا هي مصادره الموثوقة صدقت فمحمد نور خارج توليفة المنتخب.
ـ أعجبني ناصر الجوهر لأنه لم يضعف أمام تلك الأصوات التي جعلت من محمد نور (بيليه) آخر ليس حرصاً على المنتخب بقدر ما هو حرص على اتحادية هذا النجم المؤثر في ناديه والسلبي مع المنتخب.
ـ ختاماً العبوا غير هذه اللعبة واعملوا ما قد يكون أبعد منها لكن تأكدوا أن المنتخب السعودي كبير وسيبقى كبيراً كذلك ولن يصبح مرهوناً لا لمحمد نور ولا لغيره.
ـ أسماء غابت، غاب ماجد وانتهى سامي والثنيان وخالد مسعد وفؤاد أنور ولم يتأثر الأخضر بل على النقيض تميز وقدم بعدهم المزيد من النجاحات فهل بعد هذه الحقيقة سنقبل أصوات الناعقين الذين يحبون محمد نور أكثر من حبهم للمنتخب قطعاً لا وألف لا.. وسلامتكم.
ـ ومن أجل أن يصل الأخضر الشاب إلى قمته فالمطلوب أن يستفيد من مهمته الأولى مع إيران والتي وعلى الرغم مما تحقق فيها من فوز ثمين إلا أن دقائقها التي تجاوزت التسعين لم تخل من أخطاء فادحة كادت تكلفنا الكثير وتحرمنا من فوز مستحق وترمي بنا وبأحلامنا في دائرة مجهول قادم لا نعلم كيف يزول.
ـ في الدفاع، في الوسط وكذلك في أسلوب الأداء العام الأخضر الشاب عانى وهذه المعاناة التي أجمعنا عليها يجب أن تصبح اليوم من ضمن وسائل التصحيح الشاملة التي سوف يعتمد عليها الجهاز الفني.
ـ فالمهمة الآسيوية صعبة والأرض والجمهور قد لا يكونان عاملين مفيدين إذا ما استمرت مثل هذه الأخطاء وبالتالي نحن نطالب مدرب منتخبنا الوطني للشباب بالقيام بما يجب أن يقوم به حتى نضمن الاستمرارية ونضمن فرصة الفوز باللقب الآسيوي الذي غاب عن أنظارنا طويلاً ولا بد له هذه المرة أن يعود إلينا ولا سيما أن تلك المجموعة التي اُختيرت لتمثيل المنتخب الشاب هي الأفضل محلياً وهي الأقدر على تحقيق ما نصبو إليه جميعاً بإذن الله.
ـ هناك منافسون قدموا إلى الدمام ولن يرتضوا لهم من خيار سوى خيار المنافسة والعودة إلى أوطانهم باللقب، وهذا ما يشكل بالنسبة لنا حافزاً أو بالأحرى هو ما يجب أن يكون لنا حافز ودافع قوي لتجاوز ما حدث لنا أمام إيران انطلاقاً إلى صعود القمة بمستويات عالية وبانتصارات متوالية وبقرار يجمع به اللاعبون تحت عبارة (لا للخسارة نعم للفوز) وهذا ما نتمناه ونتطلع إليه.
ـ أما عن جمهور المنطقة الشرقية فشهادتي فيه مجروحة، جمهور بحجم جمهور هذه المنطقة يمثل أساس أي انتصار للمنتخب نظير دعمه وحضوره ومساندته.
ـ هكذا نريد الجمهور وبهذه الطريقة قد تصبح مساندة المنتخب فاعلة ومؤثرة وما سوف نراه في اللقاءات المقبلة سيكون أكثر جمالاً.
ـ برافو جمهورنا في الدمام لقد أضفتم بدعمكم دعماً معنوياً كبيراً لهؤلاء الشباب الذين فازوا في مستهل المشوار فأكدوا أنهم بعد الحدث قادمون لدعم صفوف المنتخب الأول أقول لكم برافو مع إيماني التام بأن ما قمتم به اليوم وما سوف تقومون به في الغد ليس إلا واجب تمليه عليكم المواطنة الصالحة.
ـ اتضحت معالم تشكيلة المنتخب ولم نجد فيها اسم محمد نور.
ـ السؤال هنا أين مصادر محمد نجيب وهل محمد نجيب مؤثر لهذه الدرجة ليكون من صناع القرار الرياضي والفني هنا وليس هناك.
ـ الحقيقة التي لم يعرفها زميلنا محمد نجيب أنهم مرروا عليه اللعبة لعل وعسى أن تكون هذه اللعبة عامل ضغط على ناصر الجوهر وفي الأخير لا هو محمد نجيب (صدق) ولا هي مصادره الموثوقة صدقت فمحمد نور خارج توليفة المنتخب.
ـ أعجبني ناصر الجوهر لأنه لم يضعف أمام تلك الأصوات التي جعلت من محمد نور (بيليه) آخر ليس حرصاً على المنتخب بقدر ما هو حرص على اتحادية هذا النجم المؤثر في ناديه والسلبي مع المنتخب.
ـ ختاماً العبوا غير هذه اللعبة واعملوا ما قد يكون أبعد منها لكن تأكدوا أن المنتخب السعودي كبير وسيبقى كبيراً كذلك ولن يصبح مرهوناً لا لمحمد نور ولا لغيره.
ـ أسماء غابت، غاب ماجد وانتهى سامي والثنيان وخالد مسعد وفؤاد أنور ولم يتأثر الأخضر بل على النقيض تميز وقدم بعدهم المزيد من النجاحات فهل بعد هذه الحقيقة سنقبل أصوات الناعقين الذين يحبون محمد نور أكثر من حبهم للمنتخب قطعاً لا وألف لا.. وسلامتكم.