قد تملك نجماً مهارياً وآخر موهوباً وقائمة لا تخلو من صاحب الخبرة، وبرغم ذلك قد تخفق مرة ومرتين وثلاثاً.
ـ في الكرة المهارة لا تكفي والموهبة كذلك مع الخبرة لا بد وأن تكتمل بالروح وبالثقة وبعوامل مساندة من أبرز بنودها الإرادة والتحدي ورغبة أن يكون لك هدف تبحث عنه وتتطلع إليه وتريد تحقيقه بكل الخيارات الممكنة.
ـ رائد القصيم وفق هذه المقدمة فريق مزج اللاعب الماهر مع الموهوب مع صاحب الخبرة فكسب، وبالمكسب الفني الذي أعنيه قدم لنا شكله الجميل كفريق لا يعرف اليأس ولا يقبل بالوهن ولا يطمح سوى في البقاء كبيراً بذاك الجمهور العريق في قائمة الكبار.
ـ رائد التحدي.. قول وفعل وعمل، ومن اسمه ومسماه ها هو يعود إلينا وإلى مكانه قوياً وثابتاً وصاحب استقرار فني قاده من حالة وهن سابق إلى أن وصل بعد الوهن والغياب ليدون في ذاكرة دوري المحترفين السعودي أبرز وأقوى المفاجآت وبرباعية على غرارها تحول الشباب إلى صفيح ساخن من المشاكل.
ـ الرائد رائد التحدي جميل، والجمال الحقيقي هو مستحق لجماهير الأحمر التي أكدت شعبيته هناك في القصيم.. فمبروك لنا عودة الرائد ومبروك للرائد ومحبيه عودة التحدي الذي كان شعاراً محمولاً من المدرب واللاعبين ومن إدارة واعية عملت المفيد من القرار، ولأنها عملت هكذا فمن الطبيعي أن نجدها اليوم تجني ثمار هذا العمل سريعاً وبفريق من الصعب هزيمته.
ـ البداية جميلة يا رائد التحدي لكنها ليست كافية، فنحن ولأننا نحب القصيم نتطلع إلى استمرارية فنية تدوم لا أن تبقى مجرد مرحلة تنتهي على غرار ما سبق وأن انتهى عليه النجماويون الذين حاولوا طيلة سنوات لكنهم غادروا المكان وتركوه شاغراً والأمل بالتالي معقود على الرائد ونجومه.
ـ فهل يتحقق هذا الأمل ويستمر رائد التحدي ممثلاً حقيقياً لكرة القصيم مع الحزم في دوري المحترفين؟ أم أن المرحلة مرحلة مؤقتة سرعان ما يعود بعدها ويغيب؟
ـ هذا هو السؤال الصعب الذي لا نتمنى على الإطلاق إلا بجواب يقول لا للعودة نعم للبقاء والرائد بالجمهور بالروح بالمهارة بالخبرة وبأشياء لا تغفل حق من يدعمه مالاً وفكراً هو قادر على ذلك وبالتوفيق لرائد التحدي.
ـ والتحدي بمناسبة مروره هنا في مقدمة الطرح هو ما يحتاجه محمد نور لكي يكسب وينتصر لنجوميته، فيما إذا أصبح في قائمة من سيعلن عن أسمائها ناصر الجوهر.
ـ محمد نور نعرف حجم دوره في الاتحاد ونعرف كذلك (حصيلة) متواضعة ليس لها رقم إيجابي مع المنتخب، ومن أجل أن يتبدل هذا الرقم ويصبح من خلاله محمد نجم منتخب نحن سننتظر (التحدي) في إما يكسب (ولد مكة) وإما أن يأتي العكس، والعكس أدعو ربي ألا يكون الواقع الذي نعيشه مع عودة محمد نور للمنتخب.
ـ وأخيراً قرار الاتحاد الآسيوي بزيادة عدد المحترفين الأجانب في مسابقة دوري المحترفين إلى أربعة أراه مفيداً وإيجابياً لا سيما فيما يختص بضرورة أن يكون أحد هؤلاء الأربعة آسيوياً.
ـ القرار شجاع والمستفيد نجوم المنتخب السعودي لأنهم الأبرز لتفعيل هذا القرار.. وسلامتكم.
ـ في الكرة المهارة لا تكفي والموهبة كذلك مع الخبرة لا بد وأن تكتمل بالروح وبالثقة وبعوامل مساندة من أبرز بنودها الإرادة والتحدي ورغبة أن يكون لك هدف تبحث عنه وتتطلع إليه وتريد تحقيقه بكل الخيارات الممكنة.
ـ رائد القصيم وفق هذه المقدمة فريق مزج اللاعب الماهر مع الموهوب مع صاحب الخبرة فكسب، وبالمكسب الفني الذي أعنيه قدم لنا شكله الجميل كفريق لا يعرف اليأس ولا يقبل بالوهن ولا يطمح سوى في البقاء كبيراً بذاك الجمهور العريق في قائمة الكبار.
ـ رائد التحدي.. قول وفعل وعمل، ومن اسمه ومسماه ها هو يعود إلينا وإلى مكانه قوياً وثابتاً وصاحب استقرار فني قاده من حالة وهن سابق إلى أن وصل بعد الوهن والغياب ليدون في ذاكرة دوري المحترفين السعودي أبرز وأقوى المفاجآت وبرباعية على غرارها تحول الشباب إلى صفيح ساخن من المشاكل.
ـ الرائد رائد التحدي جميل، والجمال الحقيقي هو مستحق لجماهير الأحمر التي أكدت شعبيته هناك في القصيم.. فمبروك لنا عودة الرائد ومبروك للرائد ومحبيه عودة التحدي الذي كان شعاراً محمولاً من المدرب واللاعبين ومن إدارة واعية عملت المفيد من القرار، ولأنها عملت هكذا فمن الطبيعي أن نجدها اليوم تجني ثمار هذا العمل سريعاً وبفريق من الصعب هزيمته.
ـ البداية جميلة يا رائد التحدي لكنها ليست كافية، فنحن ولأننا نحب القصيم نتطلع إلى استمرارية فنية تدوم لا أن تبقى مجرد مرحلة تنتهي على غرار ما سبق وأن انتهى عليه النجماويون الذين حاولوا طيلة سنوات لكنهم غادروا المكان وتركوه شاغراً والأمل بالتالي معقود على الرائد ونجومه.
ـ فهل يتحقق هذا الأمل ويستمر رائد التحدي ممثلاً حقيقياً لكرة القصيم مع الحزم في دوري المحترفين؟ أم أن المرحلة مرحلة مؤقتة سرعان ما يعود بعدها ويغيب؟
ـ هذا هو السؤال الصعب الذي لا نتمنى على الإطلاق إلا بجواب يقول لا للعودة نعم للبقاء والرائد بالجمهور بالروح بالمهارة بالخبرة وبأشياء لا تغفل حق من يدعمه مالاً وفكراً هو قادر على ذلك وبالتوفيق لرائد التحدي.
ـ والتحدي بمناسبة مروره هنا في مقدمة الطرح هو ما يحتاجه محمد نور لكي يكسب وينتصر لنجوميته، فيما إذا أصبح في قائمة من سيعلن عن أسمائها ناصر الجوهر.
ـ محمد نور نعرف حجم دوره في الاتحاد ونعرف كذلك (حصيلة) متواضعة ليس لها رقم إيجابي مع المنتخب، ومن أجل أن يتبدل هذا الرقم ويصبح من خلاله محمد نجم منتخب نحن سننتظر (التحدي) في إما يكسب (ولد مكة) وإما أن يأتي العكس، والعكس أدعو ربي ألا يكون الواقع الذي نعيشه مع عودة محمد نور للمنتخب.
ـ وأخيراً قرار الاتحاد الآسيوي بزيادة عدد المحترفين الأجانب في مسابقة دوري المحترفين إلى أربعة أراه مفيداً وإيجابياً لا سيما فيما يختص بضرورة أن يكون أحد هؤلاء الأربعة آسيوياً.
ـ القرار شجاع والمستفيد نجوم المنتخب السعودي لأنهم الأبرز لتفعيل هذا القرار.. وسلامتكم.