مات شقيقي سعود وارتحل منذ أشهر عن الدنيا وبرغم ذلك ذكراه الطيبة لا تزال حية في قلوب الهلاليين.
ـ بالأمس القريب حزنوا معي على فراقه واليوم يكرمونه بجائزة ووسام يحمل اسمه من باب الوفاء لشخص أحب الهلال منذ أن عرفت عيناه الدنيا واستمر على هذا الحب إلى أن غادرها.
ـ بادرة لم تكن الأولى وهي كذلك لن تصبح بمعانيها الإنسانية الأخيرة فالهلاليون هم أهل الوفاء ومن يعرف على طريقة الهلاليين معاني الوفاء فليس بالغريب ولا بالمستغرب أن نراه يبادر ويكرر المبادرة إلى أن يصل بها ترسيخ الأعمال الجميلة وفي مجتمع رياضي من ثوابته أنه تأسس على مفاهيم الوفاء ومعاني الإنسانية.
ـ فشكرا للهلاليين الذين بادروا في إحياء ذكرى شقيقي من خلال تلك الجائزة والوسام وشكرا، من القلب أخص به هذا الكيان العملاق الذي لم ولن يسقط من نهجه ومبادئه أي محب حتى وإن مات.
ـ هذا هو الهلال وتلك هي جماهيره وهناك حيث مكانه الدرس درس وفاء والمضمون مضمون وعي ومن للوعي غير الهلاليين أسأل فقط ولا حاجة لأن أسمع الجواب لأنني واثق بأن الأولويات حالة استثناء تفرد ولا زال يتفرد بها الهلاليون.
ـ أما عن دوري المحترفين الذي بدأ مثيرا واستمر مثيرا فاليوم بالنسبة للكبار يمثل منعطفا مهما في المشوار.
ـ الهلال مع الأهلي والشباب يحل ضيفا على الاتحاد والنصر يجد نفسه في مواجهة رائد التحدي.
ـ ستة لقاءات ثلاثة على الهامش، هامش المشاهد وثلاثة أخرى على النقيض حيث سنحرص ويحرص معنا الجمهور على متابعة كل ثانية لسبب أن نتائج هذه اللقاءات المصيرية للكبار هي من سيحدد إلى أين ستقف لعبة الكراسي.
ـ فنيا لن أسلب القوة من لقاء الاتحاد والشباب لكنني متأكد بأن منازلة الرياض التي تجمع الهلال والأهلي تعد نهائيا مبكرا ولأنها كذلك ففي تصوري سيكون الاهتمام بها هذه المرة من نوع خاص فإما أن يكسب ياسر وإما أن تصبح الكلمة لمالك معاذ الذي يجب أن يعود نجما لامعا كما تعودناه دائما حينما يحضر في مواجهة الكبار.
ـ ولكي لا تكتمل فكرة الطرح دونما يكون لمثل تلك الهدية الجميلة التي قدمتها إكاديمية الأهلي مكان أقول لاعب منتخبنا الوطني للناشئين أحمد العوفي مع محمد الشمراني الذي انضم مؤخرا لقائمة مالدينوف يمثلان أول الإنتاج المثمر لأكاديمية بمواصفات عالمية مقرها النادي الأهلي السعودي والمفكر لها خالد بن عبد الله هذا البرنس الأنيق الذي ولأنه خطط بوعي الخبير باتت الرياضة برمتها تجني المفيد من هذا الوعي.. وسلامتكم.
ـ بالأمس القريب حزنوا معي على فراقه واليوم يكرمونه بجائزة ووسام يحمل اسمه من باب الوفاء لشخص أحب الهلال منذ أن عرفت عيناه الدنيا واستمر على هذا الحب إلى أن غادرها.
ـ بادرة لم تكن الأولى وهي كذلك لن تصبح بمعانيها الإنسانية الأخيرة فالهلاليون هم أهل الوفاء ومن يعرف على طريقة الهلاليين معاني الوفاء فليس بالغريب ولا بالمستغرب أن نراه يبادر ويكرر المبادرة إلى أن يصل بها ترسيخ الأعمال الجميلة وفي مجتمع رياضي من ثوابته أنه تأسس على مفاهيم الوفاء ومعاني الإنسانية.
ـ فشكرا للهلاليين الذين بادروا في إحياء ذكرى شقيقي من خلال تلك الجائزة والوسام وشكرا، من القلب أخص به هذا الكيان العملاق الذي لم ولن يسقط من نهجه ومبادئه أي محب حتى وإن مات.
ـ هذا هو الهلال وتلك هي جماهيره وهناك حيث مكانه الدرس درس وفاء والمضمون مضمون وعي ومن للوعي غير الهلاليين أسأل فقط ولا حاجة لأن أسمع الجواب لأنني واثق بأن الأولويات حالة استثناء تفرد ولا زال يتفرد بها الهلاليون.
ـ أما عن دوري المحترفين الذي بدأ مثيرا واستمر مثيرا فاليوم بالنسبة للكبار يمثل منعطفا مهما في المشوار.
ـ الهلال مع الأهلي والشباب يحل ضيفا على الاتحاد والنصر يجد نفسه في مواجهة رائد التحدي.
ـ ستة لقاءات ثلاثة على الهامش، هامش المشاهد وثلاثة أخرى على النقيض حيث سنحرص ويحرص معنا الجمهور على متابعة كل ثانية لسبب أن نتائج هذه اللقاءات المصيرية للكبار هي من سيحدد إلى أين ستقف لعبة الكراسي.
ـ فنيا لن أسلب القوة من لقاء الاتحاد والشباب لكنني متأكد بأن منازلة الرياض التي تجمع الهلال والأهلي تعد نهائيا مبكرا ولأنها كذلك ففي تصوري سيكون الاهتمام بها هذه المرة من نوع خاص فإما أن يكسب ياسر وإما أن تصبح الكلمة لمالك معاذ الذي يجب أن يعود نجما لامعا كما تعودناه دائما حينما يحضر في مواجهة الكبار.
ـ ولكي لا تكتمل فكرة الطرح دونما يكون لمثل تلك الهدية الجميلة التي قدمتها إكاديمية الأهلي مكان أقول لاعب منتخبنا الوطني للناشئين أحمد العوفي مع محمد الشمراني الذي انضم مؤخرا لقائمة مالدينوف يمثلان أول الإنتاج المثمر لأكاديمية بمواصفات عالمية مقرها النادي الأهلي السعودي والمفكر لها خالد بن عبد الله هذا البرنس الأنيق الذي ولأنه خطط بوعي الخبير باتت الرياضة برمتها تجني المفيد من هذا الوعي.. وسلامتكم.