حكم بحجم خليل جلال يملك من المتاعة وثقافة الوعي ضد تلك الاتهامات التي وصلت إلى سدة بابه ما قد يجعله ـ كما عهدناه ـ ناجحاً ومبدعاً وصاحب صافرة متألقة لا ترضى لها مكاناً غير مكان القمة.
ـ حاولوا وحاولوا وسيحاولون أن يمارسوا التشويه بحق حكم كخليل جلال لكنهم وعلى الرغم من كل محاولة وأخرى سيجف مداد أقلامهم قبل أن ينالوا مرادهم.
ـ محلياً الكل مجمع على أن صافرة خليل هي الأفضل وإقليمياً وقارياً كل من له علاقة بقانون هذه الصافرة ولوائحها وشروطها قال قناعته وأنصف وفي وقت هؤلاء الذين امتهنوا "الكذب إرضاءً للعاطفة لم يعد للإنصاف مكان لا في أفكارهم ولا في حروف أقلامهم ولا حتى في مضمون علاقتهم بالنقد والقارئ.
ـ تعودنا من هذه الفئة الكثير ومن المحتمل أن نشاهد الأكثر ما دام أن "اتحاديتهم" ما زالت هي التي تطغى على كل كلام مكتوب وعلى كل حديث منقول على شاشات الفضائيات.
ـ ماذا فعلته صافرة حكمنا القدير خليل جلال حتى يقدم لنا هؤلاء مثل هذه الاتهامات "المقززة".
ـ اسأل وبالسؤال اتحدى كل من اتهم وأدان خليل أن يقدم لنا غلطة واحدة من شأنها أن تكون دليلاً على مصداقية ما ذهبوا إليه وبالتحديد في لقاء الأهلي والشباب.
ـ زميلنا عدنان جستنية وكعادته ما زال يرمي بالتهمة ولا يكترث المهم أن يكتب والأهم أن يتفلسف ويناضل من أجل أستاذيته الصفراء.
ـ عدنان يقول على لجنة التحكيم أن تبعد خليل جلال عن أي مباراة يكون طرفاً فيها الأهلي تحت ذريعة أهلاوية انتماء هي من عدنان وله ولا لخليل علاقة فيها لا بقرار ولا بصافرة.
ـ تهمة كبيرة والتهمة الكبيرة التي قدمها أبو فارس هكذا عياناً بياناً لا يريد منها النقد بقدر ما يريد منها إشباع نظرته المتعصبة التي لا ترى أكثر من الاتحاد ولونه.
ـ هنا ماذا لو سألت زميلنا عدنان سؤالاً آخر عن هذه التهمة ودليلها هل سيقدم لنا الدليل؟
ـ أشك أمام هذه الأسئلة على أن يكون هذا الزميل شجاعاً ويظهر لنا ما في جعبته من شواهد وأدلة يصادق بها على إدانته ويثبت بها حقيقة تلك التهمة لحكم هو الأفضل وسيبقى كذلك.
ـ أما خليل فمثلما تجاوز اتهامات الإماراتي يوسف السركال ذات مرة وبنجاح منقطع النظير فلا بد وأن يضيف لهذا النجاح نجاحاً آخر يكون بمثابة الرد البليغ لكل من استخدمه واستخدم صافرته عنواناً للإثارة وعنواناً للتضليل والتحايل والتحريض.
ـ شخصياً أعرف بأن رد الناجحين دائماً ما يأتي قاسياً ومن جعلوه مداناً على أوراق تعصبهم الأعمى قادراً وبقوة على أن يثبت العكس ويستمر نجماً مبدعاً يتربع على قمة النجاح.
ـ ولكي يتوازن المعنى أقول لمن هم على طريقة عدنان جستنية هناك من يريد أن يضع له ضحية بهدف أن يبقى مشهوراً ومثيرًا.
ـ وما حدث للحكم خليل جلال حدث للأهلي الذي تمنوا تدميره فانتهى بهم المطاف قبل أن يبلغوا مرادهم وما حدث بعد الأهلي ها هو الهلال الكيان الكبير أصبح خصماً عبر زواياهم فيما كل من هم في هذا الوسط الكبير يدركون بأن الخصم كذبة روجوا لها دونما أن يجدوا لهم من يستمع أو يقتنع أو يقبل بكذبتهم واللهم إني صائم!
ـ وأخيراً اليوم عيد الوطن وما أجمل أن نحتفي بهذا اليوم لنتذكر الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن (طيب الله ثراه).
ـ يوم مشهود لن نسهو عن استذكار ما فيه ومع هذه الذكرى الوطنية نسأل العلي القدير أن يرحم مؤسس هذه البلاد الطاهرة كما نسأله أن يمن على أبنائه من بعده بالصحة والتوفيق كي يكملوا المسيرة مسيرة المجد والبناء وسلامتكم!!
ـ حاولوا وحاولوا وسيحاولون أن يمارسوا التشويه بحق حكم كخليل جلال لكنهم وعلى الرغم من كل محاولة وأخرى سيجف مداد أقلامهم قبل أن ينالوا مرادهم.
ـ محلياً الكل مجمع على أن صافرة خليل هي الأفضل وإقليمياً وقارياً كل من له علاقة بقانون هذه الصافرة ولوائحها وشروطها قال قناعته وأنصف وفي وقت هؤلاء الذين امتهنوا "الكذب إرضاءً للعاطفة لم يعد للإنصاف مكان لا في أفكارهم ولا في حروف أقلامهم ولا حتى في مضمون علاقتهم بالنقد والقارئ.
ـ تعودنا من هذه الفئة الكثير ومن المحتمل أن نشاهد الأكثر ما دام أن "اتحاديتهم" ما زالت هي التي تطغى على كل كلام مكتوب وعلى كل حديث منقول على شاشات الفضائيات.
ـ ماذا فعلته صافرة حكمنا القدير خليل جلال حتى يقدم لنا هؤلاء مثل هذه الاتهامات "المقززة".
ـ اسأل وبالسؤال اتحدى كل من اتهم وأدان خليل أن يقدم لنا غلطة واحدة من شأنها أن تكون دليلاً على مصداقية ما ذهبوا إليه وبالتحديد في لقاء الأهلي والشباب.
ـ زميلنا عدنان جستنية وكعادته ما زال يرمي بالتهمة ولا يكترث المهم أن يكتب والأهم أن يتفلسف ويناضل من أجل أستاذيته الصفراء.
ـ عدنان يقول على لجنة التحكيم أن تبعد خليل جلال عن أي مباراة يكون طرفاً فيها الأهلي تحت ذريعة أهلاوية انتماء هي من عدنان وله ولا لخليل علاقة فيها لا بقرار ولا بصافرة.
ـ تهمة كبيرة والتهمة الكبيرة التي قدمها أبو فارس هكذا عياناً بياناً لا يريد منها النقد بقدر ما يريد منها إشباع نظرته المتعصبة التي لا ترى أكثر من الاتحاد ولونه.
ـ هنا ماذا لو سألت زميلنا عدنان سؤالاً آخر عن هذه التهمة ودليلها هل سيقدم لنا الدليل؟
ـ أشك أمام هذه الأسئلة على أن يكون هذا الزميل شجاعاً ويظهر لنا ما في جعبته من شواهد وأدلة يصادق بها على إدانته ويثبت بها حقيقة تلك التهمة لحكم هو الأفضل وسيبقى كذلك.
ـ أما خليل فمثلما تجاوز اتهامات الإماراتي يوسف السركال ذات مرة وبنجاح منقطع النظير فلا بد وأن يضيف لهذا النجاح نجاحاً آخر يكون بمثابة الرد البليغ لكل من استخدمه واستخدم صافرته عنواناً للإثارة وعنواناً للتضليل والتحايل والتحريض.
ـ شخصياً أعرف بأن رد الناجحين دائماً ما يأتي قاسياً ومن جعلوه مداناً على أوراق تعصبهم الأعمى قادراً وبقوة على أن يثبت العكس ويستمر نجماً مبدعاً يتربع على قمة النجاح.
ـ ولكي يتوازن المعنى أقول لمن هم على طريقة عدنان جستنية هناك من يريد أن يضع له ضحية بهدف أن يبقى مشهوراً ومثيرًا.
ـ وما حدث للحكم خليل جلال حدث للأهلي الذي تمنوا تدميره فانتهى بهم المطاف قبل أن يبلغوا مرادهم وما حدث بعد الأهلي ها هو الهلال الكيان الكبير أصبح خصماً عبر زواياهم فيما كل من هم في هذا الوسط الكبير يدركون بأن الخصم كذبة روجوا لها دونما أن يجدوا لهم من يستمع أو يقتنع أو يقبل بكذبتهم واللهم إني صائم!
ـ وأخيراً اليوم عيد الوطن وما أجمل أن نحتفي بهذا اليوم لنتذكر الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن (طيب الله ثراه).
ـ يوم مشهود لن نسهو عن استذكار ما فيه ومع هذه الذكرى الوطنية نسأل العلي القدير أن يرحم مؤسس هذه البلاد الطاهرة كما نسأله أن يمن على أبنائه من بعده بالصحة والتوفيق كي يكملوا المسيرة مسيرة المجد والبناء وسلامتكم!!
