قد لايملك الشباب جمهورا يضاهي في رقمه جمهور الهلال أو حتى ضمك لكنه في إطار الوعي والمثالية وروح المنافسة الشريفة يملك نهجا ثابتا لم يتغير بالمتغيرات كما أنه لم يهتز لمجرد خسارة أو لمجرد ظروف عابرة طالت مسيرته.
إداريا الذين يمارسون العمل في الشباب اليوم هم امتداد لمن سبقوهم فاللغة لغة مبدأ والمضمون فيها الاحترام والرقي وحسن التعامل مع الآخرين.
حتى والشباب يعاني من هفوة حكم أو من زلة كاتب نحن مع أهله لم نجد ردة الفعل تحضر حاملة ماقد يكون إساءة بل على العكس ففي ردة الفعل التي تعودنا عليها من الشبابيين نجد دروس الأخلاق هي الحل وهي الربط وهي بيت القصيد.
حقيقة وأي حقيقة ينقلها الإعلام عن كيان كبير يجب أن يستوعبها ناقصو الوعي حتى لايكون لوجودهم في أركانه تأثير قد يمارس التشويه بحق منهج فيه المثالية أساسا واحترام مشاعر الآخرين فيه ركيزة.
هنا لن أذكر بما قدمه لنا خالد بن سعد من فكر وحسن تعامل وهنا أيضا لن استعيد ذكريات معاني الكلمات التي تحدث بها نجوم عاصروا البدايات بقدرما أسعى جاهدا لتذكير اللاعب ناصر الشمراني بأن مثل تلك العبارات التي أساء فيها للأهلي سقطة قبل أن يعترف بها المحايد أظن وأجزم بأن العاقل في الشباب لن يمررها هكذا دونما عقاب لنجم تجاوز دوره كلاعب وبالتجاوز رسم على سطور التاريخ الشبابي نقطة سوداء قد لايمحوها الزمن أو يغفرها لناصر.
أي نجم لن يخطئ بالقبول مهما كانت موهبته إذا لم يقرن هذه الموهبة باحترام منافسيه والشمراني تاه بين الحالتين فلا هو حافظ على موهبته أمام الأهلي ولا هو أيضا حافظ على مثالية الكلمة ولهذا فليس بالغريب اليوم أن نكتشف بعد نظر المدرب ناصر الجوهر الذي قرر استبعاده.
ولكي اكتفي بما فات بودي أن اختم ملف الشمراني بنصيحة أن يكون محترما يهتم بدوره كلاعب ويترك الآخرين ومتى ما قبل بالنصح ربما سيختصر الوقت ويعود إلى قائمة ناصر الجوهر.
تصريحات رئيس الشباب خالد البلطان جاءت كرصاصة أصابت قلوب (المتعصبين)
مثالية ورجاحة عقل ونظرة واعية بفضلها وقفت حتى الجماهير المحايدة تصفق لهذا الرياضي الذي أتمنى من موقع الحياد بأن يصبح قدوة حسنة للبقية وفي زمن باتت فيه الرياضة تعاني من لهجة (الثرثارين)!
توقف الركض وأخذت الفرق قسطا من الراحة وهذه الراحة التي بدأت من الأمس الأول قد تكون مفيدة وإيجابية وتحديدا لتلك التي عانت في بداية المشوار الى أن طالتها سهام الخسارة!
فمن ياترى سيستفيد أكثر هل الذين نجحوا كالهلال والاتحاد والنصر أم أولئك الذين فقدوا بعضا من بريقهم مرة بالخسارة ومرة بالتعادل.
بعد العيد ستتضح الإجابة..
ختاما الأهلي لن ينافس بمهاجم واحد والذين يدركون هذه الحقيقة ويملكون قرار التصحيح فيها عليهم تقديم التوعيه الفنية لملدينوف حتى لايسقط فريقا هو الرقم الصعب في أي مناسبة وسلامتكم..
إداريا الذين يمارسون العمل في الشباب اليوم هم امتداد لمن سبقوهم فاللغة لغة مبدأ والمضمون فيها الاحترام والرقي وحسن التعامل مع الآخرين.
حتى والشباب يعاني من هفوة حكم أو من زلة كاتب نحن مع أهله لم نجد ردة الفعل تحضر حاملة ماقد يكون إساءة بل على العكس ففي ردة الفعل التي تعودنا عليها من الشبابيين نجد دروس الأخلاق هي الحل وهي الربط وهي بيت القصيد.
حقيقة وأي حقيقة ينقلها الإعلام عن كيان كبير يجب أن يستوعبها ناقصو الوعي حتى لايكون لوجودهم في أركانه تأثير قد يمارس التشويه بحق منهج فيه المثالية أساسا واحترام مشاعر الآخرين فيه ركيزة.
هنا لن أذكر بما قدمه لنا خالد بن سعد من فكر وحسن تعامل وهنا أيضا لن استعيد ذكريات معاني الكلمات التي تحدث بها نجوم عاصروا البدايات بقدرما أسعى جاهدا لتذكير اللاعب ناصر الشمراني بأن مثل تلك العبارات التي أساء فيها للأهلي سقطة قبل أن يعترف بها المحايد أظن وأجزم بأن العاقل في الشباب لن يمررها هكذا دونما عقاب لنجم تجاوز دوره كلاعب وبالتجاوز رسم على سطور التاريخ الشبابي نقطة سوداء قد لايمحوها الزمن أو يغفرها لناصر.
أي نجم لن يخطئ بالقبول مهما كانت موهبته إذا لم يقرن هذه الموهبة باحترام منافسيه والشمراني تاه بين الحالتين فلا هو حافظ على موهبته أمام الأهلي ولا هو أيضا حافظ على مثالية الكلمة ولهذا فليس بالغريب اليوم أن نكتشف بعد نظر المدرب ناصر الجوهر الذي قرر استبعاده.
ولكي اكتفي بما فات بودي أن اختم ملف الشمراني بنصيحة أن يكون محترما يهتم بدوره كلاعب ويترك الآخرين ومتى ما قبل بالنصح ربما سيختصر الوقت ويعود إلى قائمة ناصر الجوهر.
تصريحات رئيس الشباب خالد البلطان جاءت كرصاصة أصابت قلوب (المتعصبين)
مثالية ورجاحة عقل ونظرة واعية بفضلها وقفت حتى الجماهير المحايدة تصفق لهذا الرياضي الذي أتمنى من موقع الحياد بأن يصبح قدوة حسنة للبقية وفي زمن باتت فيه الرياضة تعاني من لهجة (الثرثارين)!
توقف الركض وأخذت الفرق قسطا من الراحة وهذه الراحة التي بدأت من الأمس الأول قد تكون مفيدة وإيجابية وتحديدا لتلك التي عانت في بداية المشوار الى أن طالتها سهام الخسارة!
فمن ياترى سيستفيد أكثر هل الذين نجحوا كالهلال والاتحاد والنصر أم أولئك الذين فقدوا بعضا من بريقهم مرة بالخسارة ومرة بالتعادل.
بعد العيد ستتضح الإجابة..
ختاما الأهلي لن ينافس بمهاجم واحد والذين يدركون هذه الحقيقة ويملكون قرار التصحيح فيها عليهم تقديم التوعيه الفنية لملدينوف حتى لايسقط فريقا هو الرقم الصعب في أي مناسبة وسلامتكم..
