علاقة الأهلي مع بطولة الدوري دائما ما تثير الأسئلة، وغالبا ما تجعلنا نبدأ في طريق البحث عن أسرار هذه العلاقة دونما نصل عبرها للمراد.
ـ فالدوري بات بالنسبة للأهلي عقدة لها من العمر ما يوازي عمر هذه الأندية التي نراها اليوم بين قائمة الكبار.
ـ سنوات مضت والأهلي يبحث عن الفوز بهذا اللقب، وما أن ينتهي موسم نخرج مع الأهلاويين ولكن بلا معرفة عن تلك الأسباب التي بفضلها استمر الدوري معاندا لفريق عريق يستحق ما هو أكبر من هذا اللقب.
ـ حاولت أن استقريء ما حدث في الماضي، وكررت المحاولة بعد الأخرى، وفي الأخير أيقنت بأن الحظ العاثر ولاغير الحظ العاثر ولاغير الحظ كان حجر عثرة في طريق الأهلي، وفي طريق نجومه الذين أبدعوا مع إبداع الرجال الذين أكرموا العمل بالدعم والفكر والاستراتيجية.
ـ كرة القدم قد تمارس فيها دورك باتقان، تجتهد، تثابر، تقدم الجديد، وفي الأخير تخسر هدفك لأن هناك شيئاً اسمه الحظ.
ـ في الماضي كم راهن الإعلام على الأهلي كبطل يرفع الدوري، وفي تلك السنوات كم سمعنا من يقول هذا اللقب سيطير لشارع التحلية، وبرغم ما قيل الحصيلة آنذاك خالفت الجميع، وخالفت بعد الجميع المنطق لتذهب لآخر غير مستحق اللهم إلا إنه هز الشباك من كرة ميتة.
ـ سامح الله الحظ كم كان مجحفا بحق الأهلي، وسامح الله عثراته فقد كانت جلمود صخر قاس أمام إبداع لازالت ميادين الكرة وعشبها الأخضر شاهدة عليه.
ـ ولأن الماضي بالنسبة للأهلي مع الدوري لعبة حظ ظالمة، فالحاضر وما أدراك ما الحاضر مقدمة توحي بالتفاؤل، وتوحي بنتاج بديل يسر كل محب ويسعد كل معجب بكيان "خالد" منذ أن تأسس وإلى اليوم هو عنوان للجمال وللأولويات ولكل ما هو جديد مفيد لرياضة الوطن وشبابه.
ـ المهم أن يضرب الأهلي بقوة في بداية الدوري، ومتى ما كانت ضربة الأهلي قوية حاصدة للنقاط متحدية لعثرة الحظ وعناده، عندها قد يتبدل المشهد ويصبح الدوري السعودي إنجازا يضاف لقلعة الكؤوس.
ـ إذا كانت البوادر مشجعة في شارع التحلية، فالحال قد يبدو مغايرا هناك في شارع الصحافة.
ـ فالاتحاد تحاصره المشاكل، إدارة تنوي الرحيل، والمال الذي كان من سمات العمل والتعامل بات ينضب.
ـ ماذا يحدث، ولماذا وأين يكمن السبب، سؤال بل أسئلة على غرار هذه المشاهد تبقى مطروحة على أوراقنا كما ستبقى أيضا على ألسنة الناس إلى أن تحضر الحقيقة ونسمعها من هؤلاء الذين وصل بهم الأمر إلى الخلاف، والخلاف كبير جرنا وجر معنا العميد لدائرة المشكلة.
ـ يا أحبابنا في الاتحاد: أكرموا ناديكم بالعمل وإلا غادروا وامنحوا أحمد مسعود والأفندي ومن معهم الفرصة.. فربما هذه الفرصة أعادت للإتي هيبته.. وسلامتكم.
ـ فالدوري بات بالنسبة للأهلي عقدة لها من العمر ما يوازي عمر هذه الأندية التي نراها اليوم بين قائمة الكبار.
ـ سنوات مضت والأهلي يبحث عن الفوز بهذا اللقب، وما أن ينتهي موسم نخرج مع الأهلاويين ولكن بلا معرفة عن تلك الأسباب التي بفضلها استمر الدوري معاندا لفريق عريق يستحق ما هو أكبر من هذا اللقب.
ـ حاولت أن استقريء ما حدث في الماضي، وكررت المحاولة بعد الأخرى، وفي الأخير أيقنت بأن الحظ العاثر ولاغير الحظ العاثر ولاغير الحظ كان حجر عثرة في طريق الأهلي، وفي طريق نجومه الذين أبدعوا مع إبداع الرجال الذين أكرموا العمل بالدعم والفكر والاستراتيجية.
ـ كرة القدم قد تمارس فيها دورك باتقان، تجتهد، تثابر، تقدم الجديد، وفي الأخير تخسر هدفك لأن هناك شيئاً اسمه الحظ.
ـ في الماضي كم راهن الإعلام على الأهلي كبطل يرفع الدوري، وفي تلك السنوات كم سمعنا من يقول هذا اللقب سيطير لشارع التحلية، وبرغم ما قيل الحصيلة آنذاك خالفت الجميع، وخالفت بعد الجميع المنطق لتذهب لآخر غير مستحق اللهم إلا إنه هز الشباك من كرة ميتة.
ـ سامح الله الحظ كم كان مجحفا بحق الأهلي، وسامح الله عثراته فقد كانت جلمود صخر قاس أمام إبداع لازالت ميادين الكرة وعشبها الأخضر شاهدة عليه.
ـ ولأن الماضي بالنسبة للأهلي مع الدوري لعبة حظ ظالمة، فالحاضر وما أدراك ما الحاضر مقدمة توحي بالتفاؤل، وتوحي بنتاج بديل يسر كل محب ويسعد كل معجب بكيان "خالد" منذ أن تأسس وإلى اليوم هو عنوان للجمال وللأولويات ولكل ما هو جديد مفيد لرياضة الوطن وشبابه.
ـ المهم أن يضرب الأهلي بقوة في بداية الدوري، ومتى ما كانت ضربة الأهلي قوية حاصدة للنقاط متحدية لعثرة الحظ وعناده، عندها قد يتبدل المشهد ويصبح الدوري السعودي إنجازا يضاف لقلعة الكؤوس.
ـ إذا كانت البوادر مشجعة في شارع التحلية، فالحال قد يبدو مغايرا هناك في شارع الصحافة.
ـ فالاتحاد تحاصره المشاكل، إدارة تنوي الرحيل، والمال الذي كان من سمات العمل والتعامل بات ينضب.
ـ ماذا يحدث، ولماذا وأين يكمن السبب، سؤال بل أسئلة على غرار هذه المشاهد تبقى مطروحة على أوراقنا كما ستبقى أيضا على ألسنة الناس إلى أن تحضر الحقيقة ونسمعها من هؤلاء الذين وصل بهم الأمر إلى الخلاف، والخلاف كبير جرنا وجر معنا العميد لدائرة المشكلة.
ـ يا أحبابنا في الاتحاد: أكرموا ناديكم بالعمل وإلا غادروا وامنحوا أحمد مسعود والأفندي ومن معهم الفرصة.. فربما هذه الفرصة أعادت للإتي هيبته.. وسلامتكم.