غاب قودوين وحضر صاحب العبد الله وانتهت بداية الأهلي خليجياً بسلام الآمنين.
ـ هدف وثلاث نقاط وفرح عم العروس واللب المستخلص جاء إلينا من تلك المدرجات التي أكدت للتاريخ ولنا وللناس المحايدين أن جمهور الأهلي المعادلة الصعبة التي من خلال رموزها دائماً يبرز النجاح ويبرز الإبداع ويظهر الجمال لفريق لا يحبه إلا (الصفوة).
ـ ليلة عشتها هنا في جدة وطويت صفحتها وقلت لمن هم حولي هنيئاً لهذا الأهلي بجمهوره الذي وصل للمدرجات ليس لكي يلبي دعوة من كاتب أو رسالة من ناقد ولكن جاء إليها ليؤكد أن الأعمال الجميلة والقرارات (الخالدة) لن تمر دونما يكون له فيها كلام خاص تحكي معانيه (المدرجات) لا أن تحكيه أرضية الميدان.
ـ عبر التاريخ ومنذ أن ولد الأهلي والجمهور الذي يحب ولا يكره هو سر أي نجاح وعندما يقول هذا الجمهور كلمته فالكلمة التي يعلنها عبر المدرجات هي الأصدق وهي الأبلغ وهي الأكثر قرباً من الحقيقة.
ـ إدارياً سمعت من ينصف وشرفياً قرأت في عيون الجمهور أشياء حيدت الزيف الزيف وتمسكت بالواقع وقالت من صنع وقرر وابتكر وحول الأهلي إلى قالب الجمال هو الذي يستحق أن يرفع في القلب وهو الذي يستاهل ألف قبلة على الجبين.
ـ نعم أنا مع الجمهور طالماً أن الجمهور وقف وساند ودعم ولم يبخل على الأهلي لا بصوت يؤازر ولا بحضور يفعل الدور ولا يساوم على الانتماء ولا يقبل أكثر من الأهلي لوناً وشكلاً ومعنى.
ـ برافو جمهور الأهلي لقد أثمرت الوقفة وبرافو أيضاً جمهور الأهلي لقد زرعتم بحضوركم الجميل بذرة الثقة في نفوس هؤلاء الشبان الذين اختيروا بعناية فحان لهم الوقت كي يخرجوا من دواخلهم نتاج هذه البذرة المفيدة ليعم نفعاً على الأهلي وعلى كل من يعشقه ويهيم فيه ويحبه.
ـ ولكي لا أسهو عن اللقاء وما آل إليه أقول لا زال الأهلي يحتاج المزيد من مدربه خصوصاً في وسط الميدان الذي غاب ولم يحضر ومالدينوف متى ما استوعب (دور صانع الألعاب) وما يمثله عند ذلك أنا متأكد أن قودوين سيلغي رحلة الغياب ويعود كما عهدناه هدافاً في هلال السودان.
ـ هناك الكثير من العمل والكثير من الجهد المهم أن ندرك أن مالدينوف مدرب جديد يجب الصبر عليه وحتى لا يستعجل الأهلاويون في الحكم لمجرد مباراة فلابد من التريث قليلاً فلربما قدم هذا المدرب ما لم يقدمه غيره.
ـ أخيراً هل رأيتم كيف قدم لنا صاحب العبد الله ذاته كقائد؟
ـ أسأل أحباب حسين عبدالغني ومع سؤالي وللبحث فقط عن الإجابة عودوا لشريط اللقاء ومن يعد إلى الشريط سيدرك أن قيادة الأهلي داخل الميدان مهمة لا ينجح فيها إلا المؤهلون لها.. وسلامتكم.
ـ هدف وثلاث نقاط وفرح عم العروس واللب المستخلص جاء إلينا من تلك المدرجات التي أكدت للتاريخ ولنا وللناس المحايدين أن جمهور الأهلي المعادلة الصعبة التي من خلال رموزها دائماً يبرز النجاح ويبرز الإبداع ويظهر الجمال لفريق لا يحبه إلا (الصفوة).
ـ ليلة عشتها هنا في جدة وطويت صفحتها وقلت لمن هم حولي هنيئاً لهذا الأهلي بجمهوره الذي وصل للمدرجات ليس لكي يلبي دعوة من كاتب أو رسالة من ناقد ولكن جاء إليها ليؤكد أن الأعمال الجميلة والقرارات (الخالدة) لن تمر دونما يكون له فيها كلام خاص تحكي معانيه (المدرجات) لا أن تحكيه أرضية الميدان.
ـ عبر التاريخ ومنذ أن ولد الأهلي والجمهور الذي يحب ولا يكره هو سر أي نجاح وعندما يقول هذا الجمهور كلمته فالكلمة التي يعلنها عبر المدرجات هي الأصدق وهي الأبلغ وهي الأكثر قرباً من الحقيقة.
ـ إدارياً سمعت من ينصف وشرفياً قرأت في عيون الجمهور أشياء حيدت الزيف الزيف وتمسكت بالواقع وقالت من صنع وقرر وابتكر وحول الأهلي إلى قالب الجمال هو الذي يستحق أن يرفع في القلب وهو الذي يستاهل ألف قبلة على الجبين.
ـ نعم أنا مع الجمهور طالماً أن الجمهور وقف وساند ودعم ولم يبخل على الأهلي لا بصوت يؤازر ولا بحضور يفعل الدور ولا يساوم على الانتماء ولا يقبل أكثر من الأهلي لوناً وشكلاً ومعنى.
ـ برافو جمهور الأهلي لقد أثمرت الوقفة وبرافو أيضاً جمهور الأهلي لقد زرعتم بحضوركم الجميل بذرة الثقة في نفوس هؤلاء الشبان الذين اختيروا بعناية فحان لهم الوقت كي يخرجوا من دواخلهم نتاج هذه البذرة المفيدة ليعم نفعاً على الأهلي وعلى كل من يعشقه ويهيم فيه ويحبه.
ـ ولكي لا أسهو عن اللقاء وما آل إليه أقول لا زال الأهلي يحتاج المزيد من مدربه خصوصاً في وسط الميدان الذي غاب ولم يحضر ومالدينوف متى ما استوعب (دور صانع الألعاب) وما يمثله عند ذلك أنا متأكد أن قودوين سيلغي رحلة الغياب ويعود كما عهدناه هدافاً في هلال السودان.
ـ هناك الكثير من العمل والكثير من الجهد المهم أن ندرك أن مالدينوف مدرب جديد يجب الصبر عليه وحتى لا يستعجل الأهلاويون في الحكم لمجرد مباراة فلابد من التريث قليلاً فلربما قدم هذا المدرب ما لم يقدمه غيره.
ـ أخيراً هل رأيتم كيف قدم لنا صاحب العبد الله ذاته كقائد؟
ـ أسأل أحباب حسين عبدالغني ومع سؤالي وللبحث فقط عن الإجابة عودوا لشريط اللقاء ومن يعد إلى الشريط سيدرك أن قيادة الأهلي داخل الميدان مهمة لا ينجح فيها إلا المؤهلون لها.. وسلامتكم.