أسوأ وأقسى أنواع الظلم، هو وجود فئات من البشر من عامة الناس، تدافع عن الفوضى، وتحارب "النظام" وتطبيق اللوائح، والأسوأ من ذلك كله، ظهور إعلام يدعي المثالية و"النزاهة"، رافعاً شعار "الشفافية" والصدق، وهو أبعد كل البعد عن هذه القيم والمبادئ، مثله مثل من هم من ذوي "الاختصاص"، ممن لهم علاقة بـ"القانون"، تجدهم من خلال آرائهم الشخصية وأطروحاتهم النقدية يقدمون للمجتمع صورة "بشعة" مؤلمة" تفقدك الثقة فيهم تماماً، لتتمنى إبعادهم من هذا المجتمع.
ـ مشهد سيئ جداً أراه اليوم يقدمه لنا جزء كبير من إعلامنا الرياضي "المرئي" أو عبر صفحات التواصل الاجتماعي، وتحديداً "تويتر"، وقانونيون ممن لهم باع وخبرة في مجال "المحاماة" تطوعوا بأفكارهم وأفواههم وأقلامهم لـ"محاربة" رئيس لجنة الاحتراف الدكتور عبدالله البرقان، لأنه طبق" النظام"، وفق ما نصت عليه لائحة "الاحتراف" حسب نص البيان الصادر من اللجنة ببطلان انتقال اللاعب الشبابي محمد العويس للنادي الأهلي، وقرارات أخرى صدرت بخصوص "مخالفات" اقتضت اتخاذ عقوبات ضد مدير الاحتراف بنادي الشباب.
ـ لو كانت إجراءات انتقال اللاعب نظامية، لما تجرأ البرقان على إلغاء الاتفاقية المبرمة بين الناديين، وإن ظهر الأهلاويون قبل صدور بيان اللجنة يتباهون ويتفاخرون بمقولتهم الشهيرة التي لها مكانة خاصة في قلب كل أهلاوي، فإن لجنة الاحتراف ممثلة في رئيسها قالت كلمتها "الأقوى" والأهم، وهي "النظام أمر"، وفق مادة نظامية لم يأتِ بها "البرقان" من خياله أو بنات أفكاره، ومن لديه اعتراض "قانوني" فمن حقه الأدبي ونظاماً يسمح له أن يقدم أدلته دون اتهامات تقلب الحق باطلاً تسيء للسيد المشار إليه آنفاً "النظام أمر"، الذي يعتبر هو فوق الجميع بلا "استثناء"، وصاحب الكلمة "النافذة" والأقوى.
ـ كنت أتأمل من رجال الإعلام والقانون، قدراً كبيراً من "الإنصاف"، فيكون لهم موقف "عادل" يدعمون السيد "النظام أمر"، بدلاً من توجيه تلك الحملة الشرسة ضد من يمثله، ممثلاً في شخصية عبدالله البرقان، يوجهون نقدهم وآراءهم القانونية ضد أولئك الذين لم يحسنوا قراءة "أنظمة" نصت عليها لائحة الاحتراف، تفرض على مدير الاحتراف قبل توقيع أي عقد حصوله على تفويض رسمي من رئيس النادي.
ـ أحسب أن السيد "النظام أمر"، لن يتوقف عند مخالفات أقدم عليها مدير الاحتراف بنادي الشباب، إنما سيتخذ قرارات ضد لاعب وقع، ونادٍ "تفاوض" معه، في فترة لا يجيز لهما "النظام أمر" القيام بذلك، ولهذا أتوقع صدور عقوبات ضد اللاعب محمد العويس والنادي الأهلي، ولهذا فإنني أقول لرئيس لجنة الاحتراف، الدكتور عبدالله البرقان "الله يعينك ويقويك"ـ داعماً له "قلباً وقالباً"، طالباً منه عدم الاكتراث بمن يحاربونه لأهدافهم الشخصية، متمنياً من اتحاد الكرة "الجديد" الوقوف معه وقفة رجل واحد، حتى يحافظ على هيبة "النظام أمر" أولاً وأخيراً.
ـ مشهد سيئ جداً أراه اليوم يقدمه لنا جزء كبير من إعلامنا الرياضي "المرئي" أو عبر صفحات التواصل الاجتماعي، وتحديداً "تويتر"، وقانونيون ممن لهم باع وخبرة في مجال "المحاماة" تطوعوا بأفكارهم وأفواههم وأقلامهم لـ"محاربة" رئيس لجنة الاحتراف الدكتور عبدالله البرقان، لأنه طبق" النظام"، وفق ما نصت عليه لائحة "الاحتراف" حسب نص البيان الصادر من اللجنة ببطلان انتقال اللاعب الشبابي محمد العويس للنادي الأهلي، وقرارات أخرى صدرت بخصوص "مخالفات" اقتضت اتخاذ عقوبات ضد مدير الاحتراف بنادي الشباب.
ـ لو كانت إجراءات انتقال اللاعب نظامية، لما تجرأ البرقان على إلغاء الاتفاقية المبرمة بين الناديين، وإن ظهر الأهلاويون قبل صدور بيان اللجنة يتباهون ويتفاخرون بمقولتهم الشهيرة التي لها مكانة خاصة في قلب كل أهلاوي، فإن لجنة الاحتراف ممثلة في رئيسها قالت كلمتها "الأقوى" والأهم، وهي "النظام أمر"، وفق مادة نظامية لم يأتِ بها "البرقان" من خياله أو بنات أفكاره، ومن لديه اعتراض "قانوني" فمن حقه الأدبي ونظاماً يسمح له أن يقدم أدلته دون اتهامات تقلب الحق باطلاً تسيء للسيد المشار إليه آنفاً "النظام أمر"، الذي يعتبر هو فوق الجميع بلا "استثناء"، وصاحب الكلمة "النافذة" والأقوى.
ـ كنت أتأمل من رجال الإعلام والقانون، قدراً كبيراً من "الإنصاف"، فيكون لهم موقف "عادل" يدعمون السيد "النظام أمر"، بدلاً من توجيه تلك الحملة الشرسة ضد من يمثله، ممثلاً في شخصية عبدالله البرقان، يوجهون نقدهم وآراءهم القانونية ضد أولئك الذين لم يحسنوا قراءة "أنظمة" نصت عليها لائحة الاحتراف، تفرض على مدير الاحتراف قبل توقيع أي عقد حصوله على تفويض رسمي من رئيس النادي.
ـ أحسب أن السيد "النظام أمر"، لن يتوقف عند مخالفات أقدم عليها مدير الاحتراف بنادي الشباب، إنما سيتخذ قرارات ضد لاعب وقع، ونادٍ "تفاوض" معه، في فترة لا يجيز لهما "النظام أمر" القيام بذلك، ولهذا أتوقع صدور عقوبات ضد اللاعب محمد العويس والنادي الأهلي، ولهذا فإنني أقول لرئيس لجنة الاحتراف، الدكتور عبدالله البرقان "الله يعينك ويقويك"ـ داعماً له "قلباً وقالباً"، طالباً منه عدم الاكتراث بمن يحاربونه لأهدافهم الشخصية، متمنياً من اتحاد الكرة "الجديد" الوقوف معه وقفة رجل واحد، حتى يحافظ على هيبة "النظام أمر" أولاً وأخيراً.