من حقي كناقد رياضي حريص جدا على أن تسير لعبة كرة القدم في مسارها الصحيح المبني على تنافس رياضي" شريف"عادل لنستمتع بها وبنجومها أن أطرح تساؤلاً بريئاً جدا، لابد أنه قد تبادر إلى الأذهان، وهو ما الذي جعل فريق نادي النصر" يتجرأ" على فريق نادي الاتحاد ويلحق به هزائم متتالية في عهد الإدارة الحالية تحديدا، والغريب أن نتائج هذه الخسائر "ثلاثية" وبسناريوهات تقريبا تكاد تكون نسخة مكررة في توقيتها وأهدافها، فهي تحدث في زمن يكون العميد"منتشيا"وفارس نجد "محبطا" فيتعطل المنتشي و"يتعالج" المحبط ويصل إلى القمة،وكأن مصل تداويه لا يتم إلا بلقاح تركيبته الدوائية "أصفر أصلي" فهل من سبب" خفي" يقف خلف هذا المسلسل من" الهدايا" وتطبيب اتحادي بات معروفاً "طبيبه" أم أن هذه الهزائم جاءت هكذا بـ" الصدفة"وفق معايير "مفاجآت" هذه المجنونة وظروف سيئة ساعدت العالمي الصغير على الفوز وعلاج جراحه وحل مشاكله الداخلية؟!
- لن استرجع الماضي القريب وذكريات مدرب وطني"لعب"في تشكيلة الفريق و"لخبط" في مراكز اللاعبين، ولا في حكم"يوناني" مريض حضر بالموسم المنصرم مؤديا المهمة على أكمل وجه، بقدر ما إنني سأتحدث عن الحاضر ومواجهة يوم الإثنين التي فاز فيها النصر في دقائق معدودة بـ"ثلاثية" على "الزيرو"، لن أشكك في "أحقية" النصر في نصر حققه بجدارة، إنما أطرح علامات استفهام وتعجب تجاه مدرب حقق "سمعة" رائعة خلال مباراتين كسبهما النمور أمام الشباب وهجر وتعادل أمام الخليج كان له مبرراته التي لا يلام عليها، ليأتي في المباراة الأخيرة له ويمارس" عبثا"فنيا محيرا، فبدلا من" المحافظة" على استقرار فني ظهرت ملامحه في تشكيلة حققت له تلك السمعة الطيبة نراه يتجاهلها بتغييرات أرهقت الفريق في الشوط الأول وتغييرات"خنفشارية" قام بإجرائها مع بداية الشوط الثاني " قتلت" الاتحاد ب"تفريغ" وسطه وكشفت دفاعه ليقدم للنصر على"طبق من ذهب"أغلى"هدية" جاعلا من النمر الاتحادي "فريسة"سهلة تم التهامها في ربع ساعة قبل نهاية اللقاء، وسط ذهول" كل من تابعوا المباراة من محللين ونقاد وجماهير وسؤال تكرر ب"هل" ومضاعفاتها والتي جاءت على النحو التالي: هل هذا هو الاتحاد الذي" تعافى" من السباك بولوني؟ وهل هذا هو عادل عبدالرحمن المدرب الذي تألق ونال الإعجاب في مباراتين رفعت من أسهمه في عالم التدريب؟ وهل هذا هو النصر"المتهالك" معقولة رجعت له عافيته بهذه السرعة الغريبة؟ طبعا الإجابات على كل هذه الأسئلة تحتم منطقيا استخدام "كلا" التي تعيدنا إلى المربع الأول: هل الفوز النصراوي في هذه المرة جاء ب" الصدفة" تسبب فيه مدرب" منهار"محبط أم إنها ضمن تكملة مسلسل" هدايا" اتحادية مازال مستمرا ليعيد الحياة للنصر؟
- لن أحرم النصراويين حقهم" الأدبي" والمعنوي إن عاتبوني أو"هاجموني"بنفس أسلوب يلعب على ذات الوتر باتهام يحمل عبارة"مفخخة" مضمونها، ومازال مسلسل "سوء الظن" ياعدنان مستمرا!، وأنا هنا ألتمس لهم العذر إن غضبوا ودافعوا عن "حبايبهم" فهم بارعون في" التمثيل" وإن كانت مساحة" الفرح" التي عبروا عنها كانت بالفعل "صادقة وهم في حالة من "الذهول" لمفاجأة لم يكونوا يتوقعونها ولاحتى في أحلامهم" إلا نجمهم "الفريدي" وهنا مربط الفرس لمسلسل هدايا كيف كان يتوقع حدوثه حينما صرح بأنه طلب من" كحيلان" النصر أن تأتي عودته للملاعب أمام الاتحاد.. فلماذ الاتحاد؟ سؤال أترك حق الإجابة عليه لكل من يشاطروني رغبة انتهاء هذا المسلسل وكرة "نظيفة" نعود لمشاهدتها بين عملاقين من عمالقة الكرة السعودية بدون هبات صيف ولاهدايا شتاء.
- لن استرجع الماضي القريب وذكريات مدرب وطني"لعب"في تشكيلة الفريق و"لخبط" في مراكز اللاعبين، ولا في حكم"يوناني" مريض حضر بالموسم المنصرم مؤديا المهمة على أكمل وجه، بقدر ما إنني سأتحدث عن الحاضر ومواجهة يوم الإثنين التي فاز فيها النصر في دقائق معدودة بـ"ثلاثية" على "الزيرو"، لن أشكك في "أحقية" النصر في نصر حققه بجدارة، إنما أطرح علامات استفهام وتعجب تجاه مدرب حقق "سمعة" رائعة خلال مباراتين كسبهما النمور أمام الشباب وهجر وتعادل أمام الخليج كان له مبرراته التي لا يلام عليها، ليأتي في المباراة الأخيرة له ويمارس" عبثا"فنيا محيرا، فبدلا من" المحافظة" على استقرار فني ظهرت ملامحه في تشكيلة حققت له تلك السمعة الطيبة نراه يتجاهلها بتغييرات أرهقت الفريق في الشوط الأول وتغييرات"خنفشارية" قام بإجرائها مع بداية الشوط الثاني " قتلت" الاتحاد ب"تفريغ" وسطه وكشفت دفاعه ليقدم للنصر على"طبق من ذهب"أغلى"هدية" جاعلا من النمر الاتحادي "فريسة"سهلة تم التهامها في ربع ساعة قبل نهاية اللقاء، وسط ذهول" كل من تابعوا المباراة من محللين ونقاد وجماهير وسؤال تكرر ب"هل" ومضاعفاتها والتي جاءت على النحو التالي: هل هذا هو الاتحاد الذي" تعافى" من السباك بولوني؟ وهل هذا هو عادل عبدالرحمن المدرب الذي تألق ونال الإعجاب في مباراتين رفعت من أسهمه في عالم التدريب؟ وهل هذا هو النصر"المتهالك" معقولة رجعت له عافيته بهذه السرعة الغريبة؟ طبعا الإجابات على كل هذه الأسئلة تحتم منطقيا استخدام "كلا" التي تعيدنا إلى المربع الأول: هل الفوز النصراوي في هذه المرة جاء ب" الصدفة" تسبب فيه مدرب" منهار"محبط أم إنها ضمن تكملة مسلسل" هدايا" اتحادية مازال مستمرا ليعيد الحياة للنصر؟
- لن أحرم النصراويين حقهم" الأدبي" والمعنوي إن عاتبوني أو"هاجموني"بنفس أسلوب يلعب على ذات الوتر باتهام يحمل عبارة"مفخخة" مضمونها، ومازال مسلسل "سوء الظن" ياعدنان مستمرا!، وأنا هنا ألتمس لهم العذر إن غضبوا ودافعوا عن "حبايبهم" فهم بارعون في" التمثيل" وإن كانت مساحة" الفرح" التي عبروا عنها كانت بالفعل "صادقة وهم في حالة من "الذهول" لمفاجأة لم يكونوا يتوقعونها ولاحتى في أحلامهم" إلا نجمهم "الفريدي" وهنا مربط الفرس لمسلسل هدايا كيف كان يتوقع حدوثه حينما صرح بأنه طلب من" كحيلان" النصر أن تأتي عودته للملاعب أمام الاتحاد.. فلماذ الاتحاد؟ سؤال أترك حق الإجابة عليه لكل من يشاطروني رغبة انتهاء هذا المسلسل وكرة "نظيفة" نعود لمشاهدتها بين عملاقين من عمالقة الكرة السعودية بدون هبات صيف ولاهدايا شتاء.