كل الوسائل استخدمها اللاعب المحترف"الفلتة" الأسطوري المبدع الفنان"التحفة" سعيد المولد طيلة ما يقارب"6"أشهر، لعله يفلح وينجح في الحصول على صك "خلع" من نادي الاتحاد، إلا أن الجهة الرسمية المشرعة واللجان القضائية ذات العلاقة محليا وخارجيا ورته "العين الحمراء" وطلبت منه بشكل وآخر الالتزام بكلمته كـ"رجل"من خلال عقد وقعه بيده، يجب أن لا يخل به، وإلا سيكون عرضة لعقوبات"نظامية"قاسية جدا سوف تطبق عليه،إلا أن اللاعب"المعجزة"رأسه ناشفة" على الرغم من محاولات "أبيه" المتواصلة إلا أن جواب الابن يأتي على صيغة"ماني ما أبغى".
_لم تتخذ الإدارة الاتحادية أي إجراء تأديبي تجاه غيابه وعصيانه إنما كانت حليمة رقيقة معه متعقلة في أسلوب تعاملها معه، مكتفية بعقوبة الإبقاء عليه في"بيت الطاعة" وفق نظام يفرض عليه عدم الخروج منه أو القفز من فوق أسواره لعله يفوق من سباته العميق وغفلته وبالتالي يعود إلى صوابه ورشده ولكن دون جدوى، فاللاعب"العبقري" مازال متمسكاً بموقفه الثابت: لن ألعب للاتحاد.
_ومن منظور مادي بحت مبني على الأزمة المالية الخانقة التي يمر بها نادي الاتحاد، لم تجد الإدارة الاتحادية مانعا من مجاراته على قدر عقليته"المترددة" المتعندة، فطلبت منه موافقة النادي الأهلي على دفع مبلغ"10"ملايين ريال مقابل انتقاله ليواجه الحقيقة المرة ومن ثم يعرف بعد "الخيبة"مين البائع ومين الشاري،هذا الإفراج المشروط أدى إلى تدخل أندية في لعبة"شد الحبل"فبعدما تخلى الأهلي عنه و"طنشه"وجد اللاعب"سعيد اللعيب"ضالته في توصيات الزميل النصراوي"محمد الدويش"من خلال الاحتراف خارجيا عبر ناد برتغالي قبل أسبوع شد الرحال إليه على أمل أن يكون هذا النادي بمثابة"المحلل"الذي يسمح له بعد فترة"الطلاق"منه ثم العودة إلى من اختاره القلب من أندية طلبت وده وسعت من"خلف الكواليس "لمساعدته بفك ارتباطه من نادي الاتحاد بأي طريقة.
_مشكلة اللاعب المحترف البطل أصبحت في أسلوب التعامل معها قضائيا أقرب من مشاكل"الطلاق"عندنا والطرق التي يتبعها الزوجان لحدوث الطلاق أو منعه، صحيح إنه لايمكن لكائن من كان أن يجبر سعيد بالقوة على اللعب للاتحاد وفي نفس الوقت لا يعني ذلك استخدام أسلوب"التحايل"لفك العقد بينه وبين الاتحاد، فالأنظمة والقوانين المحلية والدولية لن تسمح بمثل هذا العبث الذي يسيء لكرة القدم ولمنظومة"الاحتراف" وإن وافق الاتحاد الدولي"فيفا"بانتقال المولد عن طريق "المحلل"البرتغالي وهو أمر"استبعد"حصوله وإن حدث فلاغرابة إن وصف فيفا بمنظمة الفساد، وكما يقولون "الريحة فاحت".
_بعض الأندية السعودية "المحترفة"تاركة عدداً من لاعبي فريق كرة القدم يلعبون في دورات"حواري"ولا أقول دورة واحدة إنما مجموعة،يلعب اللاعب في اليوم الواحد أكثر من مباراة، أين الاحتراف الذي من المفترض أن يكون حريصا على تطببقه ويلزم اللاعب على تنفيذه نصا حسب صيغة العقد والمتوافق مع نظام الاحتراف؟ ففي الوقت الذي أعطي اللاعب فترة انتهاء الموسم الرياضي وتوقفه بمثابة إجازة لـ"الراحة" من عناء وجهد موسم كامل ليبدأ الموسم الجديد وهو في قمة العطاء والاستعداد النفسي والبدني، نلاحظ من مشاركة هذه النوعية من اللاعبين عدم الاستفادة من هذه الإجازة وهذا سيؤدي إلى إرهاقهم البدني الذي ينعكس على لياقتهم وأدائهم الفني وعلى أداء الفريق بصفة عامة، أتمنى من دكتور الاحتراف عبدالله البرقان وضع"ضوابط لهذا"الانفلات" وأن يوجه هذه الأندية بضرورة مراقبة لاعبيها وأهمية المحافظة على تطبيق نظام الاحتراف وبنود العقد ومحاسبة اللاعب المخالف وموافاة اللجنة بأسماء المخالفين والعقوبات التي طبقت عليهم حسب النظام.
_لم تتخذ الإدارة الاتحادية أي إجراء تأديبي تجاه غيابه وعصيانه إنما كانت حليمة رقيقة معه متعقلة في أسلوب تعاملها معه، مكتفية بعقوبة الإبقاء عليه في"بيت الطاعة" وفق نظام يفرض عليه عدم الخروج منه أو القفز من فوق أسواره لعله يفوق من سباته العميق وغفلته وبالتالي يعود إلى صوابه ورشده ولكن دون جدوى، فاللاعب"العبقري" مازال متمسكاً بموقفه الثابت: لن ألعب للاتحاد.
_ومن منظور مادي بحت مبني على الأزمة المالية الخانقة التي يمر بها نادي الاتحاد، لم تجد الإدارة الاتحادية مانعا من مجاراته على قدر عقليته"المترددة" المتعندة، فطلبت منه موافقة النادي الأهلي على دفع مبلغ"10"ملايين ريال مقابل انتقاله ليواجه الحقيقة المرة ومن ثم يعرف بعد "الخيبة"مين البائع ومين الشاري،هذا الإفراج المشروط أدى إلى تدخل أندية في لعبة"شد الحبل"فبعدما تخلى الأهلي عنه و"طنشه"وجد اللاعب"سعيد اللعيب"ضالته في توصيات الزميل النصراوي"محمد الدويش"من خلال الاحتراف خارجيا عبر ناد برتغالي قبل أسبوع شد الرحال إليه على أمل أن يكون هذا النادي بمثابة"المحلل"الذي يسمح له بعد فترة"الطلاق"منه ثم العودة إلى من اختاره القلب من أندية طلبت وده وسعت من"خلف الكواليس "لمساعدته بفك ارتباطه من نادي الاتحاد بأي طريقة.
_مشكلة اللاعب المحترف البطل أصبحت في أسلوب التعامل معها قضائيا أقرب من مشاكل"الطلاق"عندنا والطرق التي يتبعها الزوجان لحدوث الطلاق أو منعه، صحيح إنه لايمكن لكائن من كان أن يجبر سعيد بالقوة على اللعب للاتحاد وفي نفس الوقت لا يعني ذلك استخدام أسلوب"التحايل"لفك العقد بينه وبين الاتحاد، فالأنظمة والقوانين المحلية والدولية لن تسمح بمثل هذا العبث الذي يسيء لكرة القدم ولمنظومة"الاحتراف" وإن وافق الاتحاد الدولي"فيفا"بانتقال المولد عن طريق "المحلل"البرتغالي وهو أمر"استبعد"حصوله وإن حدث فلاغرابة إن وصف فيفا بمنظمة الفساد، وكما يقولون "الريحة فاحت".
_بعض الأندية السعودية "المحترفة"تاركة عدداً من لاعبي فريق كرة القدم يلعبون في دورات"حواري"ولا أقول دورة واحدة إنما مجموعة،يلعب اللاعب في اليوم الواحد أكثر من مباراة، أين الاحتراف الذي من المفترض أن يكون حريصا على تطببقه ويلزم اللاعب على تنفيذه نصا حسب صيغة العقد والمتوافق مع نظام الاحتراف؟ ففي الوقت الذي أعطي اللاعب فترة انتهاء الموسم الرياضي وتوقفه بمثابة إجازة لـ"الراحة" من عناء وجهد موسم كامل ليبدأ الموسم الجديد وهو في قمة العطاء والاستعداد النفسي والبدني، نلاحظ من مشاركة هذه النوعية من اللاعبين عدم الاستفادة من هذه الإجازة وهذا سيؤدي إلى إرهاقهم البدني الذي ينعكس على لياقتهم وأدائهم الفني وعلى أداء الفريق بصفة عامة، أتمنى من دكتور الاحتراف عبدالله البرقان وضع"ضوابط لهذا"الانفلات" وأن يوجه هذه الأندية بضرورة مراقبة لاعبيها وأهمية المحافظة على تطبيق نظام الاحتراف وبنود العقد ومحاسبة اللاعب المخالف وموافاة اللجنة بأسماء المخالفين والعقوبات التي طبقت عليهم حسب النظام.