لا أظن أن الزميل القدير بتال القوس سوف يضحي بـ(سمعته) الإعلامية بـ(سهولة) بسبب (أصباع) وذلك من خلال بث معلومة غير متأكد من صحتها ودون وجود (المصدر) الذي (يوثقها)، وهو الذي (بنى) لاسمه في الإعلام والمجتمع الرياضي مكانة كبيرة جداً في فترة زمنية قصيرة من خلال مواصفات نادراً ما تتوفر في (مقدم برنامج) على مستوى العالم العربي أكسبته بدون أدنى شك -شاء من شاء وأبى من أبى وفي مقدمتهم كاتب هذه السطور- (ثقة) الجميع، ولهذا استبعد تماماً أن يقدم على ذكر (اعتراف) اللاعب الكاميروني (إيمانا) ما لم يكن لديه (الوثيقة) الصوتية التي تدعم تصريحاً صحفياً للاعب حول قضية كانت مثار جدل كبير في الأوساط الرياضية مع بداية الموسم، وأثارت (الشكوك) تجاه أكثر من جهة نفت علاقتها بـ(الأصبع) الشهير وأخرى حاولت (تميع) ذلك (الأصباع) عن طريق إخفاء (الحقيقة) بما في ذلك (لجان) شاركت (أسلوب) وآخر في تميع معلومات صحيحة تخص نادياً له (أصابع) كثيرة في قضايا عديدة عادة ما تنتهي إلى ما آلت إليه قضية إيمانا بحفظها لعدم وجود الأدلة.
ـ حينما اطلعت على المقطع القصير للخبر الذي جاء في نهاية الفقرة ما قبل الأخيرة من برنامج (في المرمى) الذي عرض مساء الأربعاء عبر تقرير إخباري لمؤتمر صحفي اهتم معدوه بـ(الصورة) ثم بمعلومة غاب عنها صوت (المتهم) أدركت أن زميلنا بتال القوس من خلال ابتسامته (البريئة) جداً وكلمتين قالها (على الطائر) بأنه (ناويله على نية) بسيناريو (محبوك) لقصية؛ قضية أشغلت الرأي العام هو من سيضع من خلال (المؤذن) ظفر الله الذي يرمز لقبه لـ(صوت الحق) كخير (ختام) لها في (ضجة) إعلامية توقع حدوثها بحسه الصحفي العالي جداً ليكسب كعادته المعركة باعتراف (مسجل) كما فعل في مرات سابقة.
ـ تذكرون كما أتذكر ذلك التصريح الذي أطلقه رئيس الهلال السابق الأمير محمد بن فيصل (الله يذكره بالخير) عن استفادة ناديه من (التحكيم) واعترافات خطيرة قالها عقب نهاية مباراة في لحظات تجلى فيها (الصدق) وكيف تم (إخفاء) ذلك التصريح ليأتي (بتال) في برنامجه ويقدم (الحقيقة) عبر صوت (تسجيلي) لذلك التصريح (التاريخي) الذي كان من المفترض على الجهة المعنية إجراء (التحقيق) حول ما جاء فيه لمعرفة حقائق مهمة لمصلحة الكرة السعودية، إلا أن هناك من فضل أن يكون له (إصبع) خفي في إخفاء الحقيقة التي قام بكشفها (إعلامي) من الطراز الأول يحترم مهنته لا يخاف في الله لومة لائم.
ـ تذكرون أحبتي اللاعب سامي الجابر حينما كان (موعوداً) بجائزة أفضل لاعب آسيوي حتى وصوله لـ (المطار) لتصله معلومة تؤدي به إلى تغيير اتجاه من طائرة سوف تطير به إلى كالمبور ليركب سيارة تقله للحي الذي يسكن به في مدينة الرياض ثم تأتي الأخبار (النافية) تواجده في المطار وأن ظروف خاصة منعته من السفر ليصبح عدم تواجده في الحفل الأسيوي سبباً في منح الجائزة لزميله حمد المنتشري.
ـ إنها ليست أصبع واحدة إنما مجموعة أصابع لعديد من القصص التي لا يحتاج من بتال الدفاع عنه وهو الذي كما أعلم أن بحوزته أدلة قاطعة أخرى غير الاعتراف الأخير قد يقدمها في برنامجه والحلقة (المنتظرة) مساء يوم الاثنين المقبل بأذن الله.. (وإنّ غداً لناظره لقريب).
ـ حينما اطلعت على المقطع القصير للخبر الذي جاء في نهاية الفقرة ما قبل الأخيرة من برنامج (في المرمى) الذي عرض مساء الأربعاء عبر تقرير إخباري لمؤتمر صحفي اهتم معدوه بـ(الصورة) ثم بمعلومة غاب عنها صوت (المتهم) أدركت أن زميلنا بتال القوس من خلال ابتسامته (البريئة) جداً وكلمتين قالها (على الطائر) بأنه (ناويله على نية) بسيناريو (محبوك) لقصية؛ قضية أشغلت الرأي العام هو من سيضع من خلال (المؤذن) ظفر الله الذي يرمز لقبه لـ(صوت الحق) كخير (ختام) لها في (ضجة) إعلامية توقع حدوثها بحسه الصحفي العالي جداً ليكسب كعادته المعركة باعتراف (مسجل) كما فعل في مرات سابقة.
ـ تذكرون كما أتذكر ذلك التصريح الذي أطلقه رئيس الهلال السابق الأمير محمد بن فيصل (الله يذكره بالخير) عن استفادة ناديه من (التحكيم) واعترافات خطيرة قالها عقب نهاية مباراة في لحظات تجلى فيها (الصدق) وكيف تم (إخفاء) ذلك التصريح ليأتي (بتال) في برنامجه ويقدم (الحقيقة) عبر صوت (تسجيلي) لذلك التصريح (التاريخي) الذي كان من المفترض على الجهة المعنية إجراء (التحقيق) حول ما جاء فيه لمعرفة حقائق مهمة لمصلحة الكرة السعودية، إلا أن هناك من فضل أن يكون له (إصبع) خفي في إخفاء الحقيقة التي قام بكشفها (إعلامي) من الطراز الأول يحترم مهنته لا يخاف في الله لومة لائم.
ـ تذكرون أحبتي اللاعب سامي الجابر حينما كان (موعوداً) بجائزة أفضل لاعب آسيوي حتى وصوله لـ (المطار) لتصله معلومة تؤدي به إلى تغيير اتجاه من طائرة سوف تطير به إلى كالمبور ليركب سيارة تقله للحي الذي يسكن به في مدينة الرياض ثم تأتي الأخبار (النافية) تواجده في المطار وأن ظروف خاصة منعته من السفر ليصبح عدم تواجده في الحفل الأسيوي سبباً في منح الجائزة لزميله حمد المنتشري.
ـ إنها ليست أصبع واحدة إنما مجموعة أصابع لعديد من القصص التي لا يحتاج من بتال الدفاع عنه وهو الذي كما أعلم أن بحوزته أدلة قاطعة أخرى غير الاعتراف الأخير قد يقدمها في برنامجه والحلقة (المنتظرة) مساء يوم الاثنين المقبل بأذن الله.. (وإنّ غداً لناظره لقريب).