في تغريدة كتبتها بصفحة (تويتر) العامة مساء الأربعاء الماضي عقب نهاية المباريات الثلاث التي أقيمت في ذلك اليوم، وانتهت بفوز الاتحاد على الأنصار والنصر على الفتح والشباب على الرائد (خصصت) الشباب بتهنئة (أكبر) في نص نشر على النحو التالي: (مبروك للفائزين، وبالذات الشباب وحظاً أوفر للخاسرين).. وإذا بردود غاضبة تنهال عليّ منها من جاء (معاتباً) في صيغة رسالة رد.. وآخرون أعلنوا (سخطهم)، واثنان (قلا) أدبهما من خلال استخدام (الشتيمة) -سامحهما الله وهداهما-.. والسبب على حد تعبيرهم (خصوصية) التهنئة التي وجهتها للشباب مما دعاني إلى موافاتهم بـ(تعقيب) احتوى نصه (لتعرفوا السبب فكروا شوية واستخدموا أمخاخكم شوية).
ـ نصراوي من أحد مشجعي (العالمي) أبدى استعجابه بعبارة «آفا يا أبو فارس النصر راح فين والاتحاديين ذهبوا بعيد جداً في استنتاجاتهم (الخيالية) وهلاليين اتجهت ظنونهم إلى أن غايتي هي استبعادهم وناديهم من بطولة الدوري وحصرها بين الأهلي والشباب».
ومع احترامي الشديد لكلّ الآراء التي فهمت تغريدتي (غلط)، فما كنت أعنيه ليس له ارتباط بكل ما ذكروه، فالاتحاد والنصر (خارج) المنافسة تماماً، وفوزهما لن يكون له أيّ تأثير على بطولة سوف (تحلو) أكثر باستمرارية (مزاحمة) الفريق الشبابي لفرق الصدارة، حتى لو وفق (الاتفاق) وساعدته (النتائج)، في الجولات المقبلة لما تأخرت لحظة عن دعمه بـ(تغريدة) خاصة، كما فعلت مع الليث على الرغم من التصريح (الناري) لنائب الرئيس خليل الزياني حينما قال: فزنا على الاتحاد (رايح جاي).. وهو على حق، ولن ألومه وهي رسالة كانت موجهة لقائد الفريق الاتحادي محمد نور و(الشاطر يفهم).
ـ نادراً ما أكتب عن الشباب، واعترف بالتقصير.. وقليلاً ما أمدحه وأثني على إدارته ونجومه، ولمجرد غردت له مباركة (اسبيشل) على الطائر لم أسلم من هجوم من جميع الجهات، مما دفعني إلى أن أحوّل (المعركة) إلى مساحة أكبر عبر هذا (الهمس)، ولسان حالي يقول: (يا عيني) عليك يا شباب؛ فماذا يمنع أن أكون (منصفاً) لنادٍ لا يملك إعلاماً يدافع عنه بحملة (دعم) إعلامية، وهو الذي كان في الدوري الأول وإلى ما قبل الجولة الأخيرة (متصدراً) جدول الدوري، ولولا (هدايا) التحكيم التي (استفاد) منها فريق النادي (يلي في بالي وبالكم) لكان الليث إلى يومنا هذا (مافي أحد قده)، ثم إنه من مصلحة «دورينا» زيادة عدد (المنافسين) في هذا الموسم.
ـ كما أن تلك التغريدة من الممكن أن تعتبر تهنئة موجهة لـ(شباب) الاتحاد وفكر مدربه (كيك) الذي أجرى تغيرات (شبابية) عملت عمايلها في الشوط الثاني، وأسعدت أفواجاً هائلة من الجماهير، وكلهم مؤيدون ابن داخل والمدرب على سياسة (الإحلال)، إلا أن الوقت مبكر الحكم على هؤلاء الفتية من شباب واعد، أتفق تماماً مع الأصوات التي تنادي بإلحاح شديد بضرورة استمرارية مشاركتهم في المباريات المقبلة دون (تجميد) يؤثر على مستوى أدائهم ويصيبهم بالإحباط، إلا أن فريق نادي (الشباب) غير (يا عيني عليه) أتوقع هذا العام أنه لن (تفلت) من الشيخ وبطولة (شبابية) قاب قوسين أو أدنى قريباً من حصدها، وإن كان الأهلي هذا الموسم «شادد حيله»، ويمكن يكسر حاجزاً نفسيّاً عمره (ثلاثون) عاماً والمباراة المنتظرة له في الدوري أمام الشباب في إحدى الجولات المقبلة ستؤكد أكثر من منهما قادر بأن يقوم بمهمة (القبض) على البطولة.
ـ أعود وأقول يا عيني على الشباب يستحق منا كإعلام الوقوف معه وبنفس طويل، وإن كانت أحوال بعض نجومه ما تسر (لا صديق ولا عدو).. وهي عادة (مزمنة) معروفة عن الليث، واسألوا سعيد العويران وفؤاد أنور ومرزوق العتيبي وعبده عطيف و... و... إلخ.. والقائمة تطول تجاه نادٍ (يا عيني) عليه الزين فيه ما يكمل إلا دوري (زين) في هذا الموسم إن شاء الله يكمل.
ـ نصراوي من أحد مشجعي (العالمي) أبدى استعجابه بعبارة «آفا يا أبو فارس النصر راح فين والاتحاديين ذهبوا بعيد جداً في استنتاجاتهم (الخيالية) وهلاليين اتجهت ظنونهم إلى أن غايتي هي استبعادهم وناديهم من بطولة الدوري وحصرها بين الأهلي والشباب».
ومع احترامي الشديد لكلّ الآراء التي فهمت تغريدتي (غلط)، فما كنت أعنيه ليس له ارتباط بكل ما ذكروه، فالاتحاد والنصر (خارج) المنافسة تماماً، وفوزهما لن يكون له أيّ تأثير على بطولة سوف (تحلو) أكثر باستمرارية (مزاحمة) الفريق الشبابي لفرق الصدارة، حتى لو وفق (الاتفاق) وساعدته (النتائج)، في الجولات المقبلة لما تأخرت لحظة عن دعمه بـ(تغريدة) خاصة، كما فعلت مع الليث على الرغم من التصريح (الناري) لنائب الرئيس خليل الزياني حينما قال: فزنا على الاتحاد (رايح جاي).. وهو على حق، ولن ألومه وهي رسالة كانت موجهة لقائد الفريق الاتحادي محمد نور و(الشاطر يفهم).
ـ نادراً ما أكتب عن الشباب، واعترف بالتقصير.. وقليلاً ما أمدحه وأثني على إدارته ونجومه، ولمجرد غردت له مباركة (اسبيشل) على الطائر لم أسلم من هجوم من جميع الجهات، مما دفعني إلى أن أحوّل (المعركة) إلى مساحة أكبر عبر هذا (الهمس)، ولسان حالي يقول: (يا عيني) عليك يا شباب؛ فماذا يمنع أن أكون (منصفاً) لنادٍ لا يملك إعلاماً يدافع عنه بحملة (دعم) إعلامية، وهو الذي كان في الدوري الأول وإلى ما قبل الجولة الأخيرة (متصدراً) جدول الدوري، ولولا (هدايا) التحكيم التي (استفاد) منها فريق النادي (يلي في بالي وبالكم) لكان الليث إلى يومنا هذا (مافي أحد قده)، ثم إنه من مصلحة «دورينا» زيادة عدد (المنافسين) في هذا الموسم.
ـ كما أن تلك التغريدة من الممكن أن تعتبر تهنئة موجهة لـ(شباب) الاتحاد وفكر مدربه (كيك) الذي أجرى تغيرات (شبابية) عملت عمايلها في الشوط الثاني، وأسعدت أفواجاً هائلة من الجماهير، وكلهم مؤيدون ابن داخل والمدرب على سياسة (الإحلال)، إلا أن الوقت مبكر الحكم على هؤلاء الفتية من شباب واعد، أتفق تماماً مع الأصوات التي تنادي بإلحاح شديد بضرورة استمرارية مشاركتهم في المباريات المقبلة دون (تجميد) يؤثر على مستوى أدائهم ويصيبهم بالإحباط، إلا أن فريق نادي (الشباب) غير (يا عيني عليه) أتوقع هذا العام أنه لن (تفلت) من الشيخ وبطولة (شبابية) قاب قوسين أو أدنى قريباً من حصدها، وإن كان الأهلي هذا الموسم «شادد حيله»، ويمكن يكسر حاجزاً نفسيّاً عمره (ثلاثون) عاماً والمباراة المنتظرة له في الدوري أمام الشباب في إحدى الجولات المقبلة ستؤكد أكثر من منهما قادر بأن يقوم بمهمة (القبض) على البطولة.
ـ أعود وأقول يا عيني على الشباب يستحق منا كإعلام الوقوف معه وبنفس طويل، وإن كانت أحوال بعض نجومه ما تسر (لا صديق ولا عدو).. وهي عادة (مزمنة) معروفة عن الليث، واسألوا سعيد العويران وفؤاد أنور ومرزوق العتيبي وعبده عطيف و... و... إلخ.. والقائمة تطول تجاه نادٍ (يا عيني) عليه الزين فيه ما يكمل إلا دوري (زين) في هذا الموسم إن شاء الله يكمل.