لدي (قناعة) أكيدة بالبيان الهلالي الذي صدر أول أمس من الإدارة الهلالية (احتجاجا) في غاية (الأدب) في صياغة نصه على حالات أخرى من (الإساءات) التي صدرت من جماهير نادي الاتحاد ضد حكم اللقاء الذي جمع الفريقين، وإساءات أخرى مست اللاعب ياسر القحطاني دون (اعتراض) على العقوبة.. بمعنى (اعتراف) صريح بوقوع المخالفة، وهو موقف (أخلاقي) أكثر من رائع من الإدارة الهلالية يسجل لها في عدم تشجيع جماهير ناديها على تكرار مثل هذه
الهتافات (العنصرية) الرافضة لها وفقا لمضمون البيان بصفة عامة، ولهذا لن ألوم الهلاليين في حق (الدفاع) عن حقوق ناديهم من خلال (استئنافهم) للقرار رغبة منهم في تسجيل موقف ليس إلا، أما ماعدا ذلك فلا أظن أن لجنة (الانضباط) سوف (تنصاع) في قبول الاحتجاج (المبرر) بشكوى ضد اللجنة.. لتجاهلها (معاقبة) نادي الاتحاد، وفي نظري وحسب العرف (القانوني) تعتبر هذه الشكوى شكوى (كيدية) لايعتد بها ولاتلفت لها المحاكم (الشرعية). أعلم تماما أن موقف لجنة الانضباط سيكون صعبا إن لم (تستجب) للشكوى الهلالية، إلا أن موقفها أمام الشارع الرياضي والرأي العام (أصعب) بمراحل يضعها في صورة لاتليق بها تدعم مقالي السابق (الخائفون من الهلال).. لأسباب عديدة أحسب أنها سوف (تحرج) أعضاء اللجنة تماما لو اتخذت أي عقوبة ضد نادي الاتحاد، حيث لو أنها (فتحت) أبواب الشكاوى (الكيدية) لن تستطيع إغلاقها وستدخل في نفق لن تتمكن من الخروج منه، حيث إن نادي الاتحاد في هذه الحالة وأندية أخرى يحق لهم جميعا الاستعانة بـ(حالات) سابقة تجاهلتها اللجنة.. وبالتالي المطالبة بالمعاملة (أسوة) بالهلال، واتخاذ (عقوبة) تفرض على اللجنة إقامة المباراة المقبلة له بدون جمهور(ويالله ما طولك ياليل).. على اعتبار أن هتافات العنصرية من قبل الجماهير الهلالية (تاريخ) حافل بالمخالفات (المسجلة) التي (تدين) لجان عديدة كانت تمارس دور(المتفرج).
ـ أتمنى أن لاتنجرف اللجنة وتتفاعل مع هذه الشكوى الكيدية، ولو فعلت فهي ترتكب غلطة (العمر).. ذلك لأن سوء السلوك الذي صدر من جماهير نادي الاتحاد إن أسلمنا بصحة حدوثه، فلماذا (سكتت) الإدارة الهلالية كل الفترة الماضية؟.. مع أن الإدارة الاتحادية أصدرت بيانا استنكرت هتافات الجماهير الهلالية، ولعل (صمت) رئيس نادي الهلال عقب المباراة على غير العادة فيه (دلالة) كافية على عدم رضاه عن سلوك جماهير ناديه، ثم إن لجنة الانضباط (اعتمدت) على تسجيلات (صوت وصورة) حينما أصدرت عقوبة نادي الهلال وليس على (مراقب) المباراة.. فلماذا لم (تلاحظ) أصوات الجماهير الاتحادية؟
ـ أعود وأقول: يجب أن تكون لجنة الانضباط (حذرة) وأن لا(تضعف).. وإلا ستضع نفسها في موقع (شك) حول مواقف ليس لها بالأنظمة واللوائح.. إنما (إرضاء) النادي (المدلل) بقرارات (تعويضية) منعا من (غضب) ضد اللجنة، وعقوبات تعطي انطباعا بأنها (فرص) تستغلها لجان الاتحاد من خلال نشوب مثل هذه (الخلافات) بين الأندية.. لتزيد من (رصيد) دخل (إيرادات) تحققها هذه اللجان للاتحاد السعودي لكرة القدم.. تزيد بالتالي من (رصيد) أعضاء اللجنة لدى إدارة الشؤون المالية بالرئاسة العامة لرعاية الشباب.
الهتافات (العنصرية) الرافضة لها وفقا لمضمون البيان بصفة عامة، ولهذا لن ألوم الهلاليين في حق (الدفاع) عن حقوق ناديهم من خلال (استئنافهم) للقرار رغبة منهم في تسجيل موقف ليس إلا، أما ماعدا ذلك فلا أظن أن لجنة (الانضباط) سوف (تنصاع) في قبول الاحتجاج (المبرر) بشكوى ضد اللجنة.. لتجاهلها (معاقبة) نادي الاتحاد، وفي نظري وحسب العرف (القانوني) تعتبر هذه الشكوى شكوى (كيدية) لايعتد بها ولاتلفت لها المحاكم (الشرعية). أعلم تماما أن موقف لجنة الانضباط سيكون صعبا إن لم (تستجب) للشكوى الهلالية، إلا أن موقفها أمام الشارع الرياضي والرأي العام (أصعب) بمراحل يضعها في صورة لاتليق بها تدعم مقالي السابق (الخائفون من الهلال).. لأسباب عديدة أحسب أنها سوف (تحرج) أعضاء اللجنة تماما لو اتخذت أي عقوبة ضد نادي الاتحاد، حيث لو أنها (فتحت) أبواب الشكاوى (الكيدية) لن تستطيع إغلاقها وستدخل في نفق لن تتمكن من الخروج منه، حيث إن نادي الاتحاد في هذه الحالة وأندية أخرى يحق لهم جميعا الاستعانة بـ(حالات) سابقة تجاهلتها اللجنة.. وبالتالي المطالبة بالمعاملة (أسوة) بالهلال، واتخاذ (عقوبة) تفرض على اللجنة إقامة المباراة المقبلة له بدون جمهور(ويالله ما طولك ياليل).. على اعتبار أن هتافات العنصرية من قبل الجماهير الهلالية (تاريخ) حافل بالمخالفات (المسجلة) التي (تدين) لجان عديدة كانت تمارس دور(المتفرج).
ـ أتمنى أن لاتنجرف اللجنة وتتفاعل مع هذه الشكوى الكيدية، ولو فعلت فهي ترتكب غلطة (العمر).. ذلك لأن سوء السلوك الذي صدر من جماهير نادي الاتحاد إن أسلمنا بصحة حدوثه، فلماذا (سكتت) الإدارة الهلالية كل الفترة الماضية؟.. مع أن الإدارة الاتحادية أصدرت بيانا استنكرت هتافات الجماهير الهلالية، ولعل (صمت) رئيس نادي الهلال عقب المباراة على غير العادة فيه (دلالة) كافية على عدم رضاه عن سلوك جماهير ناديه، ثم إن لجنة الانضباط (اعتمدت) على تسجيلات (صوت وصورة) حينما أصدرت عقوبة نادي الهلال وليس على (مراقب) المباراة.. فلماذا لم (تلاحظ) أصوات الجماهير الاتحادية؟
ـ أعود وأقول: يجب أن تكون لجنة الانضباط (حذرة) وأن لا(تضعف).. وإلا ستضع نفسها في موقع (شك) حول مواقف ليس لها بالأنظمة واللوائح.. إنما (إرضاء) النادي (المدلل) بقرارات (تعويضية) منعا من (غضب) ضد اللجنة، وعقوبات تعطي انطباعا بأنها (فرص) تستغلها لجان الاتحاد من خلال نشوب مثل هذه (الخلافات) بين الأندية.. لتزيد من (رصيد) دخل (إيرادات) تحققها هذه اللجان للاتحاد السعودي لكرة القدم.. تزيد بالتالي من (رصيد) أعضاء اللجنة لدى إدارة الشؤون المالية بالرئاسة العامة لرعاية الشباب.