ـ أواصل اليوم الإجابة على سؤال الأمير طلال بن منصور (أين رجالات الاتحاد عن ناديهم).. وقد حرصت في الجزء الأول أن أحدد أصل المشكلة والتي تكمن في بؤرة الفساد المتغلغلة في النادي بدعم إعلامي من محور الشر.. وقد قدمت (حقائق) معروفة حول فضائح مالية أدت إلى تشكيل لجان (وأدت) قبل أن تبدأ ولا أظن أن (الرمز) الاتحاد على غير علم بهذه الحقائق إلا أنه يحاول غض الطرف عنها بروحه (المتسامحة)، تقديراً لصديق عمره الرجل (الطيب) جداً محمد بن داخل، فإن فعل فهو بذلك يساعد (بؤرة الفساد) على مواصلة مخططاتها في (نهب) مدخرات النادي المالية بـ(استغلاله) واستغلال الجهني وآخرين مما يعني أن (رجالات) الاتحاد لن يعودوا، لأنهم لن يرضوا على أنفسهم وعوائلهم أن (تلطخ) سمعتهم بسبب هؤلاء الضالين المفسدين.
ـ من مبدأ (الشفافية) المطلقة الحريصة على مصلحة الكيان الاتحادي أغلب ظني أن دروس الحياة التي تعلمها (أبو منصور)، سوف يستفيد منها في عدم تكرار (الأخطاء) التي وقع فيها أثناء فترة رئاسته للنادي لمرتين، وبالذات الفترة الأولى التي كانت موجودة أيضاً بؤرة فساد أخرى، (استغلت) طيبته الزائدة وحسن نواياه في صرف ملايين الملايين، ولهذا أتمنى أن يفكر (ألف مرة) قبل أن يدفع ريالاً واحداً، ويسأل نفسه لماذا (هرب) الدكتور (خالد المرزوقي) ورفض بقاءه مدة الثلاثة أعوام المتبقية له وهو الرئيس (المنتخب) لأربعة سنوات؟.. ولماذا (طفش) إبراهيم علوان وهرب هو الآخر؟.. ولماذا (ملّ) العضو الداعم وقرّر الابتعاد (نهائيّاً)، وهو الذي جاء لخدمة هذا النادي ودعم رجالاته وذلك نتيجة للأجواء غير الصحية في النادي بسبب شلة بؤرة الفساد وإعلام محور الشر الذي يدعم بقاءها ويحميها، هي من دفعتهم إلى ترك النادي.. ولكي يعود رجالات الاتحاد إلى ناديهم يجب أولاً (التخلص) من (بؤرة الفساد)، ووضع حدٍّ نهائي لإعلام (محور الشر)، وذلك بتنسيق مع الرئيس العام لرعاية الشباب ووزير الثقافة والإعلام وكبار أعضاء الشرف، من خلال إعداد (ملف) متكامل يكشف لهم للرأي العام عمليات (النصب والاحتيال) التي تعرض لها النادي في فترات سابقة وحروب (التطفيش) التي استخدمت فيها كل وسائل الإساءة المتعمدة والتي أدت بوالد الدكتور خالد المرزوقي أن يطلب من ابنه (طبيب القلوب) الاستقالة، وذاك أيضاً (طلعت لامي) فرضت والدته على ابنها تقديم استقالته.
ـ الأمير المحبوب لا يوجد ذرة شك حول نواياك الطيبة ورغبتك الصادقة في عودة الاتحاديين إلى ناديهم، ولكن صدقني إذا لم يتم (التخلص) ممن يعبثون فساد بنادي ووضع حدٍّ نهائي لإعلام (إرهابي) لن يعودوا، واعتقد أن الوقت مناسب حاليّاً لتقوم بمبادرة عقد اجتماعات مع من عاشوا المعاناة، وعندهم أدق التفاصيل وهم (معرفين) حيث سيكشفون لك (الحقائق) كاملة وأحسب أنك حينها لن (تلوم) من ابتعد وتبقى بعد ذلك مهمة أكبر وهو استئصال الداء الخطير الذي اخترق الجسد الاتحادي من خلال بؤرة الفساد وإعلام محور الشر.
والله المستعان،،،
ـ من مبدأ (الشفافية) المطلقة الحريصة على مصلحة الكيان الاتحادي أغلب ظني أن دروس الحياة التي تعلمها (أبو منصور)، سوف يستفيد منها في عدم تكرار (الأخطاء) التي وقع فيها أثناء فترة رئاسته للنادي لمرتين، وبالذات الفترة الأولى التي كانت موجودة أيضاً بؤرة فساد أخرى، (استغلت) طيبته الزائدة وحسن نواياه في صرف ملايين الملايين، ولهذا أتمنى أن يفكر (ألف مرة) قبل أن يدفع ريالاً واحداً، ويسأل نفسه لماذا (هرب) الدكتور (خالد المرزوقي) ورفض بقاءه مدة الثلاثة أعوام المتبقية له وهو الرئيس (المنتخب) لأربعة سنوات؟.. ولماذا (طفش) إبراهيم علوان وهرب هو الآخر؟.. ولماذا (ملّ) العضو الداعم وقرّر الابتعاد (نهائيّاً)، وهو الذي جاء لخدمة هذا النادي ودعم رجالاته وذلك نتيجة للأجواء غير الصحية في النادي بسبب شلة بؤرة الفساد وإعلام محور الشر الذي يدعم بقاءها ويحميها، هي من دفعتهم إلى ترك النادي.. ولكي يعود رجالات الاتحاد إلى ناديهم يجب أولاً (التخلص) من (بؤرة الفساد)، ووضع حدٍّ نهائي لإعلام (محور الشر)، وذلك بتنسيق مع الرئيس العام لرعاية الشباب ووزير الثقافة والإعلام وكبار أعضاء الشرف، من خلال إعداد (ملف) متكامل يكشف لهم للرأي العام عمليات (النصب والاحتيال) التي تعرض لها النادي في فترات سابقة وحروب (التطفيش) التي استخدمت فيها كل وسائل الإساءة المتعمدة والتي أدت بوالد الدكتور خالد المرزوقي أن يطلب من ابنه (طبيب القلوب) الاستقالة، وذاك أيضاً (طلعت لامي) فرضت والدته على ابنها تقديم استقالته.
ـ الأمير المحبوب لا يوجد ذرة شك حول نواياك الطيبة ورغبتك الصادقة في عودة الاتحاديين إلى ناديهم، ولكن صدقني إذا لم يتم (التخلص) ممن يعبثون فساد بنادي ووضع حدٍّ نهائي لإعلام (إرهابي) لن يعودوا، واعتقد أن الوقت مناسب حاليّاً لتقوم بمبادرة عقد اجتماعات مع من عاشوا المعاناة، وعندهم أدق التفاصيل وهم (معرفين) حيث سيكشفون لك (الحقائق) كاملة وأحسب أنك حينها لن (تلوم) من ابتعد وتبقى بعد ذلك مهمة أكبر وهو استئصال الداء الخطير الذي اخترق الجسد الاتحادي من خلال بؤرة الفساد وإعلام محور الشر.
والله المستعان،،،