ماذا عسى أن يقول النصراويون اليوم عقب نتائج الفريق الجيدة التي جاءت مباشرة عقب تعاقد إدارة ناديهم مع المدرب الكولومبي (ماتورانا)؟ هل مازالت قناعاتهم بأن المشكلة كانت (إدارية) كما صور لهم (بشخصنتها) في شخصية نائب الرئيس عامر السلهام ومدير عام إدارة الكرة سليمان القريني أم أنها (فنية) بحتة؟
ـ لقد سبق لي أن كتبت هنا وفي أكثر من رأي طرحته تلفزيونيا وبالذات في برنامج (كورة) أن جماهير النصر (مغرر) بها للأسف الشديد من البعض المحسوبين على النادي (العالمي) والذين كانت لهم أهداف (خاصة) استخدمت محبة جماهير (الشمس) لتضغط من خلال نتائج الفريق السيئة على خلل (إداري) يتحمل مسؤوليته في المقام الأول رئيس نادي النصر الأمير فيصل بن تركي لعل تنجح من خلال هذه الضغوط إثارة هذه الجماهير لتحقق أهدافا تخدم (مصالحها) الخاصة وليس الكيان كما كانت (تدعي).
ـ كان تركيز أولئك البعض على الجانب الإداري ثم إخفاق في اختيار اللاعبين
الأجانب دون الإشارة إلى (مدرب) لم يوفق في توظيف إمكانات اللاعبين كما ينبغي حيث لمس الجميع الفرق في أداء الفريق بصفة عامة وانضباط تكتيكي في جميع الخطوط الذي تميز به في ثلاث مواجهات لعبها منذ أن أسندت مهمة التدريب للمدرب الكولومبي ماتورانا، وقد كانت معاناة النصر واضحة من المباراة الأولى في الدوري أمام فريق الرائد.
ـ ظل أولئك (يغنون) على نغمة مكررة ثم ارتفع سقف مطالبهم لمستوى وصل إلى مطالبة رئيس النادي بتقديم استقالته ثم تحريض الجماهير في المدرجات لتعزيز هذا الطلب عن طريق رفع البطاقات (الحمراء) والتي كشفت الصورة كاملة والتي أدت بإدارة فيصل بن تركي إلى اتخاذ قرارات (ذكية) جدا من أهمها تعيين الأمير الوليد بن بدر مشرفاً عاماً لإدارة الكرة ليغلق كل أبواب اجتهادات دوي (الخبرة) ولتنهي سيناريو (الربيع النصراوي) الذي لم يكتمل.
ـ عموماً مبروك عودة النصر من جديد في بوادر تدعو محبيه إلى (التفاؤل) برجوع نصرهم تدريجيا إلى الانتصارات وإلى منصات البطولات و(أربعة) الأمس قد تكون دافعا نفسيا معنويا لانطلاقة العالمي على أن الاختبار الحقيقي هو المباراة المقبلة أمام الأهلي الذي لا يمكن مقارنته بالرائد.
ـ لقد سبق لي أن كتبت هنا وفي أكثر من رأي طرحته تلفزيونيا وبالذات في برنامج (كورة) أن جماهير النصر (مغرر) بها للأسف الشديد من البعض المحسوبين على النادي (العالمي) والذين كانت لهم أهداف (خاصة) استخدمت محبة جماهير (الشمس) لتضغط من خلال نتائج الفريق السيئة على خلل (إداري) يتحمل مسؤوليته في المقام الأول رئيس نادي النصر الأمير فيصل بن تركي لعل تنجح من خلال هذه الضغوط إثارة هذه الجماهير لتحقق أهدافا تخدم (مصالحها) الخاصة وليس الكيان كما كانت (تدعي).
ـ كان تركيز أولئك البعض على الجانب الإداري ثم إخفاق في اختيار اللاعبين
الأجانب دون الإشارة إلى (مدرب) لم يوفق في توظيف إمكانات اللاعبين كما ينبغي حيث لمس الجميع الفرق في أداء الفريق بصفة عامة وانضباط تكتيكي في جميع الخطوط الذي تميز به في ثلاث مواجهات لعبها منذ أن أسندت مهمة التدريب للمدرب الكولومبي ماتورانا، وقد كانت معاناة النصر واضحة من المباراة الأولى في الدوري أمام فريق الرائد.
ـ ظل أولئك (يغنون) على نغمة مكررة ثم ارتفع سقف مطالبهم لمستوى وصل إلى مطالبة رئيس النادي بتقديم استقالته ثم تحريض الجماهير في المدرجات لتعزيز هذا الطلب عن طريق رفع البطاقات (الحمراء) والتي كشفت الصورة كاملة والتي أدت بإدارة فيصل بن تركي إلى اتخاذ قرارات (ذكية) جدا من أهمها تعيين الأمير الوليد بن بدر مشرفاً عاماً لإدارة الكرة ليغلق كل أبواب اجتهادات دوي (الخبرة) ولتنهي سيناريو (الربيع النصراوي) الذي لم يكتمل.
ـ عموماً مبروك عودة النصر من جديد في بوادر تدعو محبيه إلى (التفاؤل) برجوع نصرهم تدريجيا إلى الانتصارات وإلى منصات البطولات و(أربعة) الأمس قد تكون دافعا نفسيا معنويا لانطلاقة العالمي على أن الاختبار الحقيقي هو المباراة المقبلة أمام الأهلي الذي لا يمكن مقارنته بالرائد.