محمد أبو سبعان لاعب موهوب بزغت بوادر نجوميته مع فرقة النمور الاتحادية في هذا الموسم في عدة لقاءات حيث نال إعجاب الكثير من المحللين والمعلقين والنقاد وجماهير الكرة على مختلف ميولهم حتى أن البعض ممن لفت انتباههم حينما غاب عن التشكيلة الأساسية في بعض المباريات كانوا يعبرون عن استغرابهم حول خامة فنية جيدة يتم تجميدها من مدرب الفريق آنذاك ديمتري والذي من المفترض أن يستثمر تألقه ويمنحه فرصة المشاركة كأساسي بدلا من الأسماء المستهلكة التي لا يمكن أن تعطي أكثر من شوط واحد فقط.
- ما كنت أرغب الكتابة عن هذه الموهبة الكروية وهو في بداية الطريق وخطوة ألف ميل حتى (ينضج) ويبرز أكثر وخشية أيضا من مديح قد يصيبه بالغرور ويؤدي إلى نهاية مبكرة له مع ناديه وفي الملاعب حيث أن هناك كثير من اللاعبين كانت الصحافة سببا في القضاء عليهم نتيجة عدم اختيار الوقت المناسب لمنحهم النجومية المطلقة والألقاب ولعل الذي (دفعني) إلى كتابة همس (مخصص) عنوانه ونصه لهذا اللاعب الذي عرفته عن قرب في الموسم الماضي عندما حرص على مشاركة ناديه في مسابقة الأمير سلطان بن فهد الثقافية وقد ساهم بشكل مباشر في تأهل الفريق الثفافي للمباراة النهائية أمام النصر إلى تلك (السخافات) التي بدأ البعض يروج لها حينما حاول مشاركة كابتن الفريق محمد نور وزملائه فرحة تسجيل هدف إلا أن قفزة نور غيرت اتجاه هذه الفرحة بقبلة أخطأت المكان، واللقطة واضحة تكشف أن اللاعب لم يتعمد تقبيل زميله بتلك الطريقة التي من المؤكد أنه لن يقبلها على نفسه ولا على قائد الفريق بأي حال من الأحوال ولكن هناك من بعض الجماهير ومن لهم علاقة بالإعلام وجدها (فرصة) مناسبة للإساءة للاعب مازال يشق طريقه نحو عالم النجومية ويحتاج إلى المؤازرة والتشجيع ليصبح أحد الدعامات والركائز الأساسية للمنتخب السعودي وهذا ماهو مأمول فيه بإذن الله وتوفيقه.
- وعن تلك القبلة غير المقصودة في مكانها تلقيت عدة رسائل عبر جوالي وتغريدات في صفحتي بتويتر يستعجب أصحابها عن تناولي لهذه الحركة أو القبلة لما تمثل من سلوك أخلاقي مشين من المفترض أن أكتب عنها وأطالب لجنة الانضباط باتخاذ أقسى عقوبة على اللاعب.
- ولعدم تفاعلي مع تلك الرسائل والتغريدات جاءت الهتافات المسيئة من قبل قلة من جماهير الهلال في مباراة الاثنين لتطرح علي تساؤلات أين كنت حينما تعرض اللاعب ياسر القحطاني إلى إشاعات بغيضة وهتافات سيئة وأكثر من تافهة وسخيفة رددتها قلة قليلة من جماهير النصر والاتحاد ولماذا ما زلت متجاهلا (قبلة أبو سبعان) ومع احترامي لكل تلك الآراء التي كان بمقدوري (تطنيشها) لأقول لها لقد كنت من أوائل (المدافعين) عن (القناص) والرافضين
لتلك الشائعات والهتافات في مقال نشر هنا والذي لاقى آنذاك استحسان كثير من القراء والمسؤولين وقد تلقيت اتصالات عديدة تهنئني على ما جاء في مضمونه.
-إن اهتمام البعض بمثل التفاهات التي تستهدف الإساءة إلى سمعة اللاعبين دون مراعاة تأثيرها على أهاليهم وأسرهم لأمر محزن ومؤلم جدا أن يكون في الوسط الرياضي مثل هذه النوعيات من البشر التي تناست (مخافة الله) وأن دعوة من (مظلوم) قد تعرضها لعقوبة ربانية تجعلها (عبرة) لمن لا يعتبر.
- ما كنت أرغب الكتابة عن هذه الموهبة الكروية وهو في بداية الطريق وخطوة ألف ميل حتى (ينضج) ويبرز أكثر وخشية أيضا من مديح قد يصيبه بالغرور ويؤدي إلى نهاية مبكرة له مع ناديه وفي الملاعب حيث أن هناك كثير من اللاعبين كانت الصحافة سببا في القضاء عليهم نتيجة عدم اختيار الوقت المناسب لمنحهم النجومية المطلقة والألقاب ولعل الذي (دفعني) إلى كتابة همس (مخصص) عنوانه ونصه لهذا اللاعب الذي عرفته عن قرب في الموسم الماضي عندما حرص على مشاركة ناديه في مسابقة الأمير سلطان بن فهد الثقافية وقد ساهم بشكل مباشر في تأهل الفريق الثفافي للمباراة النهائية أمام النصر إلى تلك (السخافات) التي بدأ البعض يروج لها حينما حاول مشاركة كابتن الفريق محمد نور وزملائه فرحة تسجيل هدف إلا أن قفزة نور غيرت اتجاه هذه الفرحة بقبلة أخطأت المكان، واللقطة واضحة تكشف أن اللاعب لم يتعمد تقبيل زميله بتلك الطريقة التي من المؤكد أنه لن يقبلها على نفسه ولا على قائد الفريق بأي حال من الأحوال ولكن هناك من بعض الجماهير ومن لهم علاقة بالإعلام وجدها (فرصة) مناسبة للإساءة للاعب مازال يشق طريقه نحو عالم النجومية ويحتاج إلى المؤازرة والتشجيع ليصبح أحد الدعامات والركائز الأساسية للمنتخب السعودي وهذا ماهو مأمول فيه بإذن الله وتوفيقه.
- وعن تلك القبلة غير المقصودة في مكانها تلقيت عدة رسائل عبر جوالي وتغريدات في صفحتي بتويتر يستعجب أصحابها عن تناولي لهذه الحركة أو القبلة لما تمثل من سلوك أخلاقي مشين من المفترض أن أكتب عنها وأطالب لجنة الانضباط باتخاذ أقسى عقوبة على اللاعب.
- ولعدم تفاعلي مع تلك الرسائل والتغريدات جاءت الهتافات المسيئة من قبل قلة من جماهير الهلال في مباراة الاثنين لتطرح علي تساؤلات أين كنت حينما تعرض اللاعب ياسر القحطاني إلى إشاعات بغيضة وهتافات سيئة وأكثر من تافهة وسخيفة رددتها قلة قليلة من جماهير النصر والاتحاد ولماذا ما زلت متجاهلا (قبلة أبو سبعان) ومع احترامي لكل تلك الآراء التي كان بمقدوري (تطنيشها) لأقول لها لقد كنت من أوائل (المدافعين) عن (القناص) والرافضين
لتلك الشائعات والهتافات في مقال نشر هنا والذي لاقى آنذاك استحسان كثير من القراء والمسؤولين وقد تلقيت اتصالات عديدة تهنئني على ما جاء في مضمونه.
-إن اهتمام البعض بمثل التفاهات التي تستهدف الإساءة إلى سمعة اللاعبين دون مراعاة تأثيرها على أهاليهم وأسرهم لأمر محزن ومؤلم جدا أن يكون في الوسط الرياضي مثل هذه النوعيات من البشر التي تناست (مخافة الله) وأن دعوة من (مظلوم) قد تعرضها لعقوبة ربانية تجعلها (عبرة) لمن لا يعتبر.