تصريح (لذيد) وحنين صدر من رئيس نادي الاتحاد اللواء محمد بن داخل يناشد (المسؤولين) حلوة (المسؤولين) أعجبتني (مررررررررر) فيها اختصار يعفيه من (دوش دماغ) لكيلا يدخل في متاهات مالها أول ولا آخر حتى الهتافات العنصرية وصفها على (استحياء) شديد بـ(الكلمات) وعلى الرغم من هذه (الرقة) في المشاعر إلا أنني سوف أساير حبيبنا محمد بن داخل و(أتعاطف) جدا معه وأقول له (برافو) على تصريح حفظ (ماء الوجه) أمام الجماهير الاتحادية سواء من سانده في الملعب أو تابع المباراة عبر التلفزيون.
ـ كما أنني يا (أبو طلال) ألتمس لك العذر ألف مليون مرة على أن يكون خطابك الإعلامي تجاه هذه الهتافات ما هو إلا (احتجاج) من باب تسجيل (موقف) يحسب لك أمام (الرأي العام) على اعتبار أن الأمور محسومة في مثل هذه (القضايا) التي يكون نادي الهلال (طرفا) فيها ولهذا لن (ألومك) بقدر ما أنني (أشفق) كثيرا على زمن أصبح (النظام) سلطة قوية على (الضعفاء) يطبق في لحظات وقبل أن (يرتد للإنسان طرفه) يعني (في غمضة عين) بينما (يتمطى) في حضرة وجود أصحاب النفوذ والجاه والسلطة فيتم (تمييع) النظام إما لعدم تواجد أعضاء لجنة (الانضباط) أو أن الصورة العامة للحالة أو الحادثة أو المشكلة غير واضحة وسيتم تشكيل لجنة (تحقيق) للبحث في ملابسات ما حدث بهدوء وتأن بعيدا عن أي ضغوط ثم الرفع لـ(ولي الأمر) بـ(التوصيات) اللازمة ليوجه بما يراه مناسبا.
ـ وبناءا على واقع لا يمكن تغييره أقول لرئيس نادي الاتحاد ولغيره ممن لديهم ذرة تفاؤل بلجنة سوف تظهر (هيبة) النظام وتطبق بنود لائحة (العقوبات) نصا حسبما هو منصوص عليه فيما يخص الهتافات (العنصرية) اعتبروا الموضوع (كأن لم يكن) وسجلوا هذه الحالة في قائمة المحفوظات أو (المفقودين) وإذا وجه لكم سؤال ماذا فعلت وعملت (لجنة الانضباط) بمنتهى البساطة قولوا (كل سنة وأنتم طيبون) يا طيبون.
ـ ولمن يريد أن يعرف العمق الأدبي و(الفلسفي) الذي أعنيه من قولي (كل سنة وأنتم طيبون) فما عليه إلا العودة لشريط المباراة ويتابع (الوقت الضائع) الذي احتسبه الحكم المجري (قيكنور) مقارنة بالوقت الضائع الحقيقي الذي لم يحتسبه والذي يصل إلى (خمس) دقائق وليس دقيقتين ومن لم يفهم ما أرمي إليه فعليه العودة إلى ضربتي جزاء لا غبار عليهما لمصلحة (نور وهزازي) ومن اعتقد أنني (مبالغ) في إحكامي فعليه توجيه سؤال مهم وهو (لماذا الهلاليون باتوا حريصين على إسناد مهمة قيادة المباريات لطاقم أجنبي)؟!
وبناءا على كل هذه (الإيضاحات) أقول للفاهمين وغير الفاهمين (كل سنة وأنتم طيبون).
ـ كما أنني يا (أبو طلال) ألتمس لك العذر ألف مليون مرة على أن يكون خطابك الإعلامي تجاه هذه الهتافات ما هو إلا (احتجاج) من باب تسجيل (موقف) يحسب لك أمام (الرأي العام) على اعتبار أن الأمور محسومة في مثل هذه (القضايا) التي يكون نادي الهلال (طرفا) فيها ولهذا لن (ألومك) بقدر ما أنني (أشفق) كثيرا على زمن أصبح (النظام) سلطة قوية على (الضعفاء) يطبق في لحظات وقبل أن (يرتد للإنسان طرفه) يعني (في غمضة عين) بينما (يتمطى) في حضرة وجود أصحاب النفوذ والجاه والسلطة فيتم (تمييع) النظام إما لعدم تواجد أعضاء لجنة (الانضباط) أو أن الصورة العامة للحالة أو الحادثة أو المشكلة غير واضحة وسيتم تشكيل لجنة (تحقيق) للبحث في ملابسات ما حدث بهدوء وتأن بعيدا عن أي ضغوط ثم الرفع لـ(ولي الأمر) بـ(التوصيات) اللازمة ليوجه بما يراه مناسبا.
ـ وبناءا على واقع لا يمكن تغييره أقول لرئيس نادي الاتحاد ولغيره ممن لديهم ذرة تفاؤل بلجنة سوف تظهر (هيبة) النظام وتطبق بنود لائحة (العقوبات) نصا حسبما هو منصوص عليه فيما يخص الهتافات (العنصرية) اعتبروا الموضوع (كأن لم يكن) وسجلوا هذه الحالة في قائمة المحفوظات أو (المفقودين) وإذا وجه لكم سؤال ماذا فعلت وعملت (لجنة الانضباط) بمنتهى البساطة قولوا (كل سنة وأنتم طيبون) يا طيبون.
ـ ولمن يريد أن يعرف العمق الأدبي و(الفلسفي) الذي أعنيه من قولي (كل سنة وأنتم طيبون) فما عليه إلا العودة لشريط المباراة ويتابع (الوقت الضائع) الذي احتسبه الحكم المجري (قيكنور) مقارنة بالوقت الضائع الحقيقي الذي لم يحتسبه والذي يصل إلى (خمس) دقائق وليس دقيقتين ومن لم يفهم ما أرمي إليه فعليه العودة إلى ضربتي جزاء لا غبار عليهما لمصلحة (نور وهزازي) ومن اعتقد أنني (مبالغ) في إحكامي فعليه توجيه سؤال مهم وهو (لماذا الهلاليون باتوا حريصين على إسناد مهمة قيادة المباريات لطاقم أجنبي)؟!
وبناءا على كل هذه (الإيضاحات) أقول للفاهمين وغير الفاهمين (كل سنة وأنتم طيبون).
