مادام أن زميلنا ماجد التويجري حرص من خلال برنامج (إرسال) على استضافة رئيس لجنة الحكام عمر المهنا ليرد على بعض أوكل (الاتهامات) الموجهة له ولزملائه الحكام من مبدأ إتاحة الفرصة للطرف الآخر حق الدفاع عن نفسه وبالتالي المساهمة في إيجاد (توعية) إعلامية مطلوبة تحقق نقطة (لقاء) بين قضاة الملاعب والصحافة وجمهور مشاهد بعدما اختلطت الأوراق حول جوانب (تحكيمية) تسير وفق أهواء و(وأمزجة) صافرة تتواجد أحيانا وتغيب أحيانا بما يعطي (تفسيرات) بأن حكامنا هم أيضا غير (منزهين) من (التعصب) لأندية معينة و(الكيل بمكيالين) في قرارات ليست لها علاقة بتطبيق القانون فإنني من منطلق فكر فريق العمل في برنامج (إرسال) أتمنى استثمار هذه الفرصة من خلال إعداد مادة تقدم (حالات) أثارت الصحافة والإعلام عموما واشتكت منها أندية ليتحقق (الهدف) من تواجد مسؤول لا نشك في إخلاصه وجهوده الواضحة لـ (تطوير) مستوى الحكم السعودي وتغيير الصورة غير الجيدة المأخوذة عنه والتي أفقدته (ثقة) كل من له علاقة بكرة القدم في نزاهة قراراته التحكيمية والتي بدأت في الآونة الأخيرة تتحسن.
ـ كان بودي أن أكون مشاركا في تقديم أمثلة لحالات أثارت الجمهور والرأي العام في هذا الموسم ولكن أحسب أن (أرشيف) القناة الرياضية حافل بمجموعة حالات تحتاج من المهنا توضيحها بمنتهى (الشفافية) التي تحترم (عقل) مشاهد سيمنحه من وقته (ساعتين) لعله يستفيد من حوار يقدم معلومات جيدة وآراء مثمرة هذا ما يأمله ويتوقعه.
ـ وليسمح لي العزيز (عمر المهنا) أن أطرح عليه سؤالا (بريئا) بمستوى براءة (إجاباته) التي ذكرها في أكثر من مداخلة تلفزيونية وهو في ظل قناعته بضرورة (دعم) الحكم الذي يطبق القانون والتعاميم بـ(الإشادة) به فلماذا لا تكون اللجنة هي من تتحمل مسؤولية (تناقض) مواقف الصحافة بحكم أن اللجنة لم (تعاقب) الحكام الذين لم يلتزموا بتطبيق القانون وتنفيذ التعليمات مثال ذلك تعميم (القزع) أين المهنا ومحاضراته (الشهرية) من حالات (كثيرة) كتبت ونبهت عنها الصحافة ولم يهتم بها بدليل أنها تكررت مرات عديدة حتى (خيل) للاعبين بعدم وجود أي تعليمات وبالتالي لا يمكن أن نلومهم أو معاقبتهم مادام أن اللجنة تجاهلت تلك التعليمات ولم (تشد) بالأطروحات النقدية التي (تدعم) اللجنة في تنبيه الحكام في كل (محاضرة) بغرض حالات تدينهم وتعرضهم للمحاسبة.
ـ سؤال أخير يخص حكم مباراة الهلال ونجران فقد لاحظت طيلة الوقت الإضافي المحتسب عقب سقوط حارس فريق نجران بأنه لم يلق نظرة على الساعة إلا بعد تسجيل الهدف فما يقلل ذلك مع إعجابي الشديد به ولكن خانه التوفيق بسبب تأثره بضغوط الجماهير الهلالية عليه.
ـ في نهاية هذه الكلمة أهنئ أسرة هذا البرنامج على نجاح يحسب لهم جميعا ولعل (الإضافة) الجدية تمثلت في خبرة صحفي بقامة الزميل ماجد التويجري الذي ظهرت (بصماته) في دعم مزيد من النجاحات التي تحققت للبرنامج في الفترة الماضية بوجود الزميلين (المتألقين) علي وبندر وجهد مجتهد كان من قبل الزميل محمد النجيري.
ـ كان بودي أن أكون مشاركا في تقديم أمثلة لحالات أثارت الجمهور والرأي العام في هذا الموسم ولكن أحسب أن (أرشيف) القناة الرياضية حافل بمجموعة حالات تحتاج من المهنا توضيحها بمنتهى (الشفافية) التي تحترم (عقل) مشاهد سيمنحه من وقته (ساعتين) لعله يستفيد من حوار يقدم معلومات جيدة وآراء مثمرة هذا ما يأمله ويتوقعه.
ـ وليسمح لي العزيز (عمر المهنا) أن أطرح عليه سؤالا (بريئا) بمستوى براءة (إجاباته) التي ذكرها في أكثر من مداخلة تلفزيونية وهو في ظل قناعته بضرورة (دعم) الحكم الذي يطبق القانون والتعاميم بـ(الإشادة) به فلماذا لا تكون اللجنة هي من تتحمل مسؤولية (تناقض) مواقف الصحافة بحكم أن اللجنة لم (تعاقب) الحكام الذين لم يلتزموا بتطبيق القانون وتنفيذ التعليمات مثال ذلك تعميم (القزع) أين المهنا ومحاضراته (الشهرية) من حالات (كثيرة) كتبت ونبهت عنها الصحافة ولم يهتم بها بدليل أنها تكررت مرات عديدة حتى (خيل) للاعبين بعدم وجود أي تعليمات وبالتالي لا يمكن أن نلومهم أو معاقبتهم مادام أن اللجنة تجاهلت تلك التعليمات ولم (تشد) بالأطروحات النقدية التي (تدعم) اللجنة في تنبيه الحكام في كل (محاضرة) بغرض حالات تدينهم وتعرضهم للمحاسبة.
ـ سؤال أخير يخص حكم مباراة الهلال ونجران فقد لاحظت طيلة الوقت الإضافي المحتسب عقب سقوط حارس فريق نجران بأنه لم يلق نظرة على الساعة إلا بعد تسجيل الهدف فما يقلل ذلك مع إعجابي الشديد به ولكن خانه التوفيق بسبب تأثره بضغوط الجماهير الهلالية عليه.
ـ في نهاية هذه الكلمة أهنئ أسرة هذا البرنامج على نجاح يحسب لهم جميعا ولعل (الإضافة) الجدية تمثلت في خبرة صحفي بقامة الزميل ماجد التويجري الذي ظهرت (بصماته) في دعم مزيد من النجاحات التي تحققت للبرنامج في الفترة الماضية بوجود الزميلين (المتألقين) علي وبندر وجهد مجتهد كان من قبل الزميل محمد النجيري.