حينما حضرت (العين الحمراء) وضعت الأمور في نصابها الصحيح وحددت تماما (الحجم) الطبيعي للاعب حاول ضمن محاولاته المتكررة (التمرد) على ناديه لعله ينجح كما نجح في المرات السابقة في (مص) مدخراته المالية ليخضع أخيراً و(يخنع) لقرار (الرئيس) الذي كان (حليما) معه إلى أبعد الحدود في أسلوب التعامل (لينا) مع من دعموه وآزروه و(روجوا) نبأ انتقاله ليظهر لهم في الوقت المناسب بشخصيته (القوية) ويوفق بدرجة امتياز في كشف (الأقنعة) التي تدعي حب (الكيان) مستخدما (صلاحياته) في خطوة (جريئة) ومفاجأة لجأ إليها كان عنوانها الأهم والأبرز عند (قائد) عسكري (كش).
ـ هذا بالضبط ما (استشفيته) من اجتماع صاخب عقد أول أمس الاثنين في تمام الساعة (العاشرة والنصف) مساءً بمكتب رئيس نادي الاتحاد اللواء محمد بن داخل وبيان صدر في صباح اليوم الثاني (يعزز) مقولة كتبتها هنا في هذا الهمس (والله انك بطل) حينما كتب ذلك البيان نهاية واحد من سيناريوهات مسلسل (مصاص الاتحاد) من خلال موقف حازم وصارم أعلنت فيه إدارة نادي الاتحاد (رفضها) القاطع لعرض نادي الجيش القطري وهو رفض كان من الممكن جدا اتخاذه منذ اليوم الأول لإعلان اللاعب محمد نور (رغبته) في الانتقال إلا إنها فضلت (التريث) لتدع الأيام بما (تخبئه) من أخبار يسمع (صداها) القاصي والداني شاهدا عليها جمهور وفي كفيلة بـ(فضح) نوايا تمنح (الرئيس) سلطة القرار في صورة (بطل) وهو يعلن سقوط (الأسطورة) على الطريقة الشطرنجية بـ(كش ملك).
ـ لم تكن (كش) خطوة موجهة ضد (مصاص الاتحاد) فحسب إنما إلى كل من كانوا في إعلامنا الرياضي المقروء والمرئي يهتمون بـ(الإثارة) وكلام (فارغ) لا يقبله العقل ولا (منطق) مبني على عقد (احتراف) حيث كشف العرض القطري ومن يبحثون عن الإثارة كم يوجد في إعلامنا من عقول (خاوية) خاضت في كثير من البرامج الرياضية وزوايا الرأي (تناقش) الحالة (النفسية) وكيف يصبح النمور بلا قائدهم دون لحظة تفكير تقودهم إلى (أنظمة ولوائح) لا تعترف إلا بمن يطبقها ومن يتخاذل أو يسعى إلى عرقلتها فهناك (عقوبات) قادرة على أن تعيده إلى صوابه ورشده وجادة الطريق حتى وإن كانت له (حظوة) جماهيرية و(دعم) إعلامي فإنه (لا يصح إلا الصحيح) وهذا ما اتضح وظهر لنا وللرأي العام في بيان اتحادي منشور في صحافتنا اليوم قال فيه (ابن جهينة) كلمته.
ـ كش أتمنى أن تكون بمثابة (درس) قوي لمحمد نور لعله (يصحو) من سباته العميق ليعود إلى نجوميته وتحقيق البطولات مع زملائه ويكون قدوة (صالحة) لهم وأن تنطلق إدارة (ابن جهينة) لمرحلة انتقالية مهمة في مسيرة (عميد) الأندية السعودية تعيد للكيان (وقاره) ومكانته ولرئيسه (هيبته).. وكش لكل المتخاذلين والمتآمرين عليه وعلى مكتسباته وثرواته.
ـ هذا بالضبط ما (استشفيته) من اجتماع صاخب عقد أول أمس الاثنين في تمام الساعة (العاشرة والنصف) مساءً بمكتب رئيس نادي الاتحاد اللواء محمد بن داخل وبيان صدر في صباح اليوم الثاني (يعزز) مقولة كتبتها هنا في هذا الهمس (والله انك بطل) حينما كتب ذلك البيان نهاية واحد من سيناريوهات مسلسل (مصاص الاتحاد) من خلال موقف حازم وصارم أعلنت فيه إدارة نادي الاتحاد (رفضها) القاطع لعرض نادي الجيش القطري وهو رفض كان من الممكن جدا اتخاذه منذ اليوم الأول لإعلان اللاعب محمد نور (رغبته) في الانتقال إلا إنها فضلت (التريث) لتدع الأيام بما (تخبئه) من أخبار يسمع (صداها) القاصي والداني شاهدا عليها جمهور وفي كفيلة بـ(فضح) نوايا تمنح (الرئيس) سلطة القرار في صورة (بطل) وهو يعلن سقوط (الأسطورة) على الطريقة الشطرنجية بـ(كش ملك).
ـ لم تكن (كش) خطوة موجهة ضد (مصاص الاتحاد) فحسب إنما إلى كل من كانوا في إعلامنا الرياضي المقروء والمرئي يهتمون بـ(الإثارة) وكلام (فارغ) لا يقبله العقل ولا (منطق) مبني على عقد (احتراف) حيث كشف العرض القطري ومن يبحثون عن الإثارة كم يوجد في إعلامنا من عقول (خاوية) خاضت في كثير من البرامج الرياضية وزوايا الرأي (تناقش) الحالة (النفسية) وكيف يصبح النمور بلا قائدهم دون لحظة تفكير تقودهم إلى (أنظمة ولوائح) لا تعترف إلا بمن يطبقها ومن يتخاذل أو يسعى إلى عرقلتها فهناك (عقوبات) قادرة على أن تعيده إلى صوابه ورشده وجادة الطريق حتى وإن كانت له (حظوة) جماهيرية و(دعم) إعلامي فإنه (لا يصح إلا الصحيح) وهذا ما اتضح وظهر لنا وللرأي العام في بيان اتحادي منشور في صحافتنا اليوم قال فيه (ابن جهينة) كلمته.
ـ كش أتمنى أن تكون بمثابة (درس) قوي لمحمد نور لعله (يصحو) من سباته العميق ليعود إلى نجوميته وتحقيق البطولات مع زملائه ويكون قدوة (صالحة) لهم وأن تنطلق إدارة (ابن جهينة) لمرحلة انتقالية مهمة في مسيرة (عميد) الأندية السعودية تعيد للكيان (وقاره) ومكانته ولرئيسه (هيبته).. وكش لكل المتخاذلين والمتآمرين عليه وعلى مكتسباته وثرواته.