رحيل اللاعب محمد نور من نادي الاتحاد أو انتقاله لنادي الجيش القطري أو إلى أي ناد آخر ليس على (كيفه) وعلى كيف (ابن داخل) وأعضاء مجلس إدارته، إنما مثل هذا القرار يجب أن يكون مبنياً في المقام (الأول والأخير) لما فيه مصلحة الكيان الاتحادي دون أي (مزايدات) تستغل الظروف التي يمر بها الفريق وإدارة (لك الله يا حنفي).
ـ إنها مغامرة (خطيرة) جدا لو أقدم عليها الرجل (الطيب) محمد بن داخل دون إدراك منه بـ(أوليات) مهمة تقتضي منه قبل أن يقول (نعم أو لا) التفكير بها ألف مرة حيث إن (إعارة) اللاعب لمدة قصيرة أو طويلة الأجل أو حتى بيعه قرار مرهون بضرورة (المحافظة) على (حقوق) النادي وهذه الحقوق مرتبطة بمبالغ مادية كلفت (محبي) هذا الكيان أكثر من (26) مليون دفعت للاعب عند تجديد عقده قبل ثلاثة أعوام يجب عدم (التهاون) بها ومعرفة (كيفية) استثمار الموقف لصالح النادي قبل اللاعب حتى وإن أبدى موافقته وكان (مرناً) فهذه المرونة لها أسبابها وأهدافها التي تتم من (خلف الكواليس) وتمريرات (متقنة) على طريقة (ليس كل ما يعلم يقال).
ـ ولهذا فإن (عواقب) هذا القرار وخيمة جداً وأي (مخاطرة) من هذا النوع سوف تدفع الإدارة الحالية ثمنها (غالياً) وعلى وجه الخصوص (أبو طلال) وهو (ما هو ناقص) مشاكل (يلي فيه يكفيه) بما يدعوه إلى أن يكون في غاية (الحذر) الشديد في أسلوب (التعامل) مع هذا الملف (الشائك) مهما كانت (المغريات) والنوايا (الحسنة) الظاهرة له من قبل من (يزنون) على أذنيه (هاتفياً) بمشورة (نعم أو لا) فمن المفترض عليه قبل إقدامه على أي خطوة أن يحسبها (صح) من جميع النواحي التي لها علاقة بـ(البزنس) واستثمار كبير يتوافق مع اسم الاتحاد ونجومية اللاعب وبما يعود نفعه لمصلحة النادي.
ـ نعم محمد نور لاعب (مجنون) كورة ولكن ليس هو محمد نور الذي نعرفه كلاعب متفان ومخلص للكيان، حيث تغير كثيرا بعدما أصبح المال هو همه الكبير وغاياته الأولى وهو (معذور) جداً نتيجة مناخ (غير صحي) عاش في أجوائه سنوات طويلة مضت من حياته علمته الفرق بين الفقر والغنى وعرفته بـ(وجيه) كثيرة غيرت لديه كثيرا من مفاهيم الولاء والانتماء التي كان يؤمن بها وخط (أحمر) لا يمكن الاقتراب منه لتحوله إلى لاعب آخر بات يلهث وراء المادة من خلال لعبة (ممتعة) أعجبته و(راقت) له بعدما وجد أنه واقع بين شلة اتحاديين (للأسف الشديد) محسوبين على هذا الكيان قادتهم أطماعهم وذاتية الأنا المسيطرة على عقولهم إلى أن يلعبوا بالاتحاد وبمن فيه وفق مصالح شخصية كان لها (أثرها) في اندماج اللاعب تلقائياً مع هذا المناخ، حيث (تغلغل) فيه حتى بات لاعباً (حريفاً) في ملعب بات الاتحاد وجبة (دسمة) للمستفيدين منه، فكان لابد له من (مسايرة) الوضع بعدما تشوهت الصورة الجميلة التي كان يحتفط بها في ذاكرته وفي غرفة بيت والده الصغير بمكة المكرمة (يرحمه الله)، ولهذا لن يكون بذلك اللاعب (البريء) الذي يسمح لمن جعلوا الاتحاد لعبة لـ(المتاجرة) به و(السمسرة) بلاعبيه يضحكون عليه واستغلاله، إنما سيلاعبهم بنفس الطريقة مستثمراً اسمه ونجوميته والوقت لفرض شروطه وهيمنة تجعله الرقم (الصعب) في الاتحاد، مالكاً حق اتخاذ القرار في كثير من أمور الفريق المصيرية و(التحكم) في إداراته وبعض من أعضاء شرف النادي.. وللحديث بقية غداً مع (نصيحتين) لا تقدران بثمن، موجهتين لرئيس (تائه) ونجم (أسطورة) وفهلوي.
ـ إنها مغامرة (خطيرة) جدا لو أقدم عليها الرجل (الطيب) محمد بن داخل دون إدراك منه بـ(أوليات) مهمة تقتضي منه قبل أن يقول (نعم أو لا) التفكير بها ألف مرة حيث إن (إعارة) اللاعب لمدة قصيرة أو طويلة الأجل أو حتى بيعه قرار مرهون بضرورة (المحافظة) على (حقوق) النادي وهذه الحقوق مرتبطة بمبالغ مادية كلفت (محبي) هذا الكيان أكثر من (26) مليون دفعت للاعب عند تجديد عقده قبل ثلاثة أعوام يجب عدم (التهاون) بها ومعرفة (كيفية) استثمار الموقف لصالح النادي قبل اللاعب حتى وإن أبدى موافقته وكان (مرناً) فهذه المرونة لها أسبابها وأهدافها التي تتم من (خلف الكواليس) وتمريرات (متقنة) على طريقة (ليس كل ما يعلم يقال).
ـ ولهذا فإن (عواقب) هذا القرار وخيمة جداً وأي (مخاطرة) من هذا النوع سوف تدفع الإدارة الحالية ثمنها (غالياً) وعلى وجه الخصوص (أبو طلال) وهو (ما هو ناقص) مشاكل (يلي فيه يكفيه) بما يدعوه إلى أن يكون في غاية (الحذر) الشديد في أسلوب (التعامل) مع هذا الملف (الشائك) مهما كانت (المغريات) والنوايا (الحسنة) الظاهرة له من قبل من (يزنون) على أذنيه (هاتفياً) بمشورة (نعم أو لا) فمن المفترض عليه قبل إقدامه على أي خطوة أن يحسبها (صح) من جميع النواحي التي لها علاقة بـ(البزنس) واستثمار كبير يتوافق مع اسم الاتحاد ونجومية اللاعب وبما يعود نفعه لمصلحة النادي.
ـ نعم محمد نور لاعب (مجنون) كورة ولكن ليس هو محمد نور الذي نعرفه كلاعب متفان ومخلص للكيان، حيث تغير كثيرا بعدما أصبح المال هو همه الكبير وغاياته الأولى وهو (معذور) جداً نتيجة مناخ (غير صحي) عاش في أجوائه سنوات طويلة مضت من حياته علمته الفرق بين الفقر والغنى وعرفته بـ(وجيه) كثيرة غيرت لديه كثيرا من مفاهيم الولاء والانتماء التي كان يؤمن بها وخط (أحمر) لا يمكن الاقتراب منه لتحوله إلى لاعب آخر بات يلهث وراء المادة من خلال لعبة (ممتعة) أعجبته و(راقت) له بعدما وجد أنه واقع بين شلة اتحاديين (للأسف الشديد) محسوبين على هذا الكيان قادتهم أطماعهم وذاتية الأنا المسيطرة على عقولهم إلى أن يلعبوا بالاتحاد وبمن فيه وفق مصالح شخصية كان لها (أثرها) في اندماج اللاعب تلقائياً مع هذا المناخ، حيث (تغلغل) فيه حتى بات لاعباً (حريفاً) في ملعب بات الاتحاد وجبة (دسمة) للمستفيدين منه، فكان لابد له من (مسايرة) الوضع بعدما تشوهت الصورة الجميلة التي كان يحتفط بها في ذاكرته وفي غرفة بيت والده الصغير بمكة المكرمة (يرحمه الله)، ولهذا لن يكون بذلك اللاعب (البريء) الذي يسمح لمن جعلوا الاتحاد لعبة لـ(المتاجرة) به و(السمسرة) بلاعبيه يضحكون عليه واستغلاله، إنما سيلاعبهم بنفس الطريقة مستثمراً اسمه ونجوميته والوقت لفرض شروطه وهيمنة تجعله الرقم (الصعب) في الاتحاد، مالكاً حق اتخاذ القرار في كثير من أمور الفريق المصيرية و(التحكم) في إداراته وبعض من أعضاء شرف النادي.. وللحديث بقية غداً مع (نصيحتين) لا تقدران بثمن، موجهتين لرئيس (تائه) ونجم (أسطورة) وفهلوي.