دعونا نحسن الظن في اللجنتين القانونية والإعلام والإحصاء وجميع وسائل الإعلام التي كانت مثل حكايتي (حيص بيص) لا تفهم ولا تفقه شيئا في علم التصوير (ديجتل) ولا في عالم الكمبيوتر ونعتبر أن ما جاء به الخبير إسلام الريس ما هي إلا (ثقافة) جديدة علينا كشفت لنا كم نحن الخليجيين (خايبين) وعلمنا في هذا المجال على قد حالنا ولكن رغم كل هذه (الخيبة) يجب أن نضع حدا لهذا (الغباء) بعدما عرفنا حقيقة (أصبع) إيمانا حيث من المفترض على اللجنة (القانونية) أن (تفتح) ملف التحقيق من جديد لتثبت أنها (أقفلته) لجهلها بعلم التصوير وعالم الكمبيوتر ولعدم توفر أدلة قاطعة تدين اللاعب.
ـ ليس مهما عندي معاقبة اللاعب أو محاسبة الخبراء الذين استعانت بهم لجنة الإعلام والإحصاء ولم يكونوا على كفاءة في (إتقان) مهمة العمل الذي أوكل إليهم فهروب المصور و(لملمة) القضية بسرعة قدمت لنا بعد معرفة (الحقيقة) من (البراهين) الكافية الوافية على أن هناك من أراد وضع تلك (النهاية) إنما الأهم عندي أن يقدم الاتحاد السعودي لكرة القدم (دعما) حقيقيا للعمل (المهني) دعما أقوى للفكر البشري الذي يستفيد من العلم وطريقة توظيفه عبر الوسائل العلمية المتاحة له فإن اهتم اتحاد كرة القدم بهذه الجوانب فإن لذلك تأثيره (الإيجابي) في بناء علاقة (ثقة) جيدة بينه وبين الإعلام عامة تحفز الجميع على تقديم العمل (المميز) الذي يظهر (الحقيقة) فيلاقي (صدى) جيدا لدى الجميع وبالذات اتحاد القدم ولجانه.
ـ ومثلما كان بيان لجنة الإعلام والإحصاء حازما و(صارما) في لهجته مع جريدة هاتريك الإلكترونية فينبغي على اتحادنا الموقر ألا يسمح لـ(الكذاب) الاستفادة من أخطائه وبحكم أن رئيس اللجنة كان حريصا على الحصول على نسخة من البرنامج التقني الذي (فضح) أن الصورة حقيقية وأن الأصبع غير مزيف وأن اللاعب (خدع) اللجنة القانونية بأقوال كاذبة فلابد من (فتح) ملف القضية والإعلان عن ذلك، حتى بالنسبة للإدارة الهلالية فأحسب أن رئيسها أخطأ وهو يدافع عن اللاعب بعدما تم فضائياً تقديم دليل قاطع على كذب اللاعب وعلى سلوك غير أخلاقي أقدم عليه حيث أصبت بالدهشة وأنا أقرأ تصريح الأمير عبدالرحمن بن مساعد وهو يقول إنه (يصدق) اللاعب.
ـ إن مصدر دهشتي لا يقتصر على لهجة دفاعه فحسب فأنا لن ألومه لو قدم دليلا (علميا) يدحض كلام الخبير (إسلام الريس) بما يدعم صدق اللاعب إنما لأنه لم يذكر في تصريحه بأنه سوف يقدم على خطوة (تعزز) موقف ناديه من خلال (إثبات) عملي بتقديم شكوى رسمية لوزارة الثقافة والإعلام ضد الجريدة الإلكترونية وضد أيضا القناة الفضائية لكيلا يستفيد (الكذاب) أيا كان من كذبه وأخطائه فإن قام رئيس نادي الهلال بهذه الخطوة وحصل على (إدانة) لكلتا الجهتين الإعلاميتين وبراءة اللاعب مما نسب إليه فأحسب أن شعبيته لدى الجماهير عامة سوف تزداد أكثر وأكثر تقديرا على أنه ساهم في كشف الحقيقة فهل يفعل الأمير المحبوب ذلك؟ الأيام المقبلة كفيلة بذلك وإن كنت بإحساس (صادق) معه أشك كثيرا في تقديمه أي واحدة من هاتين الشكوتين لأنه سوف (يخسر) كلتا الدعوتين وبالتالي يخسر محبيه وهذا ما لا أتمناه لشخصية معجب بفكرها وأحبها كثيراً.
ـ ليس مهما عندي معاقبة اللاعب أو محاسبة الخبراء الذين استعانت بهم لجنة الإعلام والإحصاء ولم يكونوا على كفاءة في (إتقان) مهمة العمل الذي أوكل إليهم فهروب المصور و(لملمة) القضية بسرعة قدمت لنا بعد معرفة (الحقيقة) من (البراهين) الكافية الوافية على أن هناك من أراد وضع تلك (النهاية) إنما الأهم عندي أن يقدم الاتحاد السعودي لكرة القدم (دعما) حقيقيا للعمل (المهني) دعما أقوى للفكر البشري الذي يستفيد من العلم وطريقة توظيفه عبر الوسائل العلمية المتاحة له فإن اهتم اتحاد كرة القدم بهذه الجوانب فإن لذلك تأثيره (الإيجابي) في بناء علاقة (ثقة) جيدة بينه وبين الإعلام عامة تحفز الجميع على تقديم العمل (المميز) الذي يظهر (الحقيقة) فيلاقي (صدى) جيدا لدى الجميع وبالذات اتحاد القدم ولجانه.
ـ ومثلما كان بيان لجنة الإعلام والإحصاء حازما و(صارما) في لهجته مع جريدة هاتريك الإلكترونية فينبغي على اتحادنا الموقر ألا يسمح لـ(الكذاب) الاستفادة من أخطائه وبحكم أن رئيس اللجنة كان حريصا على الحصول على نسخة من البرنامج التقني الذي (فضح) أن الصورة حقيقية وأن الأصبع غير مزيف وأن اللاعب (خدع) اللجنة القانونية بأقوال كاذبة فلابد من (فتح) ملف القضية والإعلان عن ذلك، حتى بالنسبة للإدارة الهلالية فأحسب أن رئيسها أخطأ وهو يدافع عن اللاعب بعدما تم فضائياً تقديم دليل قاطع على كذب اللاعب وعلى سلوك غير أخلاقي أقدم عليه حيث أصبت بالدهشة وأنا أقرأ تصريح الأمير عبدالرحمن بن مساعد وهو يقول إنه (يصدق) اللاعب.
ـ إن مصدر دهشتي لا يقتصر على لهجة دفاعه فحسب فأنا لن ألومه لو قدم دليلا (علميا) يدحض كلام الخبير (إسلام الريس) بما يدعم صدق اللاعب إنما لأنه لم يذكر في تصريحه بأنه سوف يقدم على خطوة (تعزز) موقف ناديه من خلال (إثبات) عملي بتقديم شكوى رسمية لوزارة الثقافة والإعلام ضد الجريدة الإلكترونية وضد أيضا القناة الفضائية لكيلا يستفيد (الكذاب) أيا كان من كذبه وأخطائه فإن قام رئيس نادي الهلال بهذه الخطوة وحصل على (إدانة) لكلتا الجهتين الإعلاميتين وبراءة اللاعب مما نسب إليه فأحسب أن شعبيته لدى الجماهير عامة سوف تزداد أكثر وأكثر تقديرا على أنه ساهم في كشف الحقيقة فهل يفعل الأمير المحبوب ذلك؟ الأيام المقبلة كفيلة بذلك وإن كنت بإحساس (صادق) معه أشك كثيرا في تقديمه أي واحدة من هاتين الشكوتين لأنه سوف (يخسر) كلتا الدعوتين وبالتالي يخسر محبيه وهذا ما لا أتمناه لشخصية معجب بفكرها وأحبها كثيراً.