مع روحانية شهر رمضان ونفحاته المباركة تتجلى النفس البشرية المسلمة في رحلة إيمانية تحلق في أجواء صافية قلوب خاضعة خاشعة في ملكوت الله، ونعم لا تعد ولا تحصى تتأملها، وذكر لا ينقطع تحمده وتشكره عليها، وأياد ترتفع إلى السماء تدعوه سبحانه وأمل في الاستجابة وفق يقين كامل مبني على حسن ظن العبد نحو خالقه بأنه لن يخيب ظنه ورجاءه فيه.
ـ مجموعة من الأفكار والقضايا مزدحمة في رأسي تحتاج إلى بحث وتفحيص وتمحيص إلا أن هناك أخباراً مفرحة تستدعي تناولها بطرح مختلف ورؤية (متفائلة) جداً حيث وجدت من المناسب أن تكون بداية عودتي للكتابة بعد أن استمتعت ولله الحمد بإجازتي السنوية منسجمة إلى حد كبير مع قدسية هذا الشهر الفضيل، وبالتالي متفاعلة مع تلك الأنباء السارة التي هلت علينا قبل وبعد إطلالة رمضان لتأتي متناغمة أيضاً مع ما في النفس من رغبات وأمنيات لا تخصني وحدي فحسب إنما تخص غيري أتوجه بها إلى رب العباد في دعاء يحاكي ما يدور في خلد كل من له علاقة بالرياضة والإعلام فلم أجد أفضل من دعاء دائماً نردده، نتمناه لنا وحتى للآخرين ونحن نقول لهم (ربنا يوفقكم.. قولوا آمين) ولهذا أرجو من القارئ الكريم أن يشاركني الدعاء فيما يلي:
ـ اللهم يا رب يا كريم أسألك أن توفق الكرة السعودية في مواصلة عروضها الجيدة جداً وانتصاراتها في المحافل الدولية فيما تبقى لها من مشاركات وأعني بالأخص أولاً منتخب الشباب الذي نراه الآن يبلي بلاء حسناً بحنكة وإخلاص مدربنا الوطني خالد القروني وعزيمة نجوم المستقبل، فاللهم حقق تفاؤلنا فيه وبطولة يحصدها الأبطال في شهر الخير والانتصارات إنك على كل شيء قدير، وكذلك الحال بالنسبة للمنتخب الأول لكرة القدم الذي يحدونا الأمل بوصوله لنهائيات كأس العالم والظهور بصورة مشرفة تعيد لنا ذكريات منتخب94م ومركز أفضل يتحقق بوجود المدرب العالمي ريكارد بقيادة معالي الوزير محمد نور.. اللهم آمين.
ـ اللهم وحد قلوب جماهير الأندية السعودية قاطبة والإعلام الرياضي بكافة انتماءاته لدعم مسيرة الأخضر في مشواره المقبل برؤية (وطنية) تهتم في المقام الأول بنصرة الكيان الكبير بعيداً عن شعار (التعصب) للأندية واللاعبين وغيرة حسد الحاسدين، حيث إنه في السنوات (العجاف) الماضية عانت الكرة السعودية من فكر هؤلاء المتعصبين الذين كانوا سبباً في الإخفاق ونشر الضغينة والأحقاد بين مجتمعنا الرياضي، فاللهم اكفنا إياهم واهدهم إلى الرشد والصلاح ولما فيه مصلحة وطننا الغالي إنك سميع مجيب.. اللهم آمين.
ـ اللهم يا رب ألهم أميرنا الشاب نواف بن فيصل (التوفيق) الدائم في كل خطواته وقراراته، وهيئ له البطانة الصالحة التي تعينه على الحق وتدله عليه، فقد تأثرت (سمعة) الكرة السعودية على مدى (ثلاثة) عقود من كثرة تغيير المدربين، فنسألك يا رب أن تمنحنا الاستقرار وحسن اتخاذ القرار وهيبة تحفظ لهذا البلد مكانته وعلو شأنه في كافة المجالات بما في ذلك المجال الرياضي.. اللهم آمين.
ـ مجموعة من الأفكار والقضايا مزدحمة في رأسي تحتاج إلى بحث وتفحيص وتمحيص إلا أن هناك أخباراً مفرحة تستدعي تناولها بطرح مختلف ورؤية (متفائلة) جداً حيث وجدت من المناسب أن تكون بداية عودتي للكتابة بعد أن استمتعت ولله الحمد بإجازتي السنوية منسجمة إلى حد كبير مع قدسية هذا الشهر الفضيل، وبالتالي متفاعلة مع تلك الأنباء السارة التي هلت علينا قبل وبعد إطلالة رمضان لتأتي متناغمة أيضاً مع ما في النفس من رغبات وأمنيات لا تخصني وحدي فحسب إنما تخص غيري أتوجه بها إلى رب العباد في دعاء يحاكي ما يدور في خلد كل من له علاقة بالرياضة والإعلام فلم أجد أفضل من دعاء دائماً نردده، نتمناه لنا وحتى للآخرين ونحن نقول لهم (ربنا يوفقكم.. قولوا آمين) ولهذا أرجو من القارئ الكريم أن يشاركني الدعاء فيما يلي:
ـ اللهم يا رب يا كريم أسألك أن توفق الكرة السعودية في مواصلة عروضها الجيدة جداً وانتصاراتها في المحافل الدولية فيما تبقى لها من مشاركات وأعني بالأخص أولاً منتخب الشباب الذي نراه الآن يبلي بلاء حسناً بحنكة وإخلاص مدربنا الوطني خالد القروني وعزيمة نجوم المستقبل، فاللهم حقق تفاؤلنا فيه وبطولة يحصدها الأبطال في شهر الخير والانتصارات إنك على كل شيء قدير، وكذلك الحال بالنسبة للمنتخب الأول لكرة القدم الذي يحدونا الأمل بوصوله لنهائيات كأس العالم والظهور بصورة مشرفة تعيد لنا ذكريات منتخب94م ومركز أفضل يتحقق بوجود المدرب العالمي ريكارد بقيادة معالي الوزير محمد نور.. اللهم آمين.
ـ اللهم وحد قلوب جماهير الأندية السعودية قاطبة والإعلام الرياضي بكافة انتماءاته لدعم مسيرة الأخضر في مشواره المقبل برؤية (وطنية) تهتم في المقام الأول بنصرة الكيان الكبير بعيداً عن شعار (التعصب) للأندية واللاعبين وغيرة حسد الحاسدين، حيث إنه في السنوات (العجاف) الماضية عانت الكرة السعودية من فكر هؤلاء المتعصبين الذين كانوا سبباً في الإخفاق ونشر الضغينة والأحقاد بين مجتمعنا الرياضي، فاللهم اكفنا إياهم واهدهم إلى الرشد والصلاح ولما فيه مصلحة وطننا الغالي إنك سميع مجيب.. اللهم آمين.
ـ اللهم يا رب ألهم أميرنا الشاب نواف بن فيصل (التوفيق) الدائم في كل خطواته وقراراته، وهيئ له البطانة الصالحة التي تعينه على الحق وتدله عليه، فقد تأثرت (سمعة) الكرة السعودية على مدى (ثلاثة) عقود من كثرة تغيير المدربين، فنسألك يا رب أن تمنحنا الاستقرار وحسن اتخاذ القرار وهيبة تحفظ لهذا البلد مكانته وعلو شأنه في كافة المجالات بما في ذلك المجال الرياضي.. اللهم آمين.